الرئيسيةعريقبحث

أماندا بالمر

☰ جدول المحتويات

أماندا ميكانين جيمان بالمر[4] (وُلدت في أبريل عام 1976) هي مغنية أمريكية، ومؤلفة أغان، وعازفة، وكاتبة، بالإضافة إلى أنها فنانة استعراضية، إذ كانت المطربة الرئيسية وعازفة البيانو وكاتبة الأغاني في الفرقة الثنائية دريسدن دولز.[5] وهي تعمل فنانةً منفردة، وأيضًا كانت ضمن الثنائي إيفيلين إيفيلين، والمطربة الرئيسية وكاتبة الأغاني في فرقة أماندا بالمر وأوركسترا غراند ثيفت.[6]

أماندا بالمر
Amanda Palmer at IFC 2016 - IMG 0132 (24075269118) (cropped).jpg
معلومات شخصية
اسم الولادة (Amanda MacKinnon Palmer)‏ 
الميلاد 30 أبريل 1976 (44 سنة)[1][2] 
نيويورك 
الإقامة بوسطن 
مواطنة Flag of the United States.svg الولايات المتحدة 
الزوج نيل غيمان (1 يناير 2011–4 مايو 2020)[3] 
عدد الأولاد 1  
الحياة العملية
المدرسة الأم جامعة ويسليان 
المهنة مغنية،  وفنانة شارع،  وملحنة،  وعازفة بيانو،  وموسيقية،  وكاتبة مسرحية،  ومدونة،  وكاتبة أغاني،  وكاتِبة 
اللغات الإنجليزية 
المواقع
الموقع الموقع الرسمي 
IMDB صفحتها على IMDB 
P literature.svg موسوعة الأدب

نشأتها

وُلدت أماندا ماكنين بالمر في مستشفى جبل سيناي،[7] في مدينة نيويورك، وترعرعت في ليكستنغتون، ماساتشوستس.[8] تطلّق والداها عندما بلغت عامًا من عمرها، ونادرًا ما كانت ترى والدها خلال طفولتها.[9]

التحقت بمدرسة ليكسينغتون الثانوية، حيث انضمت إلى قسم المسرح،[10] وحاضرت في جامعة ويسليان،[11] وكانت عضوًا في مجتمع انتقائي.[12] أخرجت عروضًا مسرحية من أعمال فرقة ذا ليجندري بينك دوتس التي كانت مصدر إلهام لها، وانضمت إلى قائمة البريد الإلكتروني الخاصة بالفرقة، كلاود زيرو. أسست بعد ذلك منظمة شادوبوكس، وكرستها لعروض الشارع إذ أقامت العروض المسرحية (مثل مسرحية فندق بلانك[13] في عام 2002، التي أخرجتها بنفسها). كانت مؤلفة كتب الأطفال جودي بلوم مصدر إلهام لها أيضًا.[14]

بسبب اهتمامها بمختلف مجالات الفنون المسرحية، من الموسيقى والمسرح، أمضت وقتها تتجول وتغني في الطرقات كصورة حية لتمثال العروس ذات الأصابع الثمانية في ساحة هارفرد في مدينة كامبردج، ماساتشوستس؛ ومدينة إدنبره، اسكتلندا؛ وأستراليا (حيث التقت بجاسون ويبلي)؛[15] بالإضافة إلى أماكن أخرى. أشارت إلى ذلك في ألبومها المسجل ذا دريسدن دولز، الذي اختارت اسمه بنفسها، في أغنية «ذا بيرفيكت فيت»:

«أستطيع رسم وجهي

والوقوف ساكنةً، ساكنةً جدًا

قد لا يكون مريحًا

لكنه لا يزال يدفع الفواتير»

وفي نص أغنية «غلاس سليبر» من ألبوم إيه إز فور أكسيدنت:

«أعطي الزهور

للغرباء الفضوليين

بينما يلقون الدولارت على قدميّ »

