جيرارد مانلي هوبكنز (Gerard Manley Hopkins) (ولد عام 1844، توفي عام 1889)، يصنف شاعرًا كبيرًا لإنجلترا في العصر الفكتوري، رغم أن أعماله بقيت تقريبًا غير معروفة حتى عام 1918، عندما نشرت لأول مرة. كتب هوبكنز معظم أشعاره في الوزن الشعري الخفيف، وأشعاره تؤكد على استخدام التناغم الطبيعي، وجرس الكلمات. كان يملأ قصيدته بالجناس الاستهلالي وبالتراكيب غير العادية، وله قصائد ذات تأثير نفسي بصفة خاصة عند قراءتها بصوت عالٍ، وتشمل حطام ألمانيا.
جيرارد مانلي هوبكنز | |
---|---|
معلومات شخصية | |
الميلاد | 28 يوليو 1844 لندن |
الوفاة | 8 يونيو 1889 (44 سنة) دبلن |
سبب الوفاة | حمى التيفوئيد |
مواطنة | المملكة المتحدة لبريطانيا العظمى وأيرلندا المملكة المتحدة[1] |
الديانة | كاثوليكية |
الأب | مانلي هوبكينز |
الحياة العملية | |
المدرسة الأم | كلية باليول بجامعة أوكسفورد مدرسة هايغيت |
المهنة | شاعر، وكاتب |
اللغات | الإنجليزية[2] |
ولد هوبكنز في إسكس، وفي عام 1863، التحق بجامعة إكسفورد وهناك مر بمحنة روحانية أدت إلى التحاقه بالكنيسة الرومانية الكاثوليكية في عام 1866. وفي عام 1868، دخل هوبكنز سلك الرهبنة اليسوعية، بعدها توقف عن الكتابة، وقام بإحراق مخطوطات قصائده. وفي عام 1875، عاد هوبكنز إلى الكتابة بعد أن شجعه رؤساؤه اليسوعيون، وبعدها تم تعميده قسيسًا في عام 1877.
مراجع
- https://libris.kb.se/katalogisering/hftwxr211xtqfhq — تاريخ الاطلاع: 24 أغسطس 2018 — تاريخ النشر: 2 أكتوبر 2012
- http://data.bnf.fr/ark:/12148/cb119077176 — تاريخ الاطلاع: 10 أكتوبر 2015 — الرخصة: رخصة حرة