آيان هرسي علي، (بالصومالية: Ayaan Xirsi Cali)، واسمها الأصلي آيان هرسي ماجان مواليد 13 نوفمبر 1969 في مقديشيو في الصومال، كاتبة وناشطة نسوية صومالية .سياسية وعضو البرلمان الهولندي سابقاً، ابنة السياسي وزعيم المعارضة الصومالية هرسي ماجان عيسى، ومؤسس منظمة حقوق المرأة AHA . حظيت باهتمام عالمي لانتقادها الدين الإسلامي والدفاع عن حقوق للمرأة في المجتمعات المسلمة، تنشط في معارضة الزواج القسري وجرائم الشرف وزواج الأطفال وختان الإناث.[8]
آيان هرسي علي | |
---|---|
(Ayaan Hirsi Ali) | |
Ali in 2016
| |
معلومات شخصية | |
الميلاد | 13 نوفمبر 1969 |
في المنصب 2003 – 2006 |
|
الحياة العملية | |
المدرسة الأم | جامعة لايدن (ماجستير العلوم) |
المهنة | Politician and author |
الحزب | 2001–02: حزب العمل (هولندا) (PvdA) 2002–06: حزب الشعب من أجل الحرية والديمقراطية (VVD) |
اللغات | الإنجليزية، والهولندية، والصومالية |
منظمة | مؤسسة آيان هرسي علي |
سبب الشهرة | حقوق المرأة advocacy, criticism of ختان الإناث, نقد الأديان, انتقاد الإسلام |
أعمال بارزة | الخضوع، وكافر |
الجوائز | |
المواقع | |
IMDB | صفحتها على IMDB |
كتبت عام 2004 سيناريو وحوار فيلم الخضوع للمخرج الهولندي ثيو فان جوخ، وتلقت بعده تهديدات بالقتل مع المخرج الذي تم اغتياله بالفعل. نشرت سنة 2006 مذكراتها التي تُرجمت إلى الإنكليزية سنة 2007 بعنوان: "كافرة".
تعمل علي حالياً كزميلا في مؤسسة هوفر التابعة لجامعة ستانفورد، وهي عضو في مشروع مستقبل الدبلوماسية بمركز بيلفر في بجامعة هارفارد كينيدي، وباحثة زائرة في معهد المشاريع الأمريكية في واشنطن العاصمة، وعضو في مجلس العلاقات الخارجية الأمريكي.[9]
اسمها ونشأتها
اسم آيان يعني الشخص المحظوظ أو ببساطة الحظ في اللغة الصومالية. بعد وقت قصير من ولادتها، وضع والدها في السجن بسبب معارضته لحكومة سياد بري [10][11] حيث كان أحد زعماء مقاتلي الجبهة الديمقراطية لإنقاذ الصومال و متزوجا من اثنتين، حسب قولها،
كما ذكرت بأن جدتها قامت بإجراء عملية ختان لها ولأختها وذلك عندما بلغت الخامسة من عمرهاأثناء تغيب والدها في السجن حيث كان من معارضي خثان الإناث أيضاً .
و بسبب مشاكل القتال في الصومال ولكون والدها معارضا سياسيا . اضطرت عائلتها للهرب إلى المملكة العربية السعودية، وبعد ذلك انتقلوا إلى إثيوبيا، ومن ثم إلى كينيا حيث بقيت 10 سنوات هنالك تابعت دراستها الثانوية، في احد المدارس الإسلامية باللغة الإنجليزية، و نتيجة التبرعات التي كانت تقوم بها المملكة العربية السعودية للمدارس الإسلامية لتدريس المناهج الإسلامية وتدريب المدرسين وفق الفكر الإسلامي المعتمد في السعودية، فقد تبت آيان وعدة من زملاء دراستها هذا الفكر الإسلامي المتشذذ أثناء مراهقتها، بدلا من الإصدارات الأكثر تسامحا المتبناة في ذلك الوقت في الصومال وكينيا.