مسيرتها المهنية

فرقة ذا دريسدن دولز

بالمر في أثناء قيامها باستعراض مسرحي مع فرقة ذا دريسدن دولز في حانة كينغز آرمز في أوكلاند، نيوزلندا في سبتمبر عام 2006

في حفل الهالووين لعام 2000، التقت بالمر قارعَ الطبل براين فيغلايون وأسسا بعد ذلك فرقتهما ذا دريسدن دولز. دعت بالمر طلاب مدرسة ليكسينغتون الثانوية لتقديم العروض المسرحية في أثناء البث المباشر لعروض الفرقة بغية تطوير أداء الفرقة وزيادة تفاعل الناس معها، تطور الأمر حتى تشكلت ديرتي بيزنس بيرغيد، وهي مجموعة من الفنانين المتمرسين الجدد الذين يقدمون الكثير من العروض المسرحية.[16]

سجلت الفرقة ألبومها المسمى باسم الفرقة ذا دريسدن دولز وأخرجه مارتن بيسي في عام 2002، بعد أن طوّرت مجموعة أتباع. أصدروا الألبوم قبل توقيع العقد مع وكالة رودرنر ريكوردز.

نُشر كتاب ذا دريسدن دولز كومبينيون[17] في عام 2006، واحتوى كلمات وموسيقى وأعمالًا فنية لأماندا بالمر.[17] كتبت فيه عن تاريخ الفرقة وتاريخ الألبوم، بالإضافة إلى مقتطفات من سيرتها الذاتية. يحتوي هذا الكتاب أيضًا على كل الكلمات، والترنيمات، والطبقات لكل أغنية في الألبوم الذي ألّفته بالمر، وهو مرفق بشريط فيديو يتضمن مقابلة مع أماندا تتحدث فيه عن الكتاب لمدة عشرين دقيقة.

شاركت بصفتها عضوًا من فرقة ذا دريسدن دولز في جولة موسيقية في مهرجان ترو كولورز تور 2007،[18] ويتضمن ذلك عرضها الأول في مدينة نيويورك في راديو سيتي ميوزك هول، ومقابلتها الأولى مع صحيفة نيويورك تايمز.[19]

أصدرت الفرقة كتابها الثاني بعنوان فرجينيا كومبينيون، ويعتبر مكملًا لكتاب ذا دريسدن دولز كومبينيون، إذ تميز بموسيقى وكلمات ألبوم يس، فرجينيا... (2006) وألبوم نو، فرجينيا... (2008)، اللذين أخرجهما شون سليد وبول كولديري.

ذي أونيون سيلار آند كاباريه

استوحت بالمر ذي أونيون سيلار للموسيقى والإنتاج مرتكزة على قصة قصيرة من رواية طبل الصفيح للكاتب غونتر غراس. منذ ديسمبر عام 2006 وحتى يناير عام 2007، أدّت فرقة ذا دريسدن دولز عرضًا مسرحيًا بالتعاون مع مسرح رابرتوري الأمريكي في مسرح زيرو آرو في كامبريدج، ماساتشوستس. على الرغم من شعور أماندا بالإحباط في أثناء العرض بشكل واضح، كانت ردة فعل المشجعين والجمهور إيجابية جدًا.[20]

عادت أماندا بعد ذلك إلى الغناء المنفرد في مسرح رابرتوري الأمريكي في خريف عام 2010، ولمدة شهرين من عرض سلسلة كابريه، بدور إيمسي.[21]

إعادة توحيد فرقة ذا دريسدن دولز

أُعيد لم شمل فرقة ذا دريسدن دولز وقامت بجولة في الولايات المتحدة في عام 2010 ابتداءً من عيد الهالووين في مدينة نيويورك، وانتهاءً بليلة رأس السنة في سان فرانسيسكو.[22] قدمت عرضين في أستراليا والمكسيك في عام 2011، وسبعة عروض في أستراليا ونيوزلندا في عام 2012، وعروضًا في كينغستن، ونيويورك، وبوسطن، وبروكلن في شهر أغسطس من عام 2016. قدمت أيضًا عرضًا لعيد الهالووين في العاصمة واشنطن، فضلًا عن ثلاثة عروض في نوفمبر من عام 2017 في بارادايس روك كلوب في بوسطن، وأعلنت مؤخرًا (مايو 2018) عن برنامجين لتوحيد الفرقة مجددًا في عيد الهالووين في عام 2018 في بريطانيا.[23]

إيفيلين إيفيلين

بالمر (على يسار الصورة) عندما كانت فردًا من ثنائي إيفيلين إيفيلين مع جاسن ويبلي.

