الرئيسيةعريقبحث

النزاع الكولومبي


بدأ النزاع الكولومبي في منتصف ستينيات القرن الماضي باعتباره حربًا غير متكافئة منخفضة الحدة بين حكومة كولومبيا والمجموعات شبه العسكرية ونقابات الجريمة والعصابات الشيوعية مثل القوات المسلحة الثورية الكولومبية وجيش التحرير الوطني، إذ تقاتلوا لزيادة تأثيرهم على المناطق الكولومبية.[4] تُعدّ الشركات متعددة الجنسيات وحكومة الولايات المتحدة من أبرز المساهمين الدوليين في النزاع الكولومبي.[5][6][7]

النزاع الكولومبي
جزء من الحرب الباردة(1964-1991)
الحرب على المخدرات (1991-مستمر)
FARC guerrillas marching during the Caguan peace talks (1998-2002).jpg
الأعلى قوات كولومبية في معركة
الوسط:أفراد القوات المسلحة الثورية الكولومبية
الأسفل:ميليشيات شبه عسكرية
معلومات عامة
التاريخ 1964 - 23 يونيو 2016
الموقع كولومبيا
النتيجة توقيع اتفاقية وقف إطلاق النار بين الحكومة الكولومبية والقوات المسلحة الثورية الكولومبية
تغييرات
حدودية
إل كاخون دي إم زيت (حالياً غير موجودة)
المتحاربون
كولومبيا الحكومة الكولومبية
الدعم
 الولايات المتحدة
 إسبانيا
 كندا
 إيطاليا
 المملكة المتحدة
ميليشيات
قوى الدفاع عن النفس المتحدة الكولومبية
المتمردون
القوات المسلحة الثورية الكولومبية
جيش التحرير الوطني
دعم
 فنزويلا(حليف) [1]
 كوبا (حتى سنة 1991)
 الاتحاد السوفيتي
القادة
خوان مانويل سانتوس
ألفارو أوريبي بيليث
أندريس باسترانا أرانغو
إرنستو سامبير
سيزار غافيريا
فيدل كاستانيو
كارلوس كاستانيو جيل
فيسينتي كاستانيورودريغو توفار بوبو
تيمليون خيمينيز
إيفان ماركيز
خواكين غوميز
موريسيو خاراميليو
أنطونيو غارسيا
القوة
الشرطة المحلية الكولومبية 175,250
القوات المسلحة الكولومبية حوالي 284 ألف
13000 [2] القوات المسلحة الثورية الكولومبية: 7000-10000 (2013) [3]
الخسائر
4908 من الجيش والشرطة الكولومبية منذ 2004 ، 20 ألف مصاب منذ 2004 2200 قتيل و35,000 مصاب و222 مختطف 11,484 قتيل منذ 2004 و26,648 منذ 2002 و34,065 معتقل منذ 2004

يتجذر تاريخيًا النزاع المعروف باسم اللا فيولنسا، والذي اشتعل إثر اغتيال الزعيم السياسي الشعبوي خورخي إليسير غايتان عام 1948،[8] وفي أعقاب القمع الشديد المدعوم من الولايات المتحدة ضد الشيوعيين في المناطق الريفية الكولومبية في ستينيات القرن الماضي ما أدى بمقاتلي المليشيات الليبرالية والشيوعية إلى إعادة الانتظام في القوات المسلحة الثورية الكولومبية.[9]

تتنوع أسباب الصراع بين كل مجموعة ومجموعة. تدعي القوات المسلحة الثورية الكولومبية والمجموعات الحربية الأخرى أنها تقاتل من أجل حقوق الفقراء في كولومبيا ولحمايتهم من عنف الحكومة وتوفير العدالة الاجتماعية من خلال الشيوعية.[10] تدعي الحكومة الكولومبية أنها تقاتل من أجل النظام والاستقرار ولحماية حقوق ومصالح مواطنيها. تدعي المجموعات شبه العسكرية أنها تستجيب للتهديدات الملموسة من حركات العصابات.[11] انخرطت كل الأطراف في تهريب المخدرات والإرهاب وتلقت العديد من الانتقادات لخروقاتها المهولة لحقوق الإنسان.