وقالت آيان في وقت لاحق إنها قد أعجبت منذ فترة طويلة من القرآن، وعاشت "وفق القرآن ولأجل القرآن " طوال طفولتها. [12] و قالت إنها أبدت تعاطفا بعد ذللك لآراء جماعة الإخوان المسلمين، وأرتدت الحجاب مع زيها المدرسي في وقت كان ارتدائه غير رائج ولكنه أصبح أكثر شيوعا بين بعض النساء المسلمات الشابات الملتزمات، وافقت على الفتوى التي أعلنت ضد الكاتب سلمان رشدي ردا على تصوير النبي محمد في روايته الآيات الشيطانية. [13] بعد الانتهاء من الدراسة الثانوية، التحفت آيان بدورة السكرتارية في كلية فالي سكريتاريال في نيروبي لمدة عام واحد. [14]
تذكر آيان هرسي علي قصة جدتها الت كانت ترفض دخول الجنود(الميليشيات) منزلها، بأنها قصة مرتبطة بالصومال "صورة المرأة القوية: التي تخبيء الطعام من جهة، وتقف في نفس الوقت بسكينها ضد الجيش وتقول لهم،"لا يمكنكم أن تدخلوا إلى منزلي " أنا أصبحت مثلها . لكن والدي وجدتي لا يقدران ذلك الآن - بسبب ما قلته عن القرآن.أنا أصبحت قي وضعهم لكن بطريقة مختلفة ".[10]
نشاطها في أوروبا
في عام 1992 قال أنها أجبرت على زواج مرتب (لم تقدم ما يثبت ذلك لدائرة الهجرة في ألمانيا، حسب دير شبيغل) مع أحد أبناء عمومتها في كندا، سافرت إليه، ولكنها لم تكمل الجزء الثاني من رحلتها في فرانكفورت، ألمانيا، وبدلا من ذلك استقلت قطارا إلى هولندا. وهنالك استلمت تصريح إقامة على أسس إنسانية، على الرغم من أن قواعد الاتحاد الأوروبي تنص على أنه يجب أن تتقدم بطلب اللجوء في ألمانيا، ثم حصلت على الجنسية الهولندية سنة 1997.
تم انتخابها سنة 2003 عضوا في مجلس النواب الهولندي، ممثلا لحزب الشعب للحرية والديمقراطية، وأدت الازمة السياسية المحيطة باحتمال تجريدها من جنسيتها الهولندية إلى استقالتها من البرلمان، كما أدت بشكل غير مباشر إلى سقوط الحكومة سنة 2006.
طلب الجنسية
اتهمت في أوروبا بتزوير اسمها وتاريخ ميلادها، وادعائها أنها جاءت مباشرة من الصومال التي تمزقها الحرب الأهلية آن ذاك، وأكدت أن حياتها كانت مهددة، في حين اكد برنامج تلفزي بالصور والوثائق أنها كانت في تلك الفترة تعيش في كينيا، التي لم تمر بأي حرب، وكانت آمنة تدرس وتعيش حياة طبيعية مستقرة تحت رعاية الأمم المتحدة للاجئين.[15] فقدت على اثر ذلك الجنسية الهولندية وفي 16 مايو 2006 أعلنت آيان حرصي علي استقالتها من البرلمان الهولندي ومغادرتها هولندا وأقرت بكذبها أمام الصحفيين بعد الجدل بشأن ادعائها الهرب من الصومال لمحاولة اجبارها على الزواج في بلادها.[16]، كما أكد عدد من أفراد أسرة هيرسي أنها لم تتعرض لأي محاولات لإجبارها على الزواج، وأنه لم يكن يوجد ما يخيفها ويستدعي منها الهرب خارج الصومال.[16]
فضيحة التزوير
حامت الشكوك حول دقة قصتها، وذلك بعد أن نشر الديرشبيغل مقالة أظهرت أنها عاشت في برلين قبل سفرها إلى هولندا. قامت بتغير اسمها، وزيفت تاريخ ولادتها، حيث أنها كان من الصعب جدا أن تحصل على اللجوء بسبب ماضي والدها الدموي بنظر هولندا، عللت هي تغير الاسم وتاريخ الميلاد بخوفها من أن تجدها عائلتها ويتم أجبرها على العودة،
الدعم العالمي لقضيتها
في عام 1995 انضمت لجامعة ليدن (Leiden)، أحد أقدم الجامعات في هولندا، لدراسة العلوم السياسية. ثم عملت عاملة نظافة في مصنع عصير (Riedel). ثم عملت كموزعة عقاقير للأطباء لحساب شركة (GlaxoSmithKline). في 11 سبتمبر 2001، وإثر هجمات سبتمبر في نيويورك، أعلنت ردتها عن الإسلام.
