توبة العنبري، تابعي، ومحدث ثقة، ووالي نيسابور والأهواز، ولد في اليمامة، وتوفي عام 131 هـ. روى له البخاري ومسلم وأبو داود والنسائي.
توبة العنبري | |
---|---|
معلومات شخصية | |
مكان الميلاد | اليمامة |
تاريخ الوفاة | 131 هـ |
سبب الوفاة | طاعون |
الإقامة | اليمامة البصرة |
الكنية | أبو المورع |
اللقب | العنبرى البصرى |
الحياة العملية | |
الطبقة | من التابعين، طبقة الزهري |
مرتبته عند ابن حجر | ثقة |
مرتبته عند الذهبي | ثقة |
تعلم لدى | الجارود بن أبي سبرة الهذلي، وأنس بن مالك، وعامر الشعبي، وعمر بن عبد العزيز، وأبو بردة بن أبي موسى الأشعري، وأبو العالية الرياحي |
المهنة | محدث، ووال |
سيرته
توبة العنبري، أبو المورع البصري، واسمه توبة بن أبي الأسد كيسان بن راشد ويقال توبة بن أبي راشد مولى بنى العنبر. أصله من سجستان، ومولده اليمامة، ومنشؤه بها، ثم تحول إلى البصرة، وهو مولى أيوب بن أزهر، وفد على عمر بن عبد العزيز، وولاه يوسف بن عمر الثقفي نيسابور، ثم ولاه الأهواز، ثم حبسه يوسف بن عمر، قال توبة: «عملت ليوسف بن عمر؛ فحبسني حتى لم يبق في رأسي شعرة سوداء.»، كان يوم توفي ابن 74 سنة، مات في الطاعون سنة 131 هـ.[1]
روايته للحديث النبوي
- روى عن: أنس بن مالك، ومورق العجلي، وعامر الشعبي، وعمر بن عبد العزيز، ومحمد بن إبراهيم بن الحارث التيمي، وأبو بردة بن أبي موسى الأشعري، وأبي العالية.
- روى عنه: شعبة بن الحجاج، وسفيان الثوري، وأبو الأشهب، وأبو بشر الدولابي، وأبو هلال الراسبي، ومطيع بن راشد، وهشام بن حسان.
- الجرح والتعديل: ذكره ابن حبان في كتاب الثقات، قال يحيى بن معين وأبو حاتم الرازي وإبراهيم بن عرعرة والنسائي: «ثقة»، وقال علي بن المديني: «له نحو ثلاثين»، قال الأزدي وحده: "توبة منكر الحديث".[1]
المراجع
- تهذيب التهذيب، ابن حجر العسقلاني، جـ 1، صـ 515، مطبعة دائرة المعارف النظامية، الهند، الطبعة الأولى - تصفح: نسخة محفوظة 09 أكتوبر 2018 على موقع واي باك مشين.