هكذا ربانا جدي علي الطنطاوي
كتاب يتحدث عن الأساليب التربوية التي اتبعها الشيخ علي الطنطاوي رحمه الله مع بناته وأحفاده .
الكتاب تربوي ممتع جداً للمربين والشباب .
نبذه عن الكتاب
الكتاب كتبته حفيدة الشيخ "عابدة المؤيد العظم"، والتي نشأت في بيته، وكانت من كبار الأحفاد الذين شهدوا شباب الشيخ ونشاطه
ويتكون من تسعة فصول قصيرة سلسة الأسلوب، يلقي الضوء على كيفية تعامل هذا الشيخ الفاضل مع أهل بيته، ومنهجه التربوي الذي اتبعه معهم لغرس أهم المبادئ والأخلاق الإسلامية الفاضلة .
تسرد حفيدة الشيخ "عابدة" مجموعة من الأمثلة والمواقف التي توضح منهجه وأسلوبه مع بناته وأحفاده و حرصه على تعليمهم هذه القيم منذ نعومة أظافرهم . الكتاب من أروع مراجع التربية الإسلامية الليّنة بحزْم .
مقتطفات من الكتاب
" الصياح يفقد المربي هيبته، والانفعال يقلل من احترامه ويُدنيِ منزلته " .
"اعتراف الشيخ رحمه الله أن الحجاب قيد صعب للفتاة، وخاصةً في مستهل شبابها وأول تفتحها . كان يعرف بالجانب السلبي للأشياء دائماً , و يعمد بعد ذلك إلى التشجيع والتحفيز بأساليبه المبتكرة والعجيبة . "
علي الطنطاوي==== عن الكاتب ====
"عابدة فضيل المؤيد العظم" • من مواليد ـ سوريا ـ دمشق ـ 17- 10- 1962 م
• متزوجة وأم لخمسة أبناء من الذكور ـ حفظهم الله وأقر بصلاحهم عينها.
• حاصلة بكالريوس في اللغة العربية 1985 من جامعة الملك عبد العزيز- وبكالريوس شريعة 2008- وماجستير في الفكر الإسلامي من جامعة بيروت الإسلامية
أستاذة جامعية في "معهد مكة المكرمة" لمادة "التربية الإسلامية" و"البلاغة" و"النحو"، ولها برنامج تلفزيوني أسبوعي وآخر إذاعي
•نشرت مئات المقالات في مجلات مُعتبرة، ولها من المطبوعات 14 كتاباً
(هكذا ربانا جدي ـ علي الطنطاوي)
(سنة التفاضل وما فضّل الله به النساء على الرجال)
(أنا وأولادي)
(عبارات خطيرة)
(كيف نتقبل الناس)
(ولا تسرفوا)
(وداعًا للهموم والأحزان)
(كيف تديرين بيتك)
(لئلا يتمرد أولادنا) ـ
(هكذا يفكر الصغار)
(كيف تصنعين رجلاً)
(لك يا بنتي)
(جدي علي الطنطاوي كما عرفته) (أعراس عصرية بلا مخالفات شرعية)
• تنشر مقالاتها دوريًا في (مجلة المتميزة)، ومتفرقة في مجلة (المجتمع ) ، (النور) ، (الأسرة).. وغيرها
مصادر
كتاب هكذا ربانا جدي، من تأليف حفيدته عابدة المؤيد العظم