موسوعة:إنجلترا


Royal Arms of England.svg


موسوعة إنجلترا
ترحب بكم
Royal Arms of England.svg
مدينة مختارة
القلعة الملكيه بليموث

بليموث هي مدينة بلغ تعداد سكانها 243,795 نسمة وفق إحصاء 2001، تقع في جنوب غرب إنجلترا في المملكه المتحدة، ضمن مقاطعة ديفون على مصبي نهري بليم وتامار وعلى رأس إحدى أكبر الموانئ الطبيعيه. كانت بليموث إحدى قاعدتين اثنين من أهم القواعد البحرية الملكية في المملكه المتحدة، الأمر الذي جعل المدينة هدفا رئيسيا خلال الحرب العالمية الثانية.

بعد دمار الأحواض ومركز المدينة في غارة سنة 1941، أعيد بناء بليموث تحت إشراف المهندس باتريك إبيركرومبي والآن هي إحدى أكبر القواعد البحرية في أوروبا الغربية.

Royal Arms of England.svg
شخصية مختارة
تمثال لريتشارد الأول في دير فونتفرود في أنجو

ريتشارد الأول (8 سبتمبر 1157 - 6 أبريل 1199) ملك إنجلترا منذ 6 يوليو 1189 وحتى وفاته. كما حكم كدوق لنورماندي (باسم ريتشارد الرابع) ودوق أقطانية وغاسكونية وسيد قبرص وكونت أنجو ومين ونانت وسيد عموم بريتاني على فترات أثناء عهده. وقد عرف بلقب ريتشارد قلب الأسد، حتى قبل تتويجه بفضل سمعته كقائد عسكري ومحارب عظيم. وسمّاه المؤرخون المسلمون ملك الإنكتار. في عمر السادسة عشرة، قاد ريتشارد جيشه، وأخضع التمردات على عرش أبيه هنري الثاني ملك إنجلترا في بواتو. كما كان ريتشارد القائد الرئيس خلال الحملة الصليبية الثالثة، بعد أن رحل فيليب الثاني ملك فرنسا، وحقق عدَّة انتصارات على منافسه المسلم صلاح الدين الأيوبي، بالرغم من عدم استطاعته الاستيلاء على القدس. تحدث ريتشارد لهجة (Langues d'oïl) وهي لهجة غالو رومانسية، إضافة إلى القسطانية وهي لغة أيضًا رومانسية كانت منتشرة في جنوب فرنسا والمناطق القريبة منها. لم يُمض ريتشارد وقتًا طويلاً من حياته في مملكة إنجلترا، حيث عاش في دوقية أقطانية في جنوب غرب فرنسا، مفضلاً جعلها حائط صد لحماية مملكته. كان أتباعه يعتبرونه بطلاً تقيًا. كما أنه من الملوك القلائل في إنجلترا، الذي غلب لقب شهرته (ريتشارد قلب الأسد) على لقب ترتيبه (ريتشارد الأول)، كما يعتبر من أيقونات إنجلترا وفرنسا.

Royal Arms of England.svg
هل تعلم
ألعاب أولمبية
  • ...أن أول دورة ألعاب أولمبية صيفية حديثة في إنجلترا وليس أثينا كما يقال شعبيا. وقد كانت في قرية ماتش وينلوك في شروبشاير، إنجلترا في عام 1850. أما دورة الالعاب الاولمبية في أثينا عقدت في عام 1896، أي بعد ما يقرب من نصف قرن.
Royal Arms of England.svg
مقالة مختارة
الجانب الشرقي من المنزل كما بدا سنة 1892
منزل بورلي ريكتوري هو منزل على الطراز الفيكتوري اكتسب سمعة مرعبة باعتباره المنزل الأكثر سكناً بالأشباح في إنجلترا بعد أن وصفه الباحث النفسي البريطاني هاري برايس بذلك. بني المنزل في عام 1862 لإيواء رئيس أبرشية بورلي وعائلته، وفي عام 1939 تضرر المنزل بشدة؛ بسبب حدوث حريق وهدم له في عام 1944. منذ بناءه اعتبر المنزل ذو الطراز القوطي المتواجد في قرية بورلي مسكونا بالأشباح. وتضاعفت هذه التقارير بشكل مفاجئ في عام 1929، بعد نشر صحيفة الديلي ميرور تقريرًا عن زيارة قام بها باحث الخوارق البريطاني هاري برايس، الذي ألف كتابين يدعمان مزاعم وجود نشاط غير طبيعي بالمنزل. دفعت الموافقة على تقارير برايس إلى إجراء دراسة رسمية معمقة من طرف جمعية الأبحاث النفسية، التي ضحضت معظم شهاداته بدعوى أنها خيالية أو ملفقة مشككة في مصداقية برايس. مزاعم استطاعت فقدان مصداقيتها بشكل عام من قبل مؤرخي الأشباح. ورغم ذلك لم يستطع تقرير جمعية الأبحاث النفسية أو سيرة وكتب برايس الأكثر حداثة إلغاء الاهتمام العام بالمنزل والقصص المنسوجة حوله، كما لا تزال الكتب والبرامج الوثائقية ترضي تعطش الجمهور لعالم الخوارق. تم إلغاء برنامج قصير لصالح هيئة الإذاعة البريطانية حول الخوارق المزعومة، كان من المقرر بثه في سبتمبر 1956، بسبب مخاوف من احتمال اتخاذ إجراء قانوني من قبل ماريان فويستر، أرملة اخر شخص كان يقطن في المنزل. كان تحقيق برايس عن منزل بورلي موضوعًا ملهما لرواية نيل سبرينغ بعنوان "The Ghost Hunters" والتي حازت جائزة أفضل رواية لعام 2013. لتصبح في عام 2015 عملا تلفزيونيا بعنوان "Harry Price: Ghost Hunter" من بطولة ريف سبال، وكارا ثيوبولد وريتشي كامبل.
Royal Arms of England.svg
صورة مختارة
برج برودواي
.
برج برودواي (Broadway Tower) يقع على تلة برودواي، وعلى مسافة واحد ميل (1،6 كلم) إلى الجنوب الشرقي من قرية برودواي، في إنجلترا.
Royal Arms of England.svg
'تصنيفات
Royal Arms of England.svg
مناطق إنجلترا
Royal Arms of England.svg
قوالب إنجلترا