الرئيسيةعريقبحث

معرض 16 يوليو


☰ جدول المحتويات


معرض 16 يوليو هو معرض شعبي في مدينة إل ألتو في بوليفيا. يتميز المعرض بأنه أحد أكبر المعارض في بوليفيا وأمريكا اللاتينية.[1]

ملامح

معرض 16 يوليو هو مساحة تجارية واجتماعية وثقافية في يومي الخميس والأحد أسبوعيًّا[2]، ويأخذ المعرض حيزه في شوارع المدينة الشرقية، وتحديداً في منطقة 16 يوليو، المتاخمة لمدينة لاباز. في حوالي 100 مبنى، يتم إنشاء مساحات بيع ذات خصائص مختلفة ومتنوعة؛ من مساحات المبيعات على الرصيف إلى المتاجر والمعارض المجمعة في المباني التي تفتح أبوابها هذه الأيام. المعرض مقسم إلى قطاعات في الشوارع والساحات، أنواع مختلفة رؤيتها هُناك:

  • الملابس المستعملة
  • منظر للمعرض في القطاع الحدودي بين لاباز وإل ألتو ، ويدعى لا ريل.
    الخشب
  • أدوات البناء
  • أشياء جديدة ومستعملة
  • قطع غيار السيارات المستعملة
  • المركبات
  • الوجبات السريعة
  • الطعام التقليدي
  • الحرف
  • تحف [3]
  • أثاث جديد ومستعمل
  • المنتجات الزراعية
  • حيوانات أليفة [4]
  • تربية الحيوانات
  • المنسوجات اليدوية
  • المنسوجات الصناعية
  • مواد الوسائط المتعددة الأصلية ونسخ غير مصرح بها
  • كتب [5] ، مجلات وكتيبات.

أهمية اقتصادية

تشير التقديرات إلى أن المعاملات الاقتصادية التي تحدث في معرض 16 يوليو تبلغ حوالي 2,000,000 دولار أمريكي في الأسبوع، أي ما يعادل 150.000.000 بالعملة المحلية. هذا الحساب الذي أجري في عام 2018 م يربط ما لا يقل عن 11000 شخص بالمعاملات التجارية في المعرض[6]، وهو تقدير سابق تم إجراؤه عام 2017، وقدر حركة اقتصادية قدرها 160.000.000.[7] يجري في المعرض، بالإضافة للحركة الاقتصادية المتعلقة بالمعاملات التجارية، بتوليد مبالغ كبيرة من المال لخزائن حكومة بلدية ألتو المستقلة ذاتياً مقابل رسوم الاستخدام المؤقت للمساحة الخاصة بالسوق، وهذه الرسوم، في عام 2012، قدرت بحوالي 200,000 بالعملة المحلية.[8]

في المعرض، طُوِّرت أنشطة تجارية مختلفة، وقد عزز امتدادها وجود تجارات جديدة في جميع أنحاء المعرض مثل: بيع المرطبات والمراحيض العامة والوجبات السريعة ومواد الحماية وخدمات نقل البضائع في العربات أو الأجهزة وحتى بيع خرائط المعرض نفسه.

أحد الشوارع في المنطقة في 16 يوليو في يوم معرض.

أهمية ثقافية

يلاحظ عالم الاجتماع سيمون يامبارا أن المعرض كونه خاص بشعب أيمارا الحضريين أو الريفيين له خصائص ثقافية خاصة.[9][10] :

إعلانات للبيع والشراء في المعرض.

الشخصيات

عضوة المجلس ريفكا كروز، رئيس المجلس البلدي لمدينة إل ألتو، هي صاحبة مساحة مبيعات في المعرض تساعدها ماديا في فترات الراحة من عملها في البلدية.[11]، والمحررة وبائعة الكتب أليكسيس أرغيلو هي مشتر منتظم في المعرض [12]

سياحة

في عام 2015، نفذت الحكومة البلدية لمدينة إل ألتو طريق جاتشا خاتو أونتا السياحي الذي يترجم من لغة الإيمارا بمعنى: تعال إلى المعرض الكبير. [13]

مراجع

  1. "Feria 16 de julio en El Alto,mercado popular más grande de Sudamérica". Prensa Latina. مؤرشف من الأصل في 10 ديسمبر 201918 de abril de 2019.
  2. "Encuentre lo imposible en La Feria 16 de Julio de Bolivia". مؤرشف من الأصل في 18 أبريل 2019.
  3. "Extranjeros van hasta la feria 16 de julio por las antigüedades". Urgentebo. 22 de diciembre de 2014. مؤرشف من الأصل في 10 ديسمبر 201918 de abril de 2019.
  4. "Feria 16 de Julio: Venta indiscriminada de animales continúa". eaBolivia. مؤرشف من الأصل في 18 أبريل 201918 de abril de 2019.
  5. Argüello Sandoval, Alexis (febrero de de 2014). "Libros: Una actividad comercial de jueves y domingo en la Feria "16 de julio". Fuentes, Revista de la Biblioteca y Archivo Histórico de la Asamblea Legislativa Plurinacional. مؤرشف من الأصل في 10 ديسمبر 201918 de abril de 2019.
  6. "Feria 16 de Julio mueve $2 millones semanales". Nueva Economía. 3 de noviembre de 2018. مؤرشف من الأصل في 04 مارس 201918 de abril de 2019.
  7. "La Feria 16 de Julio crece cada vez más y mueve más de Bs 160 millones cada semana". Urgente.bo. 8 de agosto de 2017. مؤرشف من الأصل في 23 أغسطس 201918 de abril de 2019.
  8. "Antropología de lo cotidiano. Un paseo surrealista por la feria "16 de julio". La época. 13 de noviembre de 2012. مؤرشف من الأصل في 24 مايو 201918 de abril de 2019.
  9. "El qhatu de la 16 de Julio en El Alto de La Paz". مؤرشف من الأصل في 22 مايو 2019.
  10. "La Feria 16 de Julio". La Feria 16 de julio. 17 de agosto de 2012. مؤرشف من الأصل في 18 أبريل 201918 de abril de 2019.
  11. "Por el receso de fin de año, Presidenta del Concejo de El Alto vuelve a la Feria 16 de Julio". La Razón. 27 de diciembre de 2018. مؤرشف من الأصل في 07 يونيو 201918 d eabril de 2019.
  12. "La sensación de asfixia como una droga adormeciéndome o Asma, de Aldo Medinaceli". مؤرشف من الأصل في 18 أبريل 2019.
  13. "Inauguran la ruta turística de la Feria 16 de Julio de El Alto". Página Siete. 29 de junio de 2015. مؤرشف من الأصل في 18 أبريل 201918 de abril de 2019.

موسوعات ذات صلة :