عاطف أبو بكر سياسي فلسطيني عاصر وعمل مع رموز الثورة الفلسطينية، كان يشغل منصب مدير الدائرة السياسية في حركة فتح،[1] والناطق السابق باسم حركة فتح المجلس الثوري حتى عام 1989[2] عندما قاد في عام انقساما لجماعة أبو نضال وظل يعيش طريدا منذ ذلك الحين بعد أن أصدر صبري البنا (أبو نضال) أمرا بإعدامه.[2]
تسميم جمال عبد الناصر
اتهم عاطف أبو بكر الرئيس السوداني جعفر النميري وصبري البنا أبو نضال بدور ما "مشبوه" بتسمم الرئيس جمال عبد الناصر وذلك خلال زيارته إلى السودان في 2 يناير 1970 لافتتاح معرضا يحتوي "غنائم من الجيش الإسرائيلي" كان قد اقامه صبري البنا أبو نضال.عندما كان ممثلا لحركة فتح في الخرطوم متسائلا: هل تم تسميم عبد الناصر في المعرض عبر إهدائه مسدسا مسموما، وهل للرئيس النميري دور في ذلك؟[3]
مراجع
- عاطف أبوبكر: مصر تتحمل جزء من مسؤولية اتفاق غزة المزمع-دي برس - تصفح: نسخة محفوظة 06 أغسطس 2016 على موقع واي باك مشين.
- الجزيرة نت - أبو نضال ..قتل أم انتحر؟ - تصفح: نسخة محفوظة 15 ديسمبر 2019 على موقع واي باك مشين.
- قيادي فلسطيني سابق: تسميم عبد الناصر حدث في السودان - العربية.نت | الصفحة الرئيسية - تصفح: نسخة محفوظة 19 ديسمبر 2017 على موقع واي باك مشين.