كيري جيليان ماكارثي[3] (المولودة في 26 مارس 1965) هي سياسية بريطانية وأحد أعضاء حزب العمال التي كانت سابقًا عضوة في البرلمان (MP) عن دائرة شرق بريستول منذ عام 2005.
كيري ماكارثي | |
---|---|
(Kerry McCarthy) | |
معلومات شخصية | |
الميلاد | 26 مارس 1965 |
مناصب | |
عضو البرلمان الرابع والخمسون للمملكة المتحدة | |
عضوة خلال الفترة 5 مايو 2005 – 12 أبريل 2010 |
|
انتخبت في | الانتخابات العامة في المملكة المتحدة 2005 |
الدائرة الإنتخابية | شرق بريستول |
فترة برلمانية | برلمان المملكة المتحدة الرابع والخمسون |
عضو البرلمان الخامس والخمسون للمملكة المتحدة | |
عضوة خلال الفترة 6 مايو 2010 – 30 مارس 2015 |
|
انتخبت في | الانتخابات العامة في المملكة المتحدة 2010 |
الدائرة الإنتخابية | شرق بريستول |
فترة برلمانية | برلمان المملكة المتحدة الخامس والخمسون |
عضو برلمان المملكة المتحدة الـ56 | |
عضوة خلال الفترة 7 مايو 2015 – 3 مايو 2017 |
|
انتخبت في | الانتخابات العامة في المملكة المتحدة 2015 |
الدائرة الإنتخابية | شرق بريستول |
فترة برلمانية | برلمان المملكة المتحدة السادس والخمسون |
نائب عن الجمعية البرلمانية لمجلس أوروبا[1] | |
في المنصب 23 يناير 2017 – 23 نوفمبر 2017 |
|
عضو برلمان المملكة المتحدة الـ57[2] | |
عضوة خلال الفترة 8 يونيو 2017 – 6 نوفمبر 2019 |
|
انتخبت في | الانتخابات العامة في المملكة المتحدة 2017 |
الدائرة الإنتخابية | شرق بريستول |
فترة برلمانية | برلمان المملكة المتحدة السابع والخمسون |
ممثل الجمعية البرلمانية لمجلس أوروبا[1] | |
تولت المنصب 24 نوفمبر 2017 |
|
الحياة العملية | |
المدرسة الأم | جامعة ليفربول كلية جولدسميث، جامعة لندن |
المهنة | سياسية |
الحزب | حزب العمال البريطاني |
اللغات | الإنجليزية |
فترة الطفولة
ولدت ماكارثي في لوتن لأب يدعى أوليفر هاغني وأم تدعى شيلا ريكس.[4] والتحقت بـ مدرسة دنبي الثانوية التحقت بعدها بكلية النموذج السادس بلوتن. ثم التحقت ماكارثي بـ جامعة ليفربول وأتيحت لها الفرصة هناك لمطالعة الدراسات الروسية، وبعدها درست القانون بمعهد مدينة لندن للعلوم التطبيقية. بدأت ماكارثي في الإعداد للحصول على شهادة الدكتوراه وكان موضوع دراستها البحث في صلات حزب العمال بـ المدينة في كلية جولدسميث، برغم من أنها لم تتمكن من إكمالها.[5]
وعملت ماكارثي كمستشارة في لوتن ولفترة قصيرة من الوقت تطوعت للعمل في قسم الشؤون القانونية بحزب العمال. كذلك، كانت عضوة في منتدى السياسة الوطنية بحزب العمال. وأصبحت محامية مؤهلة.
حياتها المهنية كبرلمانية
في عام 2005، اختيرت ماكارثي كمرشحة عن حزب العمال عن دائرة شرق بريستول من خلال نظام القائمة المختصرة لكافة النساء.[6] واستمر ترشيحها، إلى أن تم انتخابها في الانتخابات العامة لعام 2005.
