اليمنيون في باكستان هم المواطنون اليمنيون الذين يعيشون في باكستان.
التعداد الكلي |
---|
5,000 (2014)[1] |
مناطق الوجود المميزة |
كراتشي · إسلام آباد |
اللغات |
الدين |
المجموعات العرقية المرتبطة |
السكان
أكثر من 5000 مغترب من اليمن يقيم في كراتشي، [1] وهناك أيضاً أكثر من مائة من الطلاب الدوليين اليمنيين يواصلون التعليم العالي في جامعات مختلفة في باكستان.[1][2][3] يشمل ذلك 40 طالباً يمنياً حصلوا على المنح الدراسية التي تقدمها حكومة باكستان.[4] بالإضافة إلى ذلك، تم الإبلاغ عن بعض اليمنيين في باكستان، أنهم كانوا يعملون لشبكات المتمردين في شمال غرب المناطق القبلية الخاضعة للإدارة الاتحادية على الحدود مع أفغانستان.[5][6]
هناك سفارة لليمن في إسلام آباد تقدم الخدمات للمواطنين اليمنيين في باكستان. السفارة جنباً إلى جنب مع المجتمع اليمني تقيم المناسبات الوطنية والثقافية المختلفة مثل عيد الوحدة اليمنية.[4]
مشاهير
طالع أيضاً
المراجع
- "Brotherly ties: The city of lights now has a twin sister in Yemen". The Express Tribune. 10 January 2014. مؤرشف من الأصل في 4 يوليو 201818 يناير 2015.
- "President meets Pakistani businessmen". Yemen News Agency (SABA). 11 April 2006. مؤرشف من الأصل في 19 يوليو 201819 يناير 2015.
- "Yemeni students in Pakistan are in good health: says diplomat". Yemen News Agency (SABA). 10 October 2005. مؤرشف من الأصل في 19 يوليو 201819 يناير 2015.
- "National Re-Unification Day of Yemen celebrated in Karachi". The Financial Daily International. مؤرشف من الأصل في 10 أكتوبر 201619 يناير 2015.
- Kohlmann, Evan F. (1 January 2011). "Al Qaida's Yemeni expatriate faction in Pakistan". Combating Terrorism Center at West Point. مؤرشف من الأصل في 22 مايو 201718 يناير 2015.
- Glaberson, William; Worth, Robert F. (23 April 2009). "Yemen Dispute Slows Closing of Guantánamo". The New York Times. مؤرشف من الأصل في 31 أكتوبر 201819 يناير 2015.
American officials have described some of the Yemenis as jihadist foot soldiers and have suggested that a few, like a student captured while visiting other Yemenis in Pakistan, may simply have been at the wrong place at the wrong time.
- "My dads side are Kashmiri and my mums side are from Yemen! (That's where I get the curls from)". Annie Khalid, Twitter. 22 April 2012. مؤرشف من الأصل في 3 فبراير 201619 يناير 2015.