على خلفية ذلك تم تركيز الأضواء إعلاميا عليها وبدأ نجمها يسطع في القنوات الإخبارية، حيث أصبحت ضيفة دائمة في أي برنامج يتعلق بالإسلام والمهاجرين المسلمين. وفي مؤتمر في أمستردام دعيت إليه قالت أن حاجة الإسلام ليست لمن يفهمه من الخارج بل حاجته هي فولتير مجدد له. وصرحت للصحيفة (Trouw) اليومية بأن الإسلام هو دين رجعي. بدأت التهديدات تصل لها من كل مكان، استطاعت آيان استثمار هذه التهديدات لكسب التأييد الشعبي للهولنديين الذين لم يستطعوا تفهم سبب تلك التهديدات.
عينت على إثر ذلك في مؤسسة (Wiardi Beckman)، مجلس خبراء حزب العمال، وهو المكتب العلمي لحزب العمال PvdA. حيث قامت لعدة سنوات بالترجمة لوزارتي العدل والهجرة. وبدأت تعمل على مشاريع دمج اندماج المهاجرين المسلمين وخاصة النساء المسلمات في المجتمع الهولندي، لم يلق هذا الأمر قبولا لدى نواب حزب العمال، أعلنت بعد ذلك جملتها المشهورة: (I do not believe in God، angels and the hereafter) وهي تعني أنا لا أمن بالله ولا بالملائكة ولا ياليوم الآخر. إتصل بها والدها الذي لم يتحدث معا من قبل ليخبرها أنها أصبحت شرعا مطلقة من زوجها، ولم يعاود الاتصال بعدها بها.
في 2002 وجد الحزب الليبرالي الديمقراطي بها ضالته، فعرض عليها مقعدا في انتخابات البرلمان المقبلة، مقابل انضمامها له وتركها حزب العمال، والذي بدوره لم يأسف على تركها له لكونها كانت تخاطر بفقدانهم أصوات المسلمين بسبب أسلوبها الاستفزازي والتحريض للنساء المسلمات اليافعات والذي كان يستفز مسلمي هولندا.
ألفت كتابا بهذا الشأن باسم معمل الأبناء De zoontjesfabriek في إشارة إلى أن الوظيفة الرئيسية للمراة المسلمة حسب اعتقادها هي إنجاب الأطفال. بعد نشر هذا الكتاب تلقت حرصي علي العديد من رسائل التهديد وأصبحت تحت الحماية الدائمية للشرطة الهولندية.
في مقابلة مع الصحيفة اليومية Trouw (السبت 25 يوليو 2003)، قالت: "أن النبي محمد بالقياس بالمعايير الغربية، هو شخص منحرف ومستبد."، واستشهدت بأنه تزوج من طفلة بعمر تسعة سنوات. تم رفع مجموعة من تهم التميز من قبل عدة منظمات إسلامية ومسلمون بشكل فردي ضدها. إلا أنها لم تصل أبدا للمحاكم لقناعة المدعي العام بـ: "أن أراءها لا تؤثر على وضع المجتمع المسلم في هولندا، وأن تصريحاتها لا تحتوي أي استنتاجات تتعلق بمسلمي هولندا، وأن حقوقهم كمجموعة وكأقلية لم تنكر."
- في 2004، وسوية مع منتج الأفلام الهولندي ثيو فان غوخ، قامت بكتابة وتصوير فلم الخضوع، والذي يدور حول الظلم الذي تتعرض له النساء في الثقافات الإسلامية حسب فهمها. الفلم انتقد بشدة من قبل المسلمين الهولنديين. تم قتل المخرج ثيو فان غوخ على خلفية هذا الفلم في 2 نوفمبر 2004 على يد محمد بويري.
و في نفس السنة طبعت كتابها قفص العذارى والذي أكدت فيه نيتها إنتاج فلم على شاكلة فلم حياة براين، حيث سيتناول حياة النبي محمد المليئة بالألوان على حد وصفها، حيث أكدت على أنه سيقوم شخص بتمثيل دور النبي محمد وستذكر فيه الجوانب التي تفترض أن باقي المسلمين لا يودون أن تظهر للعلن عن النبي محمد. واستشهدت بما قالت أنه حب النبي محمد لزوجة أبنه وكيف أنه غاب في غار وعاد ومعه الحل السحري لزواجه منها.
