قبيله هوية هي من القبايل كبرا في الصومال تنتشر هده القبيلة في الصومال واوجادين إثيوبيا وكينيا.[1][2][3]
اتهمت إثيوبيا قبائل الهوية بأنهم وراء إدخال الصومال في حرب الأوجادين عام 1977، الذي تحكمه إثيوبيا.
ولما كانت الحرب الأهلية تستعر على أسس قبلية، فقد كان لقبائل الهوية دور كبير في تلك الحرب (عن طريق أحزابها وميليشياتها ودويلاتها)، وحاليا في جهود إطفائها.
نسبهم
هم (الهوية) جورجارتي (ارر صومال)محمد ومحمود جورجارتي إرر صومال ومحمد وهو الفخذ الكبير والولد البكر لقبية الهوية الكبرى الأصيلة.
وهم جزء من قبائل الصماليون أو الصوماليون(الدر وموسى در والهوية) ويذكر بعض المؤارخين أن صمال العيون أتي بعدمقتل والده المجاهد محمد بن أحمد في جيش البرتغاليين لنواحي شمال الصومال.
وهي من ارقى القبائل الصومالية من جهة وهم السكان الأصليين للصومال وأنه من المعروف أن إرر صومال ليس إفريقا.ولا عربيأ كما قال بعضهم واصفا وصفأ دقيقأوهم طائفة من العربان غير الذين هم من المغرب بلادهم بين الحبشة والزنج *) وحيث أن تاريخهم يعود إلى سبعة آلاف سنة أي قبل 7000 سنة قبل الميلاد الصومال بلاد البونت والبربرتعتبر الأرض الصومالية غنيه بالآثار التاريخية; حيث تشير الآثار المكتشفة خصوصا في المناطق الشمالية; إلى تاريخ يقدر بتسعة آلاف سنة قبل الميلاد; وذلك من خلال النحوت الصخرية في مجمع لاس جيل. وتصنف اللغة الصومالية ضمن اللغات الكوشية حيث تتشابه في كثير من مفرداتها مع العفرية والأرومية; وكان للصوماليين علاقات تجارية مع الفينقيين واليونانيين والفرس والرومان في حين أن العلاقة مع الفراعنة في مصر كانت وطيدة; فقد كانت تسمى الصومال حينها ببلاد بونت وكانت تعرف بالأراضي المقدسة، أرض الإله حيث كان في اعتقاد الفراعنة; أن الإله رع يظهر أول ما يظهر في كل يوم على أرض بلاد الصومال، كما عرفت بأنها بلاد البخور والعطور والأشجار الثمينة وغيرها من النفائس التي يحتاجون إليها في بناء معابدهم.وكانت البعثة التجارية التي أرسلتها الملكة حتشبسوت; والتي كانت محملة بالهدايا والبضائع المصرية مثل البردى والكتان إلى بلاد بونت (الصومال حاليا)دليلا على العلاقات التي كانت تربط بين الفراعنة وبلاد الصومال; حيث استقبل ملك بونت بعثة الملكة حتشبسوت استقبالا جيدا، ثم عادت محملة بكميات كبيرة من الاخشاب والبخور والأبنوس والعاج والجلود والأحجار الكريمة، وصورت الملكة حتشبسوت أخبار تلك البعثة على جدران معبد الدير البحرى.شيوع مصطلح البربر عند وصف المناطق الصومالية بدأ مصطلح البربر في الشيوع والانتشار لدي المؤرخين والجغرافيين عند وصف المناطق الصومالية ما بين القرن الأول الميلادي إلى القرن الرابع عشر الميلادي; فكتاب الطواف حول البحر الإرتري وهو لمؤرخ يوناني مجهول يعتبر من أوائل الكتب التي تكلمت عن بلاد البربر; فقد ذكر في الكتاب أسواق وموانئ صومالية مثل أفاليتس (زيلع الحالية); وسيرابون (مقديشو); وموسيلوم (بندر قاسم); نيكون (براوة).