وفقًا لدراسة أجراها المركز الوطني الكولومبي للذاكرة التاريخية، مات 220 ألف شخص في الصراع ما بين عامي 1958 و2013، معظمهم من المدنيين (177,307 مدني و40,787 مقاتل) وأجبر أكثر من 5 مليون مدني على ترك منازلهم بين عامي 1985-2012، ما ولَّد ثاني أكبر عدد سكان في العالم من المشردين داخليًا.[12][13][14] كان 16.9% من سكان كولومبيا ضحايا مباشرين للحرب.[15] تشرد 2.3 مليون طفل من منازلهم، وقُتل 45 ألف طفل وفقًا لشخصيات وطنية استشهدت بها اليونيسف. في المجمل، ثلث الضحايا المسجلين البالغ عددهم 7.6 مليون كانوا أطفالًا، ومنذ عام 1985 اختفى 8 آلاف طفل.[16] أنشئت وحدة خاصة للبحث عن أشخاص اعتبروا مفقودين في سياق وبسبب الصراع المسلح.[17]

في الثالث والعشرين من يونيو عام 2016، وقعت الحكومة الكولومبية ومتمردو القوات المسلحة الثورية الكولومبية اتفاقية وقف إطلاق نار تاريخية، ما قربهم من إنهاء صراع دام خمسة عقود.[18] رغم رفض الاتفاقية في أكتوبر التالي في الاستفتاء الكولومبي لاتفاقية السلام عام 2016،[19] قُلِّد الرئيس الكولومبي خوان مانويل سانتوس في الشهر نفسه جائزة نوبل للسلام لجهوده في تقريب بلاده من نهاية حرب أهلية دامت خمسين عامًا.[20] وُقعت اتفاقية سلام منقحة في الشهر التالي ورُفعت للكونغرس للموافقة عليها.[21] وافق مجلس النواب بالإجماع على الاتفاقية في الثلاثين من نوفمبر بعد يوم من دعم مجلس الشيوخ للاتفاقية.[21] بحلول عام 2020 عاد القتال مجددًا.

النزاع المسلح

ظهر الصراع المسلح في كولومبيا نتيجةً لتوليفة من العوامل الاقتصادية والسياسية والاجتماعية في البلاد.[22] تُرجع منظمات مختلفة وعلماء درسوا النزاع إلى تاريخ طويل من العنف السياسي وتفاوت كبير اقتصادي واجتماعي والافتقار لدولة قوية قادرة على توفير الدعم لمواطنيها (لا سيما في المناطق الريفية والبعيدة) والنزاع بين الأيديولوجيات السياسية (بصورة أساسية بين مجموعات اليمين الرأسمالية التي تمثلها الحكومة ومجموعات اليسار الشيوعي التي تمثلها المجموعات المسلحة) والتوزيع غير المتساوي للأرض والسلطة والثروة في البلاد.[23] ما زال الموعد الدقيق لبداية الصراع محل نزاع، إذ يدعي بعض العلماء أنه بدأ عام 1958 مع بداية الجبهة الوطنية ونهاية اللا فيولنسا (أي "العنف")،[24] بينما يعتقد آخرون أن بداية الصراع كانت عام 1964 مع تشكيل القوات المسلحة الثورية الكولومبية ونهاية الجبهة الوطنية. يُرجع بعض العلماء الصراع إلى عشرينيات القرن الماضي مع التوزيع غير المتساوي للأرض في البلاد والتي كانت إحدى أهم الأسباب والخلافات للنزاع على مدى السنوات.[25]

