هنري زغيب (1948 -) هو شاعر لبناني كتب القصيدة الكلاسيكية والتفعيلة والنثر الجمالي (أي الشعر الحديث) وقصيدة نثر أو نثر شعري.[1]
هنري زغيب | |
---|---|
معلومات شخصية | |
الميلاد | 1948 جونيه، لبنان |
الجنسية | لبنان |
الحياة العملية | |
التعلّم | الجامعة اللبنانية |
المدرسة الأم | الجامعة اللبنانية |
المهنة | شاعر |
نبذة
ولد في صربا - جونيه، تخرج من الجامعة اللبنانية كلية الآداب وحصل منها على ليسانس في الأدب العربي. درس لمدة 7 سنوات الأدب العربي والترجمة والتعريب وتاريخ العلوم عند العرب والفلسفة العربية في أكثر من معهد. بعام 1972 بدا الكتابة الصحافيه في جريدة النهار، وبعام 1975 كتب في مجلة الصياد وترأس خلالها تحرير القسم الثقافي. بعام 1976 انتقل إلى مجلة الحوادث حيث استلم رئاسه قسم التحرير الثقافي فيها وبقي فيه لمدة أربع سنوات. في عام 1979 تفرغ للكتابه في جريدة النهار فقط ولا يزال حتى اليوم فيها، وعنده زاويتان أسبوعيتان زاوية "أزرار" وزاوية "كومباكت". بعام 1988 سافر إلى الولايات المتحدة ألقى خلالها سلسلة من المحاضرات والأمسيات الشعرية وصدر له في واشنطن كتاب مختارات من قصائده في اللغتين العربية وترجمتها الإنكليزية. عمل بالتدريس الجامعي في الولايات المتحدة وذلك في جامعة جورج تاون في واشنطن وفي جامعة فلوريدا. عام 1994 عاد إلى لبنان نهائياً وأسس لجنة الأوديسا الشعرية الأدبية واستأنف إصدار مجلته الشعرية (الأوديسا) التي كانت تصدر في بيروت بين الأعوام 1982 و1984 وكان قد أوقفها عندما سافر إلى الولايات المتحدة، وهي مجلة شعرية لا تنشر إلاّ القصائد الجديدة أو دراسة عن الشعر، لا تنشر قصة ولا مسرحية ولا مقالة فقط مخصصه للشعر.
مؤلفاته
- أول كتاب نُشر له كان عام 1970 وهو قصة مترجمة واستمر بعدها بمجال ألترجمة.
- "لأنني المعبد والإلهة أنتِ"، أول مجموعة شعرية صدرت له كانت عام 1981،
- "إيقاعات"، 1986
- "سمفونية السقوط والغفران"، 1992،
- "من حوار البحر والريح"، 1994،
- "صديقة البحر"، 1997،
- "أنت ولتنته الدنيا"، 2000،
أسس لجنة الأوديسا الشعرية الأدبية وإصدار مجلة (الأوديسا) الشعرية
مراجع
- "معلومات عن هنري زغيب على موقع id.loc.gov". id.loc.gov. مؤرشف من الأصل في 15 ديسمبر 2019.