هذه المراكز التجارية والموانئ الواقعة على الساحل الصومالي كان الرومان يقصدونها من أجل الحصول على البخور والعطور والعاج ورقائق الفضة; وقد كتب استرابون الجغرافي عن ساحل الصومال في القرن الأول قبل الميلاد فقال ” هذه هي بلاد البخور وبها رأس في البحر ومعبد يقع وسط دغل من شجر الحور وبداخل صقع يحف بشواطئ نهر يحمل اسم (ايزيس) وآخر يسمى تنيلوس، وكلتا المنطقتين تنتجان المر والبخور”[1].ويظهر لدينا بعد قراءة هذه الاستشهادات أن تصدير البخور كانت تجارة رائجة منذ القدم في الصومال قبل الميلاد; وبعد مرور آلاف السنين لا زال البخور يعتبر ركيزة أساسية في الاقتصاد فالصومال تعتبر أكبر مصدر للبخور في العالم; وكأن الأحفاد صاروا على نهج أجدادهم في الاهتمام بإنتاج البخور.الصومال في كتب العربكلمة البربر ليست مرادفة للبربرية; فالبربرة عند العرب تعني اختلاط الأصوات غير المفهومة. ومنه يقال بربر الأسد إذا زأر بأصوات غير مفهومة; والبربرة كثرة الكلام والجلبة باللسان وقيل الصياح[2].ومن خلال وصف ياقوت الحموي وهو من أشهر الجغرافيين العرب في كتابه معجم البلدان; نستطيع معرفة ماذا يقصد ببلاد بربر فهو يصف المناطق الصومالية بقوله “بربرة هذه بلاد أخرى بين بلاد الحبش والزنج واليمن على ساحل بحر اليمن وبحر الزنج وأهلها سودان جدا ولهم لغة برأسها لا يفهمها غيرهم وهم بواد معيشتهم من صيد الوحش وفي بلادهم وحوش غريبة لا توجد في غيرها منها الزرافة والببر والكركدن والنمر والفيل وغير ذلك”[3].وفي كتاب النسبة إلى المواضع والبلدان لجمال الدين الحميري يبين أن مقدشو هي بلاد بين الحبشة والزنج وفي صفحة أخرى من نفس الكتاب شرح المؤلف معنى كلمة بربري قائلا “والبربري: أيضاً نسبة إلى بربرة بزيادة هاء بعد الراء الثانية: بلادٌ واسعة من مَقْدِشُو إلى أوّل بلاد الحبشة، ساكنة أمةٌ عظيمة وهي أعجام وغير أعجام، وجميعهم مسلمون، وفيهم سرْعة العَدْو، وقيل لم يغتذوا بشيءٍ سوى اللبن واللحم ”[4].أما بالنسبة لخليج عدن فقد كان يسمى بالخليج البربري نسبة لبلاد بربرى (الصومال) ففي كتاب مروج الذهب للمسعودي يقول فيه “العمانيون الذي ذكرنا من أرباب المراكب يزعمون أن هذا الخليج المعروف بالبربري وهم يعرفونه ببحر بربري وبلاد جفني أكثر مسافة مما ذكرنا”[5].ويحدد أيضا مساحة الخليج البربري بقوله “وطوله خمسمائة ميل، وعرض طرفيه مائة ميل”; بالإضافة إلى ذلك يشير المسعودي أن العمانيين كانوا يرتجزون ويقولون:بربري وجنوني وجرحك المجنونجنونى وبربرى وموجها كما ترى.وبالعودة إلى أرجوزات البحار الإماراتي أحمد بن ماجد نجده أيضا يصف خليج عدن بخليج بربرى في أرجوزته المسماة بالأرجوزة المعربة ((أحمد ابن ماجد عاش في القرن الخامس عشر الميلادي.)).ومن خلال الاستشهادات السابقة نلاحظ بأن تسمية بلاد بربرى انعكست على البيئة المحيطة للصومال بحيث كان الخليج الفاصل بين الصومال واليمن يسمى بخليج بربرى; لكن في وقتنا الحالي صار خليج عدن هو الاسم الأشهر وأصبح اسم بربرى مقتصرا فقط على إحدى المدن الساحلية الصومالية; والتي تطل على الخليج وهي مدينة بربرة شمال الصومال; وكأن هذه المدينة الساحلية أبت إلا أن تذكرنا بزمان كان اسم بربرى اسما شائعا في إحدى حقب الزمان.بربر الصومال وبربر الأمازيغ هل هناك فرق؟