أصدرت بالمر بالتعاون مع جاسن ويبلي ألبوم إيليفنت إيليفنت لأول مرة في سبتمبر من عام 2007 بواسطة إيفيلين ريكوردز التابعة لجاسن. أُصدر ألبوم الفرقة الكامل بعنوان إيفيلين إيفيلين في الثلاثين من شهر مارس عام 2010، وقامت الفرقة بعد ذلك بجولة موسيقية حول العالم.[24]

الأعمال المنفردة

أحيت بالمر ثلاث حفلات (في بوسطن، وهوبكن، ونيويورك) بيعت فيها كل التذاكر في يونيو من عام 2007، إذ أطلت بشكل جديد مع فرقة للروك البديل من بوسطن تُسمى أبردين سيتي. أقاموا حفلًا مع ديكسي ديرت في أغسطس من عام 2007، وقامت أماندا بجولة موسيقية للعروض المسرحية في خيمة شبيغلتنت والعديد من الأماكن الأخرى في مهرجان إدنبرة فرينغ في اسكتلندا، وقدمت عرضًا على القناة البريطانية بي بي سي تو ضمن برنامج ذي إدنبرغ شو. تعاونت مع شركة المسرح الأسترالية، ذا دينجر إنسامبل؛ ظهروا مجددًا معًا في ديسمبر من عام 2007 في خيمة شبيغلتنت في ميلبورن وفي أماكن أخرى في أرجاء أستراليا.

في يونيو من عام 2008، حققت أماندا عملها المنفرد بعد عرضين ناجحين قدمتهما مع أوركسترا بوسطن بوبس.[25][26]

أُخذت هذه الصورة في أثناء جولتها الموسيقية للترويج لألبومها المنفرد الأول هو كيلد أماندا بالمر.

أُصدر ألبومها المنفرد الأول، هو كيلد أماندا بالمر، في 16 سبتمبر عام 2008. أخرج بين فولدس الألبوم، وشارك بالعزف فيه أيضًا.[27][28] كان عنوان الألبوم اقتباسًا عن تعبير استخدمه المعجبون خلال مشاركتها في برنامج توين بيكس التلفزيوني؛ «من قتل لورا بالمر؟». صدر في يونيو من عام 2009 كتاب مرافق للألبوم يحتوي على صور لأماندا تبدو فيها وكأنها تعرضت للقتل، حمل عنوان من قتل لورا بالمر: مجموعة من الأدلة الفوتوغرافية، وتميز بصور التقطها كايل كاسيدي، وقصص كتبها نيل غيمان، وكلمات من الألبوم نفسه.[29]

تشير أغنية «سترينث ثرو ميوزك»، من ألبوم هو كيلد أماندا بالمر، إلى أوغست ستريندبرغ. تحتوي الأغنية على مقطع صوتي لبرنامج رسوم كارتوني على الويب يسمى ستريندبرغ آند هيليوم، إذ اقتبست الأغنية مقطعًا من هذا العمل.

