يوسي كوهين (بالعبرية: יוסף מאיר (יוסי) כהן، يوسف مائير (يوسي) كوهِن) ولد 1961م هو المدير الحالي لوكالة الاستخبارات ومهمات خاصة الإسرائيلي (موساد).[2]
يوسي كوهين | |||||||
---|---|---|---|---|---|---|---|
יוסי כהן | |||||||
يوسي كوهين ، 2016
| |||||||
التاسع | |||||||
تولى المنصب يناير 2016 | |||||||
مستشار الأمن القومي لإسرائيل | |||||||
|
|||||||
مدير الموساد | |||||||
|
|||||||
معلومات شخصية | |||||||
الميلاد | 10 سبتمبر 1961 (59 سنة) القدس |
||||||
الإقامة | القدس موديعين-مكابيم-ريعوت[1] |
||||||
الجنسية | إسرائيلي | ||||||
عدد الأولاد | 4 | ||||||
الحياة العملية | |||||||
المدرسة الأم | جامعة بار إيلان | ||||||
المهنة | جاسوس، وضابط | ||||||
اللغات | العبرية، والإنجليزية، والفرنسية، والعربية | ||||||
موظف في | موساد، وبنك مزراحي تفحوت | ||||||
الفرع | موساد |
تهم بالفساد
تقرر يوم الأربعاء 14 ديسمبر 2016 إجراء تحقيق أولي في شبهات فساد سياسي ضده، تتمحور حول علاقته مع الملياردير الأسترالي جيمس باكر، المقرب من عائلة رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو.
وكُشف النقاب قبل ذلك حول العلاقة بين باكر ونجل نتنياهو، يائير نتنياهو. والشبهات بشأن كوهين تدور حول ما إذا كان قد حصل على هدايا محظورة بموجب القانون عندما كان يشغل منصب رئيس مجلس الأمن القومي في مكتب رئيس الحكومة الإسرائيلية. ويهدف تحقيق مفوضية خدمات الدولة إلى استيضاح جوهر العلاقة بين كوهين وباكر. وتلقى كوهين من باكر سبع تذاكر لحفل أحيته قبل سنة في "إسرائيل" المغنية ماريا كاري. ويبلغ ثمن هذه التذاكر آلاف الشواقل. وكشفت أيضا عن أنه ليس يائير نتنياهو وحده كان يستخدم شقة يملكها باكر في تل أبيب، وإنما كان يستخدمها كوهين أيضا، الذي اعتاد على المجيء إليها بين الحين والآخر، عندما كان رئيسا لمجلس الأمن القومي. وتبين أن كوهين كان يحضر إلى شقة باكر عندما كان يتواجد فيها يائير نتنياهو نفسه في تلك الفترة. واللافت أنه مؤخراً تزايدت التحقيقات في شبهات فساد ضد مقربين من نتنياهو.[3]
المراجع
- ראש המוסד לא לבד: השכונה הסודית במודיעין שמושכת בכירים — تاريخ الاطلاع: 10 ديسمبر 2015
- يوسي كوهين رئيساً لـ «موساد»: صاحب «عمليات جريئة» دخل في 28 فبراير 2016. نسخة محفوظة 21 فبراير 2018 على موقع واي باك مشين.
- التحقيق مع رئيس "الموساد" بشبهات فساد - تصفح: نسخة محفوظة 20 ديسمبر 2016 على موقع واي باك مشين.