وبسبب استخدام نفس المفردة بربر على المناطق الصومالية ومناطق الأمازيغ حصل بعد اللبس عند بعض المؤرخين; وقد أزال ياقوت الحموي ذلك اللبس قائلا عن الصوماليين”وهؤلاء البربر غير البربر الذين هم بالمغرب، هؤلاء سود يشبهون الزنوج جنس متوسط بين الحبش والزنوج”; ويقول أيضا في فقرة أخرى “مقدشو وسكانها غرباء واستوطنوا تلك البلاد وهم مسلمون طوائف لا سلطان لهم لكل شيخ يأتمرون له وهي على بربر البربر وهم طائفة من العربان غير الذين هم من المغرب بلادهم بين الحبشة والزنج”.حتى ابن خلدون مؤسس علم الاجتماع هو الآخر شرح هذا الإشكال في مقدمته باب العمران البشري قائلا “و عليه من جهة الجنوب بلاد الزنج وبلاد بربر التي ذكرها امرؤ القيس في شعره وليسوا من البربر الذين هم قبائل المغرب”[6].أما المسعودي في كتابه مروج الذهب فيقول”وليست هذه بربرى التي ينسب إليها البرابرة الذي ببلاد المغرب من أرض إفريقية لأن هذا موضع اخر يدعى بهذا الاسم”.ويفرق ابن بطوطة ما بين العناصر العربية القادمة من شبة الجزيرة العربية أو العناصر الفارسية والتي كانت تحكم فترة من الزمن مقديشو ومركة وبراوة ووما بين العنصر البربري; وفي الوقت نفسه يفرد لنا دليلا دامغا على انتشار اللغة العربية في مملكة مقديشو وذلك في القرن الرابع عشر الميلادي; عندما يقول في كتابة تحفة النظار “وسلطان مقديشو كما ذكرناه، إنما يقولون له الشيخ، واسمه أبو بكر ابن الشيخ عمر. وهو في الأصل من البرابرة، وكلامه بالمقدشي، ويعرف اللسان العربي”[7].ويذكر الإدريسي في كتابه نزهة المشتاق إحدى القبائل الصومالية وهي قبيلة الهوية; وأن هذه القبيلة تسكن ما بين رأس حافون ومركه عند وصفه لمناطق بلاد بربر; وقد عزز الرحالة ابن سعيد المفهوم القائل أن المقصود بالبربر هم الصوماليون عندما تكلم عن قرى قبيلة الهوية والتي تنيف على خمسين قرية وعاصمتها مركة في كتابه الجغرافيا قائلا “وفي شرقية من بلاد بربرا المشهورة على البحر مركه حيث الطول تسع وستون درجة وثلاثون دقيقة والعرض درجة وعشر دقائق; وأهلها مسلمون وهي قاعدة الهاوية التي تنيف على خمسين قرية”[8].إذن نخرج بخلاصة بأن مايطلق عليه بالبربر يقصد به العنصر الصومالي; ولكن بقي علينا معرفة كيف كانت حدود بلاد البربر في ذلك الزمان؟ وماهي المناطق التي كان يسكنها الصوماليون؟ وهذا ماسنحاول الإجابة عليه في الفقرة اللاحقة.حدود بلاد البربرولو أردنا معرفة المناطق التي كان يسكنها الصوماليون منذ العصور الوسطى وحدود بلاد بربر; فإننا نستطيع معرفة ذلك بفضل الجهود العظيمة للجغرافيين المسلمين والذين استفادت منهم البشرية قاطبة; فالإدريسي صاحب كتاب نزهة المشتاق في اختراق الآفاق قدم خدمة قيمة للتاريخ الصومالي عندما وضع النموذج التفصيلي لخريطة العالم; والذي أشار فيه لبلاد بربر (الاسم القديم للصومال) في إحدى أشهر الخرائط العالمية في تلك الفترة[9].كما أن ابن بطوطة حدد مواقع وحدود بلاد بربر عندما وصف المناطق التي يسكنها الصوماليون قائلا في كتابة تحفة النظار “ووصلت إلى مدينة زيلع وهي مدينة البرابرة، وهم طائفة من السودان شافعية المذهب، وبلادهم صحراء مسيرة شهرين. أولها زيلع، وآخرها مقدشو”.