في بدايات فترة سبعينيات القرن الماضي ركزت المجموعات الحربية مثل القوات المسلحة الثورية الكولومبية وجيش التحرير الوطني على شعار مساواة أكبر من خلال الشيوعية،[26] والذي دعمه الكثير من الناس خصوصا في المناطق الريفية ومن ذوي الدخل المنخفض. خلال هذه الفترة كان العنف منخفض الحدة وتركز في الأجزاء البعيدة من البلاد. ومع ذلك، انزاح توازن القوة والتأثير في منتصف الثمانينيات عندما ضمنت كولومبيا استقلالًا سياسيًا وماليًا أكبر للحكومات المحلية، ما قوّى موقف الحكومة الكولومبية في المناطق الأكثر بعدًا في البلاد. في عام 1985، وخلال محادثات السلام بين الرئيس بيليساريو بينتاكور والقوات المسلحة الكولومبية الثورية، شاركت المجموعات المسلحة في تأسيس الحزب السياسي اليساري «الاتحاد الوطني» بصفته طريقًا لنبذ العنف والانتقال في نهاية المطاف إلى السياسة. ومع ذلك، في الفترة ما بين عامي 1958 و2002 قتلت المجموعات شبه العسكرية بمساعدة ودعم بعض أجزاء الحكومة وأخفت 4153 عضوًا ومناصرًا للحزب، بما في ذلك مرشحين للرئاسة وستة من 16 عضو كونغرس و17 ممثل عن المناطق و163 مستشار.[27] فتك هذا القتل الممنهج بالمنظمة وفاقم من الصراع المتوسع.[28]

في ثمانينيات القرن الماضي تزايدت مستويات العنف بصورة كبيرة وذلك بسبب البداية بتهريب المخدرات في البلاد. بدايةً، بدأت مجموعة من الأمريكيين بتهريب المرجوانا خلال فترة الستينيات والسبعينيات. لاحقًا، بدأت المافيا الأمريكية بتأسيس تهريب المخدرات في كولومبيا بالتعاون مع منتجي المرجوانا المحليين.[29] كان الكوكايين (ومخدرات أخرى) المُصنعة في كولومبيا يُستهلك بأكبر صورة في الولايات المتحدة بالإضافة لأوروبا. أصبحت الجريمة المنظمة في كولومبيا ذات سلطة أكبر مع بداية تهريب المخدرات من كولومبيا إلى الولايات المتحدة.[30][31] بعد تفكيك الحكومة الكولومبية لعدد من كارتيلات (عصابات) المخدرات التي ظهرت في البلاد في ثمانينيات القرن الماضي، استأنفت المجموعات الحربية اليسارية والمنظمات شبه العسكرية اليمينية نشاطاتها في تهريب المخدرات وعادوا للابتزاز والخطف من أجل تمويل نشاطاتهم ما أدى لخسارتهم الدعم من المواطنين المحليين. ساعدت هذه الأموال في تمويل المجموعات شبه العسكرية والمجموعات الحربية وأدت إلى تمكن هذه المجموعات من شراء الأسلحة التي استُخدمت أحيانًا لمهاجمة الأهداف المدنية والعسكرية.[32][33]

خلال فترة رئاسة ألفارو أوريبي، طبقت الحكومة المزيد من الضغط العسكري على القوات المسلحة الثورية الكولومبية والمجموعات الأخرى الخارجة عن القانون من أقصى اليسار. بعد الهجوم، تحسنت المؤشرات الأمنية.[34] كجزء من عملية السلام المثيرة للجدل، توقفت قوات الدفاع الذاتي عن كولومبيا المتحدة (مجموعة شبه عسكرية يمينية) بصفتها منظمةً رسمية عن العمل.[35][13] وصلت كولومبيا إلى درجة كبيرة في إنقاص إنتاج الكوكايين، ما حدا بقيصر المخدرات في البيت الأبيض (لقب غير رسمي للمسؤول عن سياسات المخدرات في المناطق المختلفة) آر. غيل كيرليكوفسكي إلى الإعلان أن كولومبيا لم تعد أكبر منتج للكوكايين في العالم.[36][37] ما تزال الولايات المتحدة أكبر مستهلك للكوكايين[38] والمخدرات الأخرى في العالم.[39][40][41]

