سعد محمد رحيم (مواليد 1957 - توفي في 9 أبريل 2018) كان كاتب ومؤلف قصص عراقي، عمل في التدريس والصحافة، ولقد صدرت لهُ ستة مجموعات قصصية، وعدة كتب فكرية ونقدية، كما أصدر ثلاث روايات: هي رواية "غسق الكراكي" التي فازت بجائزة الإبداع الروائي العراقي سنة 2000، ورواية "ترنيمة امرأة، شفق البحر"، ورواية "مقتل بائع الكتب" التي وصلت إلى القائمة القصيرة لجائزة البوكر العربية 2017، ورواية "فسحة للجنون" كما صدرت له عدة كتب ودراسات منها :استعادة ماركس" و"المثقف الذي يدس أنفه"، وصدرت روايتين له بعد رحيله هما "لما تحطمت الجرة" ورواية "القطار إلى منزل هانا".
سعد محمد رحيم | |
---|---|
سعد محمد رحيم ، ضيف "أول النهار" على تلفزيون بلادي الفضائية - 4 مايو 2017 |
|
معلومات شخصية | |
الميلاد | سنة 1957 محافظة ديالى |
الوفاة | 9 أبريل 2018 (60–61 سنة)[1] السليمانية |
سبب الوفاة | سكتة |
مواطنة | العراق |
الحياة العملية | |
المدرسة الأم | الجامعة المستنصرية |
تخصص أكاديمي | اقتصاد |
شهادة جامعية | بكالوريوس |
المهنة | كاتب |
اللغات | العربية |
أعمال بارزة | مقتل بائع الكتب |
الجوائز | |
جائزة كتارا للرواية العربية (2016) |
|
موسوعة الأدب |
كما حصل على جائزة "كتارا" للرواية العربية لعام 2016 عن روايتهِ غير المنشورة "ظلال جسد.. ضفاف الرغبة".[2]
مراجع
- إرم نيوز: وفاة الناقد والروائي العراقي سعد محمد رحيم — تاريخ الاطلاع: 12 أبريل 2018
- "رواية "مقتل بائع الكتب": عراق اليوم عبر سيرة رجل فيها الكثير من الأسرار". رصيف 22. مؤرشف من الأصل في 18 سبتمبر 201706 أبريل 2017.