في 23 نوفمبر 2005 وفي مقابلة مع صحيفة صابفو الدنماركية وعلى خلفية قضية الصور الكاريكاتورية، حيث ناقشت مشكلة اعتبار القرآن مقدس عند المسلمين بغض النظر عن تمسكهم بالدين فذكر الحادثة التالية:
- "التقيت مؤخرا مع بعض الصحفيين العرب وأخرجت قرآن من حقيبتي وألقيته على الأرض. فقامت فتاة تركية غير محجبة وكانت تبدو علمانية، وقالت لي: أطالب بأن تلتقطي القرآن وتعيديه إلى حقيبتك. أجبتها بأن هذه نسختي وبأنني أفعل بها ما أريد. والذي يحدث الآن بأنك لا تستطيع إعادة تفسير محتوى القرآن لأن كل شيء حوله - الغلاف، الرسائل، الحبر - مقدس."
و عندها سألها المحرر عن فرص حل هذا المشكلة وإصلاح البلدان ذات الأغلبية الإسلامية؟ إجابت بالتالي:
- "نعم، إذا أزلنا الطابع المقدس عن القرآن، وإعدنا تقيم ومراجعة دور النبي محمد، واستطعنا تغيير طبيعة الأخلاق الجنسية للمسلمين، فنعم، يمكن أن نعمل بعد ذلك بسهولة شديدة. لأن المسلمين بشر أيضا، والبشرية أظهرت بأنها يمكن أَن تتغيّر وبأنها يمكن أن تعدل وتحدث أسلوب حياتها."
في 15 مايو 2006، قدمت استقالتها من البرلمان بعد أن ثبت كذبها عند تقديم طلبها لموظفي الهجرة. وباشرت السلطات الهولندية بإجراءات سحب الجنسية منها.
أدّت في 25 أبريل 2013 قسم الولاء للولايات المتحدة خلال مراسم الحصول على الجنسية الأمريكية.[17]
جوائز وتقديرات
- في عام 2005، صنفتها مجلة التايم ضمن قائمة أكثر المئة فرد تأثيرا في العالم.
- في يناير 2006 منحت مجلة (Reader's Digest) لقب "أفضل شخصية أوروبية لعام 2006" وقالت في خطاب تسلمها للجائزة إن "على العالم أن يمنع محمود أحمدي نجاد في محاولاته لامتلاك إيران الأسلحة النووية".
- في 9 فبراير 2006 دعت آيان من برلين المجتمع الألماني للوقوف في وجه القوى الإسلامية التي تحاول كبح الأصوات المخالفة، كما وصفت مسلمي أوروبا بالأقلية التي ترفض الديموقراطية.
تعمل آيان هرسي علي زميلا في كلية جون ف. كينيدي للعلوم الحكومية بجامعة هارفارد، وهي عضو في مشروع مستقبل الدبلوماسية بمركز بيلفر، حصلت على الجنسية الأميركية يوم 25 أبريل 2013، وتعيش حاليا في الولايات المتحدة مع زوجها المؤرخ البريطاني نيال فيرغسون.
كتبها
لها عدة كتب تروي فيها سيرتها الذاتية. أحد أشهرها هو كتاب "كافرة"، والذي يبدأ بذكر طفولتها وتتوغل فيه لعادات القبائل الصومالية في حفظ أسماء أجدادهم لثلثمائة عام ماضية، وذلك حفظا للنسب وكذلك لكونه وسيلة هامة للعيش حيث أن اضطرارها للتنقل ما بين المدن الصحراوية يجعل من نسبتها للقبيلة ضرورية كي تحصل على الملجأ والأمل والشرب منهم[18]
مراجع
- معرف قاعدة بيانات الأفلام على الإنترنت: https://www.imdb.com/name/nm1748263/ — تاريخ الاطلاع: 15 أكتوبر 2015
- معرف موسوعة بريتانيكا على الإنترنت: https://www.britannica.com/biography/Ayaan-Hirsi-Ali — باسم: Ayaan Hirsi Ali — تاريخ الاطلاع: 9 أكتوبر 2017 — العنوان : Encyclopædia Britannica
- باسم: Ayaan Hirsi Ali — معرف فيمبيو: http://www.fembio.org/biographie.php/frau/frauendatenbank?fem_id=30479 — تاريخ الاطلاع: 9 أكتوبر 2017
- معرف فنان في ديسكوغس: https://www.discogs.com/artist/3585479 — باسم: Ayaan Hirshi Ali — تاريخ الاطلاع: 9 أكتوبر 2017
- أرشيف مونزينجر: https://www.munzinger.de/search/go/document.jsp?id=00000025335 — باسم: Ayaan Hirsi Ali — تاريخ الاطلاع: 9 أكتوبر 2017
- معرف موسوعة بروكهوس على الإنترنت: https://brockhaus.de/ecs/enzy/article/hirsi-ali-ayaan — باسم: Ayaan Hirsi Ali
- وصلة : https://d-nb.info/gnd/129730696 — تاريخ الاطلاع: 11 ديسمبر 2014 — الرخصة: CC0
- "Ayaan Hirsi Ali: "You can't change these practices if you don't talk about them". The New York Times. 24 February 2017. مؤرشف من الأصل في 12 ديسمبر 201724 فبراير 2017.