عُينت ماكارثي عضوة في لجنة اختيار الخزانة، وكانت ضمن المشاركين في إجراء تحريات اللجنة عن الشمول المالي، والعولمة ودور صندوق النقد الدولي، وإدارة نظام الائتمانات الضريبية. وشاركت كذلك في لجنتن للسندات المالية، فضلًا عن لجنة مشروع قانون بوردز بالمملكة المتحدة، ولجنة مشروع قانون إدارة شؤون الجانحين، ولجنة مشروع قانون الصحة العقلية. وتم وصفها بأنها موالية لـ جوردن براون مشيرةً في 2005 إلى أن "الميزانيات التسع المسؤول عنها المستشار كانت حجر الأساس لكل الإنجازات التي حققناها داخل الحكومة".[5]
في أبريل 2007، تم تعيين ماكارثي كـ سكرتير برلماني خاص (PPS) لـ روزي ينترتون، وزيرة الخدمات الصحية، وساعدتها في تمرير مشروع قانون الصحة العقلية عن طريق مجلس العموم. وفي الفترة من يوليو 2007 وحتى يناير 2009، عملت كسكرتير برلماني خاص لـ دوجلاس ألكسندر، وزير الدولة للتنمية الدولية، قبل أن يتم تعيينها كـ مسؤولة في حزب سياسي جديد في يونيو 2009.[7]
وتولت كذلك رئاسة المجموعة الجنوبية الغربية لنواب حزب العمال، وعملت كأمينة المجموعة البرلمانية لكافة الأحزاب بـ صوماليلاند، وعضو في منتدى السياسة الوطنية التابع لحزب العمال، ورئيسة الاتصالات الخاصة بحملة إنهاء فقر الأطفال الجارية بين نواب حزب العمال في البرلمان. ولم تصوت ضد اتجاه الحزب منذ مارس 2007.
أعيد انتخاب ماكارثي في الانتخابات العامة لعام 2010، بأغلبية تقل بنسبة أكثر من النصف.[8] وعينت وزيرة ظل مؤقتة للعمل والمعاشات التقاعدية[9] حتى أكتوبر 2010 عندما تم تعيينها وزيرة ظل بالخزانة.[10][11] McCarthy had supported Ed Balls' unsuccessful bid to become Labour leader.[12]
ويعتقد أنها البرلمانية الأولى التي تلقي خطابًا في البرلمان باستخدام جهاز الآي باد.[13]
وفي الاحتفال بـ اليوم العالمي للنباتيين في نوفمبر 2011، أصبحت ماكارثي البرلمانية الأولى التي تطرح قضية أن تصبح نباتيًا داخل البرلمان.[14]
في 5 يونيو 2013، طعنت ماكارثي في قضية ديفرا والخاصة بـ قتل حيوان الغرير خلال المناقشة الخاصة بيوم المعارضة، مستشهدةً بالأدلة العلمية على القوى المعارضة المضادة والقوية الخاصة بعمليات القتل التي تتم في ويست كانتري.
الاختلافات
في مايو 2009، دفعت ماكارثي مبلغ 402 جنيه للحصول على سرير ثانٍ تطالب أن يكون في إطار مصروفات شقتها ذات حجرة النوم الواحدة. ولكنها أشارت إلى أن هذا المطلب قد ورد بالخطأ.[9][15]
في أكتوبر 2010، اعترفت ماكارثي بارتكابها تهمة تزوير الانتخابات، وقبلت قرار احتراز الشرطة بالكشف عن عدد الأصوات البريدية التي تم الإدلاء بها في دائرتها الانتخابية خلال انتخابات 2010 من على حسابها في تويتر. McCarthy apologised for her actions.[10][16][7][16][17]
في مايو 2012، قامت ماكارثي بسب راكب قطار واصفةً إياه بأنه "أحمق يشرب الخمر" واقترحت أنه ينبغي "قتله قبل أن يتمكن من التزاوج وإنشاء ذرية" وذلك في تعليقات أدلت بها في حسابها على تويتر الذي يزيد عن 13000 متابع.[18]
حياتها الشخصية
تعد ماكارثي شخصًا نباتيًا، وقد أجرت محادثات حول هذا الموضوع كما أنها كانت مقدمة للجوائز السنوية التي توفرها جمعية فيجان لعام 2005.[19] وقضت فترات من حياتها في بريستول ولندن كما أنها تمتلك عقارات خاصة بها في لوتن.[20]
المراجع
- http://www.assembly.coe.int/nw/xml/AssemblyList/MP-Details-EN.asp?MemberID=7653
- http://www.assembly.coe.int/nw/xml/AssemblyList/MP-Details-EN.asp?MemberID=7653
- "List of Members returned to serve in Parliament at the General Election 2010". London Gazette. 2010-05-13. مؤرشف من الأصل في 14 نوفمبر 201329 مايو 2010.
