إيديا بيلارينيو بالإسبانية Idea Vilariño (منتيبيديو، 18 أغسطس 1920 - 28 أبريل 2009).[2] كانت شاعرة وكاتبة مقالات وناقدة أدبية من الأوروغواي، تنتمى لجيل 45.
إيديا بيلارينيو Idea Vilariño | |
---|---|
إيديا بيلارينيو وهى شابة
| |
معلومات شخصية | |
الميلاد | 18 أغسطس 1920 مونتيفيديو |
الوفاة | أبريل 28, 2009 (عن عمر ناهز 88 عاماً) مونتيفيديو |
الجنسية | أوروغواي |
الحياة العملية | |
المهنة | مترجمة، وكاتِبة، وبروفيسورة، وناقدة أدبية، وشاعرة، وملحنة |
اللغات | الإسبانية[1] |
موظفة في | جامعة الجمهورية |
المواقع | |
IMDB | صفحتها على IMDB |
السيرة الذاتية
نشأت إيديا في عائلة متوسطة ومثقفة حيث كان والدها لياندرو بيلارينيو (بالإسبانية:Leandro Vilariño) شاعراً نشرت أعماله بعد وفاته اما والدتها فكانت ملمة بلآداب الأوروبية.[3] كانت أستاذ الأدب من التعليم الثانوي منذ عام 1952 حتى الانقلاب العسكرى في 1973.في عام 1985 كانت تدرس في قسم آدب اوروجواي وأمريكا اللاتينية في كلية العلوم الإنسانية والتربية والتعليم في جامعة الجمهورية. بدأت الكتابة وهى في ريعان شبابها ونمت معها موهبتها.
جيل 45
انضمت إلى جيل 45 الذي نشأ منذ عام 1945 وحتى عام 1950 ومن خلاله تعرفت على كُتاب ذوى انطباعات مختلفة مثل:خوان كارلوس أونيتي، ماريو بينديتي، ساراندى كابريرا، كارلوس مارتينيز مورينو، كارلوس ريال دي ازوا، كارلوس ماغي، ألفريدو غرابينا، ماريو اريغوي، أماندا بيرينغوير، هومبرتو ميغيت، إمير رودريغيز مونيغال غلاديس غاستيلبيكتشي، خوسيه بيدرو دياث وآخرون
أعمالها
شاركت في العديد من المساعي الأدبية.كانت من بين مؤسسي مجلة كلينامن (Clinamen) ومجلة نوميرو(Número) التي كان لها صدد بين 1945- 1955 (و التي من خلالها تعرفت على خوان رامون خيمينيز). وكانت من بين المساهمين في مجلات أخرى مثل مرتشا (Marcha)، لا أوبينيون (La Opinión)، بريتشا (Brecha) وأسير (منطقة عسير)
الشعرية
- المبتهلة (1945)
- السماء السماء (1947)
- الفردوس المفقود (1949)
- للهواء الملوث (1950)
- الليليات (1955)
- قصائد الحب (1957)
- العالم البائس (1966)
- الشعر (1970)
- لا (1980)
- أغاني (1993)
- الشعر الكامل (2000)
المقالية
- مجموعات السيميترية في شعر أنطونيو ماتشادو (1951)
- الوزن في ايريرا ورييسيج (1955)
- آداب الطانجو (1965)
- الطانجو الغنائى (1981)
ترجمات
و تعد ترجماتها ايضاً موضوع اعتراف فقد حقق بعضها نجاحا علي مسارح مونتيبيدو كالنجاح الذي حققته أعمال شكسبير.[4] في 1997 قابلت ايديا كل من روساريو بيروي وبابلو روكا ومن هنا ظهرت توثيقات ايديا وكان ذلك باشراف من ماريو جاكوب في مايو عام 1998. وقد ترجمت اعمالها الي العديد من اللغات كالايطالية
والالمانيةوالبرتغالية.[5] عملت ايديا أيضا كملحنة لبعض الأعمال الموسيقية التي تنتمي الي الموسيقى الشعبية الاروجوية ومن بينها اغاني مثل: "الحمامة" وكانت من تلحين دانيل بيخليتي و"القصيدة والاغنية" وتم عزفها بواسطة ألفريدو سيتارروسا وايضا اغنية "الشرقيين" واغنية "سأذهب الي حرب العصابات" أما هذه فمن ألحان لوس اوليمارينيوس. قد حصلت ايديا بيلارينيو علي جائزة كونكس (جوائز كونكس) في الادب وقد منحتها لها مؤسسه كونكس (الأرجنتين) باعتبارها الكاتبة الأكثر تاثيراً في هذه المنطقة.[6] توفيت ايديا بيلارينيو في مونتيبيدو في 28 من أبريل عام 2009 إثر قيامها بعملية جراحية بسبب انسداد في الأمعاء والشراين.
مقالات ذات صلة
مراجع
- http://data.bnf.fr/ark:/12148/cb12326799n — تاريخ الاطلاع: 10 أكتوبر 2015 — الرخصة: رخصة حرة
- Biografia de Idea Vilarino - تصفح: نسخة محفوظة 30 يونيو 2017 على موقع واي باك مشين.
- Idea Vilariño - Wikipedia, la enciclopedia libre
- Poemaspoetas. «Idea Vilariño». Consultado el 4 de diciembre de 2011.
- .UCM (2006). «Idea Vilariño: Eros y Tanathos (por Fernando Casales)». Consultado el 4 de diciembre de 2011.
- AFP (28 de abril de 2008). «Idea Vilariño deja el mundo pero quedan las raíces de su poesía». Archivado desde el original el 2012-06-29.
مصادر خارجية
- وسائط متعلقة بـ إيديا بيلارينيو في كومنز.