أحمد محمود الشايب شاعر وباحث مصري.
أحمد الشايب | |
---|---|
معلومات شخصية | |
الميلاد | 3 أغسطس 1896 المنوفية، الخديوية المصرية |
الوفاة | 17 نوفمبر 1971 (70 سنة) القاهرة، المملكة المصرية |
الجنسية | مصري |
الحياة العملية | |
المهنة | شاعر |
موسوعة الأدب |
سيرته
ولد في مدينة شبرا بخوم (مركز قويسنا - محافظة المنوفية - مصر)، وتوفي في القاهرة. قضى حياته في مصر. أنهى تعليمه العام، ثم التحق بمدرسة دار العلوم بالقاهرة، وتخرج فيها (1918). بدأ حياته العملية (1919) مدرسًا بمدرسة بنها الابتدائية، ثم انتقل في (1922) إلى القاهرة، وعمل بمدرسة الحسينية الابتدائية لمدة عام، انتقل بعدها إلى الإسكندرية وعمل مدرسًا للغة العربية بمدرسة العباسية الثانوية حتى (1929)، ثم انتقل للتدريس بكلية الآداب - جامعة فؤاد الأول - وتدرج في عمله إلى أن أصبح وكيلاً للكلية، ثم شغل منصب أستاذٍ لكرسي الأدب العربي حتى زمن رحيله. يعدّ من الرعيل الذي حصل على لقب الأستاذية (في الجامعة) دون أن يحصل على درجة الدكتوراه، كما يعد من شعراء شباب ثورة 1919، وأدباء الإسكندرية أيضًا[1].
الإنتاج الشعري
- له قصائد منشورة فــي صحـف ودوريات عصره، منها: «إليك يا والدي» -جريدة سفينة الأخبار - طنطا - عدد 813 - مارس 1939، قطعة شعرية من 3 أبيات - مجلة كلية اللغة العربية - شبين الكوم.
الأعمال الأخرى: - له عدة تراجم لكل من: «زهير بن أبي سلمى - الإمام علي بن أبي طالب - الشيخ محمد عبده - البهاء زهير - الشريف الرضي - ابن حمديس الصقلي - جرير - الأخطل وغيره»، وله عدة مؤلفات ودراسات، منها: الأسلوب، دراسة بلاغية وتحليلية لأصول الأساليب الأدبية (1939)، أصول النقد الأدبي (1940)، تاريخ الشعر السياسي إلى منتصف القرن الثاني الهجري (1945)، تاريخ النقائض في الشعر العربي (1946). المتاح من شعره قليل، منه قصيدة (إليك يا والدي) نظمها في مدح أبيه على الموزون المقفى، حافظ على وحدة الموضوع والجو النفسي الذي يصور عاطفة قوية ممتزجة بكثير من الفخر تجاه والده. لغتها سلسة، وصورها كلية معبرة عن فكرتها. منح رتبة البكوية عام 1951 في مناسبة العيد الفضي لجامعة الملك فؤاد الأول (القاهرة حاليًا)[2].
المراجع
- سيد مرسي أبوذكري: أعلام المنوفية - مجلة كلية اللغة العربية بالمنوفية - شبين الكوم.
- محمد عبدالجواد: تقويم دار العلوم - العدد الماسي (1872 - 1947) - دار المعارف - القاهرة .
المرجع:" عبد اللطيف الوراري "القدس العربي"نونب 2005