هاني حلمى عازر (ولد سنة 1948 في طنطا، مصر). مهندس مصري ألماني أشرف على بناء محطة قطارات برلين وهو مستشار رئيس جمهورية مصر العربية للمشروعات الهندسية.[2]
هاني حلمي عازر | |
---|---|
معلومات شخصية | |
الميلاد | 1948 طنطا، مصر |
الجنسية | مصري |
الحياة العملية | |
التعلّم | خريج كلية الهندسة بجامعة عين شمس[1] |
المدرسة الأم | جامعة عين شمس |
المهنة | مهندس، ومهندس مدني |
موظف في | دويتشه بان |
الجوائز | |
حياته الدراسية
غادر هاني عازر طنطا وذهب للقاهرة لدراسة الثانوية العامة والجامعة. سنة 1973، بعد تخرجه وحصوله على درجة البكالوريوس في الهندسة المدنية من كلية الهندسة بجامعة عين شمس، [3] سافر إلى ألمانيا ليدرس الهندسة المدنية في بوخوم.
حياته العملية
ترأس هاني عازر فريق بناء نفق تيرجارتن تحت برلين سنة 1994. بعدها أصبح كبير المهندسين لأكبر محطة قطارات في أوروبا ليرتر بانهوف في برلين، واختير من الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي عضواً بمجلس علماء مصر للاشراف على عدد من المشروعات وأهمها المشروع القومي للطرق.[4]
تكريمه
- كرمته المستشارة الألمانية أنغيلا ميركل يوم 26 مايو 2006 في افتتاح محطة برلين للقطارات لمجهوده وخدمة الدولة الألمانية بوسام الجمهورية الألمانية.[3]
- اختير ضمن أشهر 50 شخصية في ألمانيا، بعدما شيد محطة سكك حديد برلين عام 2006، التي حصلت آنذاك على جائزة "محطة العام".[4]
- كرمه الرئيس الأسبق حسني مبارك في مصر في 1 أكتوبر عام 2006.[4]
- حصل على منصب الرئيس الشرفي لمؤسسة "مصر تستطيع".[4]
- حصل في 14 يونيو 2019 على وسام الاستحقاق من الطبقة الأولى لجمهورية ألمانيا الاتحادية.[2]
مراجع
- «هاني عازر»: عندما أفكر في العودة أسال نفسي: كيف يمكنني الحياة في فوضى القاهرة؟ - تصفح: نسخة محفوظة 18 نوفمبر 2013 على موقع واي باك مشين.
- "ألمانيا تمنح العالم المصرى هانى عازر وسام الاستحقاق من الدرجة الأولى". اليوم السابع. 2019-06-13. مؤرشف من الأصل في 29 يونيو 201920 يونيو 2019.
- "«هاني عازر»: عندما أفكر في العودة أسال نفسي: كيف يمكنني الحياة في فوضى القاهرة؟". almasryalyoum.com. مؤرشف من الأصل في 20 نوفمبر 201120 سبتمبر 2010.
- عثمان, كريم (2019-06-14). "تكرمه ألمانيا اليوم واستعان به السيسي.. من هو هاني عازر "إمحوتب" مصر؟". الوطن. مؤرشف من الأصل في 15 يونيو 201920 يونيو 2019.
وصلات
- هاني حلمي عازر عبقري من مصر في ألمانيا
- هاني عازر في السادة المحترمون، أون تي في، 2 يوليو 2014