في أواخر عام 2008، قامت بالمر بجولة موسيقية مع جاسن ويبلي، وزوي كيتينغ، وفرقة ذا دينجر إنسامبل، وغنّت معظم الأغاني من ألبومها المنفرد الأول. أدت أماندا أكثر عروضها بقدم مكسورة بعد أن دهستها سيارة في أثناء محاولتها عبور الشارع في فترة إقامتها في بلفاست، أيرلندا الشمالية.[30] عزفت في مهرجان كوتشيلا فالي للموسيقى والفنون في أبريل من عام 2009.[31]

في عام 2009، عادت بالمر إلى مدرستها الأصلية، مدرسة ليكسينغتون الثانوية في ماساتشوستس، لتلتقي المخرج والمعلم القديم ستيفن بوجارت، ويعملا على مسرحية جديدة من إنتاج ديبارتمنتس سبرينغ للإنتاج. كانت مسرحية ويذ ذا نيدل ذات سينغس إن هير هارت مستوحاة من ألبوم فرقة نيتشرال ميلك هوتيل، إن ذي آيربلان أوفر ذا سي، وكتاب مذكرات آن فرانك.

أجرى الصحفي أفيشاي آرتسي التابع للشبكة الأمريكية الوطنية للإذاعة العامة إن بي آر مقابلة مع كادر عمل برنامج أُول ثينغس كونسيدرد.[32]

بدأت بالمر باستخدام القيثارة في إحدى حفلاتها الموسيقية عن طريق الصدفة، لكنها أصبحت جزءًا من عروضها المسرحية الأخرى. أصدرت ألبومًا كاملًا مع أنغام القيثارة: أماندا بالمر بيرفورمز ذا بوبيولر هيتس أوف راديوهيد أون هير ماجيكال يوكيليلي (أماندا بالمر تؤدي أشهر أغانيها على إذاعة الراديو باستخدام قيثارتها السحرية).[33][34][35]

أعلنت بالمر عبر مدونتها أنها أطلقت ألبومًا جديدًا في أبريل من عام 2010 بعد حصولها على التمويل الكافي للألبوم من منصة كيكستارتر. تبرع لها 24,883 شخصًا ووصلت قيمة التبرعات إلى 1,192,793 دولارًا.[36] كان هذا الرقم أعلى قيمة تبرعات يحصل عليها مشروع ألبوم موسيقي.[37][38][39][40][41][42] أثارت الكثير من الجدل بعد ذلك خلال جولتها الموسيقية وطلبت من الموسيقين المحليين التطوع معها في الحفلة.[43][44]

أُصدر ألبومها ثياتر إز إيفل، الذي سجلته بالتعاون مع ذا غراند ثيفت أوركيسترا، من إنتاج جون كونغلتون في سبتمبر من عام 2012.

في نوفمبر من عام 2012، أصدرت بالمر أول فيديو مصور لأغنية «دو إت ويذ ذا روكستار» من ألبومها ثياتر إز إيفل على موقع ذا فلامينغ ليبس. شارك بإنتاج هذا الفيديو وإخراجه وين كوين، وهو المغني الرئيسي في فرقة فلامينغ ليبس.[45] تبعتها أغان مصورة أخرى بعنوان «ذا كيلينغ تايب» و«ذا بيد سونغ».

افتتحت أماندا مركز لينكولن للفنون المسرحية لأول مرة في أغسطس من عام 2013.[46][47]

في نوفمبر من عام 2014، عرضت أماندا مذكراتها للبيع بعنوان فن السؤال التي تحدثت عنها بالتفصيل على منصة تيد في فبراير من عام 2013. حاز الكتاب على أعلى نسبة مبيعات في نيويورك تايمز.[48][49] تلقى الكتاب الكثير من الانتقاد أيضًا وخصوصًا من الإذاعة الوطنية العامة.[50]

بدأت أماندا بالتشجيع على الدعم المالي على منصة التمويل الجماعي باتريون.[51] تحدثت في مهرجان هاي لعام 2015 عن إمكانية التوفيق بين الفن والأمومة. سُجل حديثها في راديو بي بي سي 4، وبُثّ في 21 يونيو من عام 2015.[52] كانت حكمًا ضمن لجنة جوائز الموسيقى المستقلة السنوية في نسختها الرابعة عشرة.

