تفكر الإله في اليهوديّة موحد صارما.[1][2][3] الله وجود واحد، لا يطاق تقسيمه، ليس له كمثله شيء الذي هو واجب الوجود كله. يعلّم الأثر اليهودي لا يقدر أن يفهم صورة الله الحق ولا أن يعرف، وأنما هو صورة الله المعلَن هو الذي أتى بالعالم الوجود ويفعل بالناس والكون .وباليهودية رب إسرائيل الواحد رب إبراهيم وإسحاق ويعقوب، الذي هو هادي العالم، نجَّى بني إسرائيل من العبودية بمصر، وآتاهم الوصايا ست مئة وثلاث عشرة بطور سيناء كما يصف في التوراة لإله إسرائيل اسم علامة، مسطور يهوه (بالعبرية יְהֹוָה العبرية المحدثة يهُوه) في الكتاب العبري. وأوتي موسى تشريح أبعد للإسم إذ قال يهوه "أهاء الذي أهاء" (بالعبرية אהיה אשר אהיה) يرابط لله حق صورته، لب الله المعلن، يصعد الكون وهو يتصور رحمة الله على العالم.
يهوه
يعرف يهوه الحروف الأربعة لا يلفظه اليهود أثرا بدلا يلحدون إلى الله الاسم (השם) في الصلوة يبدل هذا بآدوناي (אֲדֹנָי) يعني رب الكون.
اللاهوت
التوحيد
أسست اليهودية على توحيد صارم هذا الفقه ينطق الإيمان بإله واحد لا يستطاع تقسيمه. عبادة آلهة جمعة (الشرك) وفكرة لاهوت ذات أفراد جمعة (كما هو بفقه الثالوث) سواء لا يستطاع الخيلان في اليهودية التبيان الأحسن يبين الله من الكتاب العبري التثنية 4:6 "إسمع يا إسرائيل: الربّ إلهنا رب واحد"
قدرة الله
يخال الله أبدي خالق العالم ومبدأ الرشد الله مقتدر ليدخل العالم فالعلامة الله يتشابه نفس حق ولا ظن قلب الأنسان وصف
الأسماء
مرابطة الإنسان بالله
صفة الله
الإستعراف المحدث
مراجع
- Guttmann, Julius (1964). Philosophies of Judaism: The History of Jewish Philosophy from Biblical Times to Franz Rosenzweig. نيويورك: هنري هولت وشركاه. صفحات 150–151. OCLC 1497829.
- John M. Duffey (2013). Science and Religion: A Contemporary Perspective. Wipf and Stock. مؤرشف من [books الأصل] في 31 يوليو 201314 نوفمبر 2017.
- original Hebrew/English translation) نسخة محفوظة 11 ديسمبر 2015 على موقع واي باك مشين.