أبو حامد أحمد بن خضرويه البلخي، أحد علماء أهل السنة والجماعة ومن أعلام التصوف السني في القرن الثالث الهجري[1]، من كبار مشايخ خراسان، وصفه الذهبي بـ "الزاهد الكبير الرباني الشهير"[2] صحب أبا تراب النخشبي، وحاتماً الأصم، ورحل إلى أبي يزيد البسطامي[1]. توفي سنة 240 هـ[1].
| ||
|---|---|---|
| معلومات شخصية | ||
| تاريخ الوفاة | 240 هـ | |
| الإقامة | من خراسان | |
| العقيدة | أهل السنة | |
| الحياة العملية | ||
| الحقبة | ؟؟ - 240 هـ | |
| الاهتمامات | التصوف | |
| تأثر بـ | حاتم الأصم أبو يزيد البسطامي أبو تراب النخشبي |
|
| أثر في | أبو حفص النيسابوري محمد بن الفضل البلخي أبو بكر الوراق محمد بن حامد الترمذي |
|
من أقواله
- الطريق واضح، والحق لائح، والداعي قد أسمع، فما التحير بعد هذا إلا من العمى[1].
- لا نوم أثقل من الغفلة، ولا رِق أملك من الشهوة، ولولا ثقل الغفلة عليك لما ظفرت بك الشهوة[3].
مصادر
- طبقات الصوفية، تأليف: أبو عبد الرحمن السلمي، ص95-98، دار الكتب العلمية، ط2003.
- سير أعلام النبلاء، تأليف: الذهبي [https://web.archive.org/web/20200126113342/http://www.islamport.com/b/4/trajem/%20/%20%20/%20%20%20089.html نسخة محفوظة] 26 يناير 2020 على موقع واي باك مشين.
- طبقات الأولياء، تأليف: ابن الملقن، ص58.