مراجع

  1. معرف قاعدة بيانات الأفلام على الإنترنت: https://www.imdb.com/name/nm2338978/ — تاريخ الاطلاع: 13 أكتوبر 2015
  2. معرف الشبكات الاجتماعية وسياق الأرشيف: https://snaccooperative.org/ark:/99166/w60w07wb — باسم: Amanda Palmer — تاريخ الاطلاع: 9 أكتوبر 2017
  3. https://www.patreon.com/posts/36720010
  4. Born as Amanda MacKinnon Palmer, with "Gaiman" added on the occasion of her marriage to نيل غيمان."Wedding: Palmer — Gaiman", Lexington Minuteman, January 14, 2011, مؤرشف من الأصل في 12 أكتوبر 2013
  5. Chris Arnold (January 17, 2007). "Band Tries to Make It Big Without Going Broke". All Things Considered. الإذاعة الوطنية العامة. مؤرشف من الأصل في 22 أبريل 2019. The web page also has audio and a transcript of the interview, and links to several of their songs.
  6. "my earth-shattering news, by amanda fucking palmer". Amanda Palmer Blog (باللغة الإنجليزية). 2012-02-09. مؤرشف من الأصل في 22 أبريل 201902 نوفمبر 2017.
  7. Starfucking with Kevin Smith, Chapter 1 – The Neil/Amanda Interview, November 23, 2010, مؤرشف من الأصل في December 8, 2010
  8. Perry, Jonathan (September 16, 2008). "On 'Who Killed,' Palmer looks behind the veil". The Boston Globe. مؤرشف من الأصل في 05 مارس 201619 فبراير 2010.
  9. Boilen, Bob (July 18, 2016). "All Songs +1: Amanda Palmer And Her Dad Discover Each Other In Song". NPR. مؤرشف من الأصل في 06 فبراير 202030 أغسطس 2016.
  10. Shanahan, Mark; Goldstein, Meredith (May 11, 2009). "Palmer hangs out in Lexington". The Boston Globe. مؤرشف من الأصل في 04 مارس 201619 فبراير 2010.
  11. Sless-Kitain, Areif (December 3, 2008). "Amanda Palmer". Time Out. مؤرشف من الأصل في 21 مايو 202019 فبراير 2010.
  12. Bell, Sean (August 16, 2009). "A piece of my mind". The Herald (Glasgow). مؤرشف من الأصل في 19 مارس 201419 فبراير 2010.
  13. Boston Phoenix review of Hotel Blanc - تصفح: نسخة محفوظة 2007-10-13 على موقع واي باك مشين.
  14. Alison Flood (July 5, 2014). "Judy Blume: 'I thought, this is America: we don't ban books. But then we did". The Guardian. Guardian News and Media Limited. مؤرشف من الأصل في 13 مايو 202013 يوليو 2014.
  15. Chernov, Sergey (August 4, 2009), "Controversial Musician Prepares for Local Debut", St. Petersburg Times, مؤرشف من الأصل في August 8, 2009,19 فبراير 2010
  16. "Dirty Business Brigade website". Thedirtybusinessbrigade.net. مؤرشف من الأصل في July 4, 2008.
  17. The Dresden Dolls Companion, by Amanda Palmer, eight foot music publishing, June 2006, (ردمك ) (ردمك )
  18. "True Colors Tour website". truecolorstour.com. مؤرشف من الأصل في 15 مايو 202016 سبتمبر 2012.
  19. Chinen, Nate; photos by Hiroyuki Ito (June 20, 2007). "Power to the People (and Some Pop Too)". نيويورك تايمز (الطبعة New York). The New York Times Company. صفحات B1, B5. ISSN 0362-4331. OCLC 1645522. مؤرشف من الأصل في 15 سبتمبر 2018November 9, 2007.
  20. On The Download editors; photo by Kelly Davidson (April 20, 2005). "Dresden Dolls take the ART". On The Download. مؤرشف من الأصل في 12 أكتوبر 200721 أغسطس 2006.