في فبراير عام 2008، تظاهر العديد من الكولومبيين ضد القوات المسلحة الثورية الكولومبية والمجموعات الأخرى الخارجة عن القانون.[42][43][44] قرر 26,684 من مقاتلي القوات المسلحة الثورية الكولومبية وجيش التحرير الوطني التسرُّح منذ عام 2002. خلال تلك السنوات، تمكنت القوات المسلحة الكولومبية من تعزيز قوتها.[45]

تُشير عملية السلام في كولومبيا عام 2012 إلى المحادثات في هافانا بكوبا بين الحكومة الكولومبية ومجموعات القوات المسلحة الثورية الكولومبية في مسعى لإيجاد حل سياسي للنزاع المسلح. بعد ما يقارب من أربع سنين من مفاوضات السلام، أعلنت الدولة الكولومبية والقوات المسلحة الثورية الكولومبية الإجماع على خطة من 6 نقاط نحو السلام والتصالح.[46] بدأت الحكومة أيضًا عملية المساعدة والتعويض لضحايا النزاع.[47][48] مؤخرًا، بدأ مناصرو الاتحاد الوطني إعادة تشكيل الحزب السياسي ضمن عملية التصالح الوطني.[49] وافق الكونغرس الكولومبي على اتفاق السلام المُنقح.[21]

في فبراير عام 2015، نشرت اللجنة التاريخية للصراع وضحاياه تقريرها بعنوان «المساهمة في فهم النزاع المسلح في كولومبيا». ساعدت الوثيقة، التي تعاملت مع الأسباب المضاعفة للصراع والعوامل الرئيسية والظروف التي جعلت من الصراع ممكنًا والآثار الأكثر وضوحًا على السكان، على فهم النزاع الكولومبي المسلح من حيث القانون الدولي.[50]