ولو أردنا التمعن في كلام ابن بطوطة فيجب علينا أن نأخذ بنظر الاعتبار أن زيلع في تلك الفترة لم تكن كزيلع المدينة الصغيرة حاليا في شمال غرب الصومال; بل كانت حينها إمارة مترامية الأطراف; فرحلة ابن بطوطة كانت رحلة نحو الساحل من زيلع إلى مقديشو سائرا بإتجاه الشرق والجنوب على الساحل ولم يتجه نحو الداخل أو ناحية جنوب زيلع; فإمارة زيلع كانت تحوي ممالك إسلامية مترامية الأطراف وأطلق عليها المؤرخون اسم ممالك الطراز الإسلامي أو الإمارات الإسلامية السبع; والتي امتدت من زيلع مرورا بجيبوتي إلى مصوع(إرتريا) شمالا; وجنوبا إلى منطقة الأوجادين الحالية وامتدت حتى جنوب العاصمة الإثيوبية أديس أبابا.وقد وضح المقريزي هذه الإمارة الزيلعية فقال “إن جبرت (أوفات)من أرض زيلع وإن إقليم هدية من بلاد الزيلع”[10]. وجبرت في شرق البلاد وهدية في أقصى حدودها الغربية جنوب أديس أبابا الحالية.ويقول الدكتور رجب محمد عبد الحليم معلقا “وكان سكان بلاد الزيلع الإسلامية يتكونون من عناصر حامية وعربية; أغلب هذه العناصر الحامية هي مايعرف بقبائل الصومال والجالا(الأرومو)والعفر أو الدناكل وكان العفر يتركزون شمال نهر أواشي والصومال والجالا يتركزون جنوب هذا النهر وتلك الشعوب التي تكونت منها الإمارات الإسلامية في تلك الفترة -العفر والصومال والجالا- اطلق عليها اسم الزيلع أو الزيالعة”[11].أما من ناحية البحر فإن خليج عدن كان يطلق عليه اسم الخليج البربري بسبب أن الجانب الجنوبي له كان يحيط بالمناطق الصومالية; ولعل البحر الأحمر كانت نهايتة الجنوبية جزءا من المناطق الصومالية حيث كان يسمى بالسابق ببحر القلزم; فياقوت الحموي يصف المناطق التي كانت تقع قبالة البحر الأحمر حين يقول “بحر القلزم وهو أيضا شعبة من بحر الهند أوله من بلاد البربر” ثم بعد ذلك يصف ساحله الجنوبي قائلا ” وعلى ساحله الشرقي بلاد العرب فالداخل إليه يكون على يساره أواخر بلاد البربر ثم الزيلع ثم الحبشة ومنتهاه من هذه الجهة بلاد البجاء”.وبالعودة مرة أخرى إلى كلام ابن بطوطة والذي قال بأن مقدشو هي آخر بلاد البربر; فإننا سنلاحظ بأن كلامه يتعارض مع كلام عدد من الجغرافيين المشهورين والذين سبقوه في الذهاب إلى المناطق الصومالية; فابن سعيد المغربي في كتابه الجغرافيا في معرض حديثه عن مساحة نهر شبيلي والذي يسميه بنيل مقدشو يقول “وينصب من مقدشو في شرقيها ويكون طوله نحو ألفي ميل. وفي شرقي هذا النيل آخر حد البلاد البربرية وأول حد بلاد الزنج”.وهنا يحدد ابن سعيد مساحة نهر شبيلي ويجعله هو الحد الفاصل من بين بلاد بربر وبلاد الزنج (لعلها قبائل البانتو والتي تسكن على ضفاف نهر شبيلي); ففي شرق النهر يعيش البربر وفي غرب النهر يعيش الزنج; وبما أن مركة هي بعد مقديشو وهي تقع شرق نهر شبيلي إذن فهي الأخرى تعتبر ضمن بلاد البربر; وقد أكد ابن سعيد على هذا الاستنتاج عندما قال”وفي شرقية من بلاد بربرا المشهورة على البحر مركه”; فمن خلال المثال الأخير يشير ابن سعيد بطريقة واضحة على أن مركة هي ضمن بلاد البربر.