  21. "Cabaret". americanrepertorytheater.org. American Repertory Theatre. مؤرشف من الأصل في 26 فبراير 201426 أغسطس 2014.
  22. Amanda Palmer (September 7, 2010). "THE DRESDEN DOLLS HALLOWEEN 10th ANNIVERSARY & FALL TOUR". مؤرشف من الأصل في 02 مايو 2020September 7, 2010.
  23. "The Dresden Dolls return with new fall tour dates". Consequence of Sound (باللغة الإنجليزية). 2017-08-16. مؤرشف من الأصل في 18 فبراير 202002 يناير 2018.
  24. "Jason Webley Events". Jasonwebley.com. July 9, 2013. مؤرشف من الأصل في 06 نوفمبر 2019December 4, 2013.
  25. Eichler, Jeremy (June 20, 2008). "All dolled up at the Pops – Palmer brings the edge but the fest needs more". The Boston Globe. مؤرشف من الأصل في 27 يونيو 2008June 7, 2008. Last night in Symphony Hall, Amanda Palmer brought some spark and much-needed edge to the Boston Pops's EdgeFest. On her own terms, Palmer, in strong gravelly voice, gave a richly satisfying performance that had this crowd roaring far more than most in Symphony Hall. But even she couldn't overcome the deeper tensions that make the EdgeFest a strained format.
  26. Smith, Rachel (June 20, 2008). "All Dolled up, Amanda Palmer and the Boston Pops, Symphony Hall, June 19, 2008". The Boston Phoenix. مؤرشف من الأصل في 15 سبتمبر 201828 يونيو 2008.
  27. "Dresden Doll Preps Solo Debut". spin.com music for life. spin.com. April 25, 2007. مؤرشف من الأصل في 13 ديسمبر 2007December 8, 2007. The Dresden Dolls' Amanda Palmer chats with SPIN.com about her forthcoming solo effort.
  28. Palmer, Amanda (April 1, 2007). "here to dispel". Speculation: Solo Album Title. The Dresden Dolls. مؤرشف من الأصل في 15 سبتمبر 2018December 8, 2007. .. i am recording the solo album....in nashville, at ben folds' studio, with ben, who is producing the record and playing on it.
  29. Palmer, Amanda; Gaiman, Neil; Cassidy, Kyle; Hommel, Beth (2009). Who Killed Amanda Palmer: A Collection of Photographic Evidence. New York, NY: Eight Foot Books.  .
  30. "Amanda Palmer: broken foot explanation". مؤرشف من الأصل في 28 أكتوبر 2017November 7, 2008.
  31. Ratliff, Ben (April 21, 2009). "Festival Rocks in Two Time Zones: The Real and the Virtual". The New York Times. صفحة B1. ISSN 0362-4331. مؤرشف من الأصل في October 6, 201525 أبريل 2009.
  32. Artsy, Avishay. "Neutral Milk Hotel Album Transformed For Stage: NPR". مؤرشف من الأصل في 19 نوفمبر 201027 ديسمبر 2010. 'I watch people proselytize this record all over the world, and it's like this secret brotherhood of awesome music that's never had any kind of big mainstream publicity,' Palmer says. 'It's just this sacred record that people connect through.'
  33. Ben Sisario (November 17, 2011). "Eddie Vedder, Amanda Palmer and Magnetic Fields Join Ukulele Craze". نيويورك تايمز (الطبعة New York). The New York Times Company. صفحة 9. ISSN 0362-4331. OCLC 1645522. مؤرشف من الأصل في 14 يوليو 201917 نوفمبر 2011.
  34. "Neil Gaiman-Amanda Palmer ninja gig". Herald Tribune. مؤرشف من الأصل في 23 مارس 2013April 5, 2013.
  35. Una Mullally (July 19, 2013). "Singer proves a hit with Dublin street show". The Irish Times. مؤرشف من الأصل في 15 سبتمبر 201812 أغسطس 2013.