مراجع

  1. Venezuela's relations with terrorism and FARC exposed - تصفح: نسخة محفوظة 2017-10-12 على موقع واي باك مشين.
  2. New armed drug-trafficking groups menace Colombia - BBC News - تصفح: نسخة محفوظة 2016-03-03 على موقع واي باك مشين.
  3. Colombian soldiers die in clashes - BBC News - تصفح: نسخة محفوظة 2015-09-24 على موقع واي باك مشين.
  4. * "War and Drugs in Colombia – International Crisis Group". Crisisgroup.org. مؤرشف من الأصل في 20 أكتوبر 201414 أكتوبر 2014.
  5. Historical Commission on the Conflict and Its Victims (CHCV) (February 2015). "Contribution to an Understanding of the Armed Conflict in Colombia" ( كتاب إلكتروني PDF ) (باللغة الإسبانية). مؤرشف من الأصل ( كتاب إلكتروني PDF ) في 21 يناير 201626 مارس 2017.
  6. Mario A. Murillo; Jesús Rey Avirama (2004). "la+violencia"+colombia+united+states&q="la+violencia"+colombia+united+states&hl=en Colombia and the United States: war, unrest, and destabilization. Seven Stories Press. صفحة 54.  . مؤرشف من الأصل في 9 مارس 2020.
  7. "Understanding Colombia's armed conflict: International actors". colombiareports.com. مؤرشف من الأصل في 10 فبراير 201725 مارس 2017.
  8. Garry Leech (2009). Beyond Bogota: Diary of a Drug War Journalist. Boston, MA: Beacon Press. صفحات 242–247.  . مؤرشف من في 27 يناير 2020.
  9. Mario A. Murillo; Jesús Rey Avirama (2004). "la+violencia"+colombia+united+states&q="la+violencia"+colombia+united+states&hl=en Colombia and the United States: war, unrest, and destabilization. Seven Stories Press. صفحة 57.  . مؤرشف من الأصل في 21 فبراير 2020.
  10. "Farc-EP confirma muerte de Marulanda a través de un comunicado". Rebelion.org. 2008-05-26. مؤرشف من الأصل في 14 يونيو 201126 يوليو 2010.
  11. "War on Drugs and Human Rights in Colombia". مؤرشف من الأصل في 26 ديسمبر 200909 نوفمبر 2010.
  12. "Informe ¡Basta Ya! Colombia: memorias de guerra y dignidad: Estadísticas del conflicto armado en Colombia". مؤرشف من الأصل في 26 أبريل 201426 أبريل 2014.
  13. Historical Memory Group (2013). "Enough Already!" Colombia: Memories of War and Dignity" ( كتاب إلكتروني PDF ) (باللغة الإسبانية). The National Center for Historical Memory's (NCHM).  . مؤرشف ( كتاب إلكتروني PDF ) من الأصل في 11 ديسمبر 201511 ديسمبر 2015.
  14. "Report says 220,000 died in Colombia conflict". Al Jazeera. 25 يوليو 2013. مؤرشف من الأصل في 25 يوليو 201325 يوليو 2013.
  15. "Registro Único de Víctimas – Unidad para las Víctimas". arcoiris.com.co. 14 مايو 2016. مؤرشف من الأصل في 8 يوليو 2016.
  16. "The Psychological Trauma of a Multi-Generation War". theatlantic.com. مؤرشف من الأصل في 05 مارس 201706 مارس 2017.
  17. "Agreement Victims". FARC-EP International. مؤرشف من الأصل في 15 سبتمبر 201623 أغسطس 2016.
  18. Gregor Maaß and Mario Pilz (23 يوليو 2016). "Returning to everyday life". D+C/Development+Cooperation. مؤرشف من الأصل في 24 يوليو 201612 أغسطس 2016.
  19. "Colombia Peace Deal Is Defeated, Leaving a Nation in Shock". مؤرشف من الأصل في 06 فبراير 201701 مارس 2017.
  20. "The Nobel Peace Prize 2016 – Juan Manuel Santos". nobelprize.org. مؤرشف من الأصل في 7 أكتوبر 20167 أكتوبر 2016.
  21. "Colombia's congress approves historic peace deal with FARC rebels". Washington Post. 30 نوفمبر 2016. مؤرشف من الأصل في 1 ديسمبر 20161 ديسمبر 2016.
  22. Lilian Yaffe (3 أكتوبر 2011). "Armed conflict in Colombia: analysis of the economic, social and institutional causes of violent opposition" (باللغة الإسبانية). icesi.edu.co. مؤرشف من الأصل في 16 أكتوبر 201324 أبريل 2013.
  23. Cosoy, Natalio (2016-08-24). "¿Por qué empezó y qué pasó en la guerra de más de 50 años que desangró a Colombia?" (باللغة الإنجليزية). مؤرشف من الأصل في 29 مارس 201929 مارس 2019.
  24. "¡Basta ya! Colombia: memorias de guerra y dignidad". ¡Basta ya! Colombia: memorias de guerra y dignidad (باللغة الإسبانية). مؤرشف من الأصل في 07 ديسمبر 201729 مارس 2019.
