تشير الوظيفة الإبصارية المكانية إلى العمليات المعرفية الضرورية لتحديد ودمج وتحليل الشكل الفضائي والمرئي والتفاصيل والهيكل والعلاقات المكانية في أكثر من بُعد واحد. [1]
تُعتبر المهارات الإبصارية المكانية مهمة في الحركة، وإدراك المسافة والعمق، والملاحة المكانية.[1] وقد يؤدي الضعف في هذه المهارات إلى ضعف القدرة على القيادة لصعوبة التحكم في المسافات أو صعوبة التنقل في المساحات مثل الارتطام بالأشياء. [1]
تشير عملية الإبصار المكاني إلى "القدرة على إدراك وتحليل وتوليف والتحويل التلاعب بالأنماط والصور البصرية". [2] تشارك الذاكرة الإبصارية المكانية العاملة في استدعاء ومعالجة الصور لتبقى موجهة في المساحات وكذلك تتبع موقع الأجسام المتحركة. [2]
كما وجد ضعف إبصاري مكاني مبكر في داء جسيمات ليوي بجانب غيره من الأمراض. [1]