  36. "Amanda Palmer Raises $1.2 Million On Kickstarter, And The Crowd Goes Wild". techdirt.com. June 1, 2012. مؤرشف من الأصل في 29 يوليو 2017June 2, 2012.
  37. "Amanda Palmer defends herself over paying musicians with hugs and beer". 2012-09-14. مؤرشف من الأصل في 02 فبراير 201725 يناير 2017.
  38. Hamilton, Kirk. "Amanda Palmer Asks Musicians To Play For Free, Pisses Off Musicians [Update]". Kotaku (باللغة الإنجليزية). مؤرشف من الأصل في 23 نوفمبر 201825 يناير 2017.
  39. "Amanda Palmer Starts Paying Musicians". Pitchfork. مؤرشف من الأصل في 19 أكتوبر 201925 يناير 2017.
  40. "Amanda Palmer's Accidental Experiment with Real Communism". The New Yorker. 2012-10-02. مؤرشف من الأصل في 30 نوفمبر 201925 يناير 2017.
  41. "Unions upset with Amanda Palmer for paying musicians with beer, hugs". 2012-09-12. مؤرشف من الأصل في 21 يونيو 201725 يناير 2017.
  42. "Amanda Palmer 'Can't Afford' To Pay Her Backup Band". Prefixmag (باللغة الإنجليزية). مؤرشف من الأصل في 05 نوفمبر 201825 يناير 2017.
  43. "Amanda Palmer Responds To Volunteer Musician Criticism". Stereogum. 2012-09-14. مؤرشف من الأصل في 31 أغسطس 201925 يناير 2017.
  44. Williams, Mary Elizabeth. "Amanda Palmer still doesn't get it". Salon. مؤرشف من الأصل في 19 فبراير 202025 يناير 2017.
  45. "Amanda Palmer's New Video for "Do it With a Rockstar". newyorkmusicnews.com. November 9, 2012. مؤرشف من الأصل في 15 سبتمبر 2018November 9, 2012.
  46. A.C. Lee; photo by Marco Sanchez (August 9, 2013). "Celebrating Steampunk, the Old Updated for Today". The New York Times. صفحة C27. ISSN 0362-4331. مؤرشف من الأصل في 15 سبتمبر 201812 أغسطس 2013. Around the corner, at the bandshell in Damrosch Park, you can catch Amanda Palmer & the Grand Theft Orchestra,...
  47. nyctaper (August 11, 2013). "Amanda Palmer: August 9, 2013 Damrosch Park Lincoln Center". مؤرشف من الأصل في 08 نوفمبر 201912 أغسطس 2013. On the final weekend of Lincoln Center’s "Out Of Doors" Summer concert series, Amanda Palmer and the Grand Theft Orchestra brought their "punk cabaret" for a free show in a public park ...
  48. "Hardcover Nonfiction". نيويورك تايمز. مؤرشف من الأصل في 06 مارس 201610 سبتمبر 2016.
  49. "Combined Print and E-book Nonfiction". نيويورك تايمز. مؤرشف من الأصل في 05 مارس 201610 سبتمبر 2016.
  50. Quinn, Annalisa. "There's More To Asking Than Just Art". NPR. مؤرشف من الأصل في 15 يوليو 201915 يوليو 2019.
  51. "Amanda Palmer answers to herself and her fans". Toronto Star, November 11, 2016. Ben Rayner. نسخة محفوظة 2017-10-29 على موقع واي باك مشين.
  52. "Four Thought - Amanda Palmer". راديو بي بي سي 4. مؤرشف من الأصل في 21 نوفمبر 201921 يونيو 2015.

وصلات خارجية

  • أماندا بالمر على موقع IMDb (الإنجليزية)
  • أماندا بالمر على موقع MusicBrainz (الإنجليزية)
  • أماندا بالمر على موقع RollingStone (الإنجليزية)
  • أماندا بالمر على موقع AllMusic (الإنجليزية)
  • أماندا بالمر على موقع المكتبة المفتوحة (الإنجليزية)
  • أماندا بالمر في قاعدة بيانات الأفلام على الإنترنت

    • موسوعات ذات صلة :