  25. "Las teorías del origen del conflicto armado en Colombia". www.elheraldo.co (باللغة الإسبانية). مؤرشف من الأصل في 29 مارس 201929 مارس 2019.
  26. Ángel, Gabriel. "A PROPÓSITO DE LOS 22 AÑOS DE SU MUERTE Memoria de una entrevista con Jacobo Arenas". FARC-EP. مؤرشف من الأصل في 9 فبراير 201414 أبريل 2014.
  27. "Todo pasó frente a nuestros ojos. Genocidio de la Unión Patriótica 1984–2002". www.centrodememoriahistorica.gov.co (باللغة الإسبانية). مؤرشف من الأصل في 29 مارس 201929 مارس 2019.
  28. "Peace and brotherly love". economist.com. 27 يوليو 2013. مؤرشف من الأصل في 17 أكتوبر 201322 أكتوبر 2013.
  29. "Memorias de violencia: bonanza marimbera en la ciudad de Santa Marta durante las década del setenta al ochenta" ( كتاب إلكتروني PDF ) (باللغة الإسبانية). unimagdalena.edu.co. مؤرشف من الأصل ( كتاب إلكتروني PDF ) في فبراير 21, 2017فبراير 21, 2017.
  30. "El narcotráfico" (باللغة الإسبانية). verdadabierta.com. مؤرشف من الأصل في فبراير 21, 2014فبراير 11, 2013.
  31. "LA BONANZA MARIMBERA". radionacional.co. مؤرشف من الأصل في أكتوبر 12, 2017فبراير 21, 2017.
  32. Bustelo, Mabel González. "Colombia, de la guerra antidrogas a la guerra contra el terrorismo". iecah.org. مؤرشف من الأصل في أكتوبر 12, 2017يونيو 19, 2017.
  33. Tiempo, Casa Editorial El. "La bonanza de marihuana en Colombia (1974–1980)". El Tiempo. مؤرشف من الأصل في مايو 8, 2017يونيو 19, 2017.
  34. "Military Personnel – Logros de la Política Integral de Seguridad y Defensa para la Prosperidad" ( كتاب إلكتروني PDF ) (باللغة الإسبانية). mindefensa.gov.co. مؤرشف من الأصل ( كتاب إلكتروني PDF ) في أبريل 13, 2015.
  35. "Colombia". كتاب حقائق العالم. وكالة المخابرات المركزية. مؤرشف من الأصل في مايو 13, 2009مايو 24, 2009.
  36. "Colombia grew less coca in 2012, UN survey reports". un.org. مؤرشف من الأصل في 26 أغسطس 20138 أغسطس 2013.
  37. "Colombia no longer top cocaine producer". usatoday.com. يوليو 30, 2012. مؤرشف من الأصل في نوفمبر 12, 2013أبريل 24, 2013.
  38. "The World Factbook". مؤرشف من الأصل في 29 ديسمبر 201016 ديسمبر 2014.
  39. "U.S. Leads the World in Illegal Drug Use". CBS News. 1 يوليو 2008. مؤرشف من الأصل في 27 سبتمبر 201426 مارس 2017.
  40. "U.S. drug habit keeps Mexican war boiling". NBC News. مؤرشف من الأصل في 9 مارس 201416 ديسمبر 2014.
  41. Oriana Zill & Lowell Bergman (2000). "Special Reports – Do The Math – Why The Illegal Business Is Thriving – Drug Wars". Frontline. PBS. مؤرشف من الأصل في 31 ديسمبر 201425 أغسطس 2017.
  42. "Oscar Morales and One Million Voices Against FARC". movements.org. 23 July 2010. مؤرشف من الأصل في 10 أبريل 201301 أبريل 2013.
  43. "One Million Voices Against the FARC: A Milestone for Freedom". 9 George W. Bush Presidential Center. 4 فبراير 2011. مؤرشف من الأصل في 13 فبراير 201912 فبراير 2019.
  44. "One Million Voices Against FARC" (باللغة الإسبانية). millondevoces.org. مؤرشف من الأصل في 23 مارس 201301 أبريل 2013.
  45. "Presidente Santos anunció fortalecimiento de las capacidades y equipos de la Fuerza Pública" (باللغة الإسبانية). ejercito.mil.co. مؤرشف من الأصل في 27 سبتمبر 201325 سبتمبر 2013.
  46. "Colombia's peace deals". mesadeconversaciones.com.co. مؤرشف من الأصل في 1 أبريل 201624 أغسطس 2016.
  47. "Ley de víctimas y restitución de tierras" ( كتاب إلكتروني PDF ) (باللغة الإسبانية). derechoshumanos.gov.co. مؤرشف من الأصل ( كتاب إلكتروني PDF ) في 29 أكتوبر 201323 أكتوبر 2013.
  48. "Unidad de restitución de tierras". restituciondetierras.gov.co. مؤرشف من الأصل في 05 مارس 201323 مارس 2013.
  49. "La Unión Patriótica vuelve a la arena política" (باللغة الإسبانية). semana.com. مؤرشف من الأصل في 29 أكتوبر 201323 أكتوبر 2013.
  50. Kai Ambos and John Zuluaga. "Understanding Colombia's war". D+C, development and cooperation. مؤرشف من الأصل في 22 ديسمبر 201521 ديسمبر 2015.

موسوعات ذات صلة :