- Hoover Institution، Ayaan Hirsi Ali، Biography - تصفح: نسخة محفوظة 11 فبراير 2018 على موقع واي باك مشين.
- Linklater, Alexander (17 May 2005). "Danger woman". The Guardian. London. مؤرشف من الأصل في 29 مارس 202015 يونيو 2008.
- "A critic of Islam: Dark secrets،" ذي إيكونوميست. Volume 382. Number 8515. ( 10–16 February 2007): p. 87. "بدأت مشاكل العائلة في عام 1969، وهي السنة التي ولدت فيها السيدة هيرسي علي. وكان ذلك أيضا العام الذي استولى فيه محمد سياد بري، قائد الجيش الصومالي على السلطة في انقلاب عسكري. كان هيرسي ماغان ينحدر من الحكام التقليديين ل دارود، ثاني أكبر عشيرة في الصومال. وقالت إن سياد بري، الذي أشاد من عائلة دارود أقل، يخشى ويستياء من عائلة والد هرسي علي. في عام 1972، كان سياد بري قد وضع هيرسي ماغان في السجن الذي هرب منه بعد ثلاث سنوات وهرب من البلاد." نسخة محفوظة 03 أغسطس 2017 على موقع واي باك مشين.
- "To submit to the Book is to submit to their Hell"، نص الخطاب في سيدني مورنينغ هيرالد، 4 June 2007. نسخة محفوظة 03 مارس 2016 على موقع واي باك مشين.
- مقابلة بواسطة ذيفيد كوهين، نشرت في 2 فبراير 2007 LAWCF.org وبشكل مماثل هنا [1] مسترجعة 24 March 2007. نسخة محفوظة 14 نوفمبر 2013 على موقع واي باك مشين.
- "Controversial Ayaan Hirsi Ali، Muslim turned atheist، to resign from Dutch Parliament". Asian Tribune. مؤرشف من الأصل في 6 سبتمبر 2017.
- على الباغي تدور الدوائر! وان كانت "آيان حرصي علي"تاريخ الولوج 29 نوفمبر 2008 نسخة محفوظة 15 يونيو 2009 على موقع واي باك مشين.
- الصومالية هيرسي تقر بكذبها للحصول على اللجوء بهولندا تاريخ الولوج 29 نوفمبر 2008 نسخة محفوظة 01 يونيو 2009 على موقع واي باك مشين.
- عندما يقوم العدو بقسم الولاء وال ستريت جورنال، 18 مايو 2013.. تاريخ الولوج 18 مايو 2013 نسخة محفوظة 10 أكتوبر 2013 على موقع واي باك مشين.
- Ayaan Hirsi (2008-04). Infidel (باللغة الإنجليزية). Simon and Schuster. . مؤرشف من الأصل في 27 أبريل 2020.
وصلات خارجية
- آيان هرسي علي على موقع IMDb (الإنجليزية)
- آيان هرسي علي على موقع Munzinger IBA (الألمانية)
- آيان هرسي علي على موقع MusicBrainz (الإنجليزية)
- آيان هرسي علي على موقع المكتبة المفتوحة (الإنجليزية)
- Jusova, Iveta (March–April 2008). "Hirsi Ali and van Gogh's Submission: Reinforcing the Islam vs. women binary". Women's Studies International Forum. إلزيفير. 31 (2): 148–55. doi:10.1016/j.wsif.2008.03.007. مؤرشف من الأصل في 08 ديسمبر 2019.
- "The AHA Foundation". مؤرشف من الأصل في 18 نوفمبر 2019.
- Hirsi Ali مرات الظهور على سي-سبان
- Ayaan Hirsi Ali Interviews
- Ayaah Hirsi Ali (24 August 2017). "Why Is the Southern Poverty Law Center Targeting Liberals?". نيويورك تايمز. مؤرشف من الأصل في 30 يناير 2019.