ولكن الإدريسي يوضح نهاية بلاد بربرا بطريقة أكثر دقه من الآخرين في كتابه نزهة المشتاق في اختراق الآفاق حيث يقول “إنه هذا الجزء السادس من الإقليم الأول تضمن من ناحية الجنوب مدينة قرقونة ومركة والنجا وهذه البلاد الثلاثة من أرض بربرة وإليها تنتهي عمالتها”.وهنا يحدد الإدريسي بأن مركه ونجا تقع ضمن بلاد البربر; وهذا الشيء وافقه عليه ياقوت الحموي في كتابه معجم البلدان عندما قال”نجه مدينة في أرض بربرة الزنج على ساحل البحر بعد مدينة يقال لها مركه، ومركه بعد مقدشو في بحر الزنج”.إذن فنهاية بلاد بربرا هي مدينة نجه وهذه المدينة لم أقف عليها; خصوصا وأن ابن سعيد بعد أن ذكر بلاد البربر عرج بعدها إلى المناطق التابعة لقبائل البانتو في كينيا; مثل مالندي وممبسا وبدأ يشرح هذه المناطق قائلا بأنها ضمن بلاد الزنج; لكن الإدريسي استطاع تحديد المسافة ما بين مركة ونجة حين قال “ومن مركة إلى بلد النجا على البحر يوم ونصف يوم وعلى البر أربعة أيام والنجا آخر أرض بربرة”.وبوصولنا إلى آخر بلاد بربرة نكون قد وصلنا أيضا إلى نهاية هذا البحث الموجز; والذي أردت فيه تسليط الضوء على كتابات الجغرافيين للمنطقة الصومالية من مختلف الكتب; لعلي أكون قد ساهمت في كشف بعض جوانب تاريخ أرضنا الصومالية المدفون بين الكتب.المصدر: شبكة الشاهد------ هوامش -------1.كتاب الصومال قديما وحديثا لحمدي السيد سالم طبع في عام 1965. [↩]2.معجم لسان العرب لإبن منظور. [↩]3.ياقوت الحموي ولد في عام 1178 وتوفي في عام 1229ميلادي. [↩]4.جمال الدين الحميري عاش في القرن السادس عشر الميلادي نقل عن عدد من المصنفين من مختلف العصور الإسلامية وجمع هذه المصنفات في كتابة النسبة إلى المواضع والبلدان. [↩]5.المسعودي ولد في عام 896 وتوفي في عام 975 ميلادي. [↩]6.ابن خلدون ولد في عام 1332وتوفي في عام 1406ميلادي. [↩]7.ابن بطوطة ولد1304 في عام وتوفي في عام 1377ميلادي. [↩]8.ابن سعيد المغربي ولد في عام 1214وتوفي في عام 1286ميلادي. [↩]9.الإدريسي ولد في عام 1099 وتوفي في عام 1160 ميلادي. [↩]10.المقريزي ولد في عام 1356 وتوفي في عام 1441 ميلادي. [↩]11.العلاقات السياسية بين مسلمي الزيلع ونصارى الحبشة للكاتب رجب عبد الحليم وهو كاتب معاصرالمصدر: an.ah
مناطق انتشارها في الصومال
- وسط الصومال
- جنوب الصومال
- شمال الصومال
- شرق الصومال
- غرب الصومال
- وأيضاً يوجدون في الدول المجاورة لبلاد الصومال.
مناطق انتشارهافي أثيوبيا
- شرق وجنوب شرق اثوبيا
- منطقة ليبان وجودي وبايلي جنوب جكجكا
مناطق انتشارها في كينيا
- شمال شرق كينيا الأقليم
الصومالي.
منديرا ووجير مراسيبت ميولي الخ
بطونهم
موقف الهوية من الحرب الأهلية
حاول عقال الهوية بكل الوسائل السيطرة على الوضع ولكن الجاره الحبشيه كانت تحول دون ذلك ومنهم الآن الرئيس الصومالي حسن شيخ محمود.
مراجع
- Ali Jimale Ahmed (1995). The Invention of Somalia. Lawrenceville, NJ: Red Sea. صفحة 123. . مؤرشف من الأصل في 28 أغسطس 2016.
- Ethnic Groups (Map). وكالة المخابرات المركزية. 2002. مؤرشف من الأصل في 11 مارس 201730 يوليو 2012.
- Ahmed, Ali Jimale (1995-01-01). The Invention of Somalia (باللغة الإنجليزية). The Red Sea Press. صفحة 121. . مؤرشف من الأصل في 28 أغسطس 2016.