- Dod's parliamentary companion - Google Books - تصفح: نسخة محفوظة 2 أبريل 2015 على موقع واي باك مشين.
- The Almanac of British Politics - Google Books - تصفح: نسخة محفوظة 10 أبريل 2015 على موقع واي باك مشين.
- UK Parliament website - تصفح: نسخة محفوظة 23 أبريل 2010 على موقع واي باك مشين.
- Batty, David (29 April 2010). "Police investigate Labour candidate's Twitter postal vote gaffe". The Guardian. London. مؤرشف من الأصل في 27 نوفمبر 201214 أكتوبر 2010.
- ukpollingreport.co.uk » Bristol East - تصفح: نسخة محفوظة 20 سبتمبر 2016 على موقع واي باك مشين.
- "Democracy Live – Your representatives – Kerry McCarthy". BBC News. مؤرشف من الأصل في 19 سبتمبر 2016.
- "Bristol Labour MP cautioned for electoral fraud". BBC News. 25 October 2010. مؤرشف من الأصل في 30 نوفمبر 2017.
- Shadow minister cautioned for election tweeting - politics.co.uk - تصفح: نسخة محفوظة 27 أكتوبر 2010 على موقع واي باك مشين.
- MP chooses sides in Labour leadership battle - تصفح: نسخة محفوظة 8 مايو 2020 على موقع واي باك مشين.
- "MP reads speech from iPad in Commons first". The Telegraph. 29 March 2011. مؤرشف من الأصل في 12 نوفمبر 201431 أكتوبر 2011.
- Kerry McCarthy MP leads debate on World Vegan Day, ePolitix.com, November 1, 2011.
- Also see Kerry McCarthy MP video (starts at 22:27) and full transcript (columns 895 - 904), World Vegan Day, Adjournment Debate, House of Commons, 10.27 pm - 10.56 pm, 1 November 2011. نسخة محفوظة 15 نوفمبر 2011 على موقع واي باك مشين.
- Kerry McCarthy (May 22, 2009). "MP expenses Keri McCarthy £402 on second bed". This is Bristol. مؤرشف من الأصل في 31 ديسمبر 200915 يناير 2011.
- "Labour MP cautioned over Twitter election gaffe". The Daily Telegraph. London. 26 October 2010. مؤرشف من الأصل في 10 نوفمبر 2010.
- "Postal vote tweet". تويتر. 29 April 2010. مؤرشف من الأصل في 01 يناير 201629 أبريل 2010.
- "MP's 'flippant' Twitter outburst at train passenger". BBC News. 25 May 2012. مؤرشف من الأصل في 01 ديسمبر 2017.
- "BBC - Bristol - Made In Bristol - Vegan vote for Bristol firms". BBC News. 28 October 2005. مؤرشف من الأصل في 02 يونيو 201604 يناير 2010.
- Kerry McCarthy MP, Bristol East (TheyWorkForYou.com) - تصفح: نسخة محفوظة 03 ديسمبر 2012 على موقع واي باك مشين.