الرئيسيةعريقبحث

أحمد سليمان الأحمد

شاعر وأستاذ جامعي سوري

☰ جدول المحتويات


ميّز عن أحمد الأحمد.

أحمد سليمان الأحمد (1926 - 1993) شاعر وأستاذ جامعي وناقد أدبي سوري من أهل القرن العشرين. ولد في قرية السلّاطة في اللاذقية. تتلمذ على والده سليمان الأحمد وهو شقيق الشاعر محمد سليمان الأحمد (بدوي الجبل). تابع أحمد الأحمد دراسته في الكلية العلمانية بطرطوس وتخرّج فيها عام 1942، وتابع تحصيله العالي فحصل على شهادة الدكتوراه في علم الاجتماع. هاجر إلى الأرجنتين ولم يُطل المقام فيها وعاد إلى وطنه. ثم تنقّل بين عدد من البلدان وعمل بالصحافة العربية والفرنسية، والتدريس الجامعي في عدد من الجامعات منها جامعة صوفيا. عثر عليه ميتاً في بلغاريا. له مؤلفات عديدة في الشعر والمسرح وعدد من الترجمات الأدبية. [1][2]

أحمد سليمان الأحمد
معلومات شخصية
الميلاد سنة 1926 
محافظة اللاذقية 
الوفاة سنة 1993 (66–67 سنة) 
صوفيا 
مواطنة Drapeau de la République de Syrie 1930-1932.png الدولة السورية
Flag of Syria (1932-1958; 1961-1963).svg الجمهورية السورية
Flag of Syria.svg سوريا 
عضو في اتحاد الكتاب العرب 
الأب سليمان الأحمد 
أخوة وأخوات
الحياة العملية
المدرسة الأم جامعة باريس
الأكاديمية الروسية للعلوم 
المهنة شاعر،  وناقد أدبي،  وأستاذ جامعي،  وصحفي 
اللغات العربية،  والفرنسية،  والروسية 
موظف في جامعة دمشق 

سيرته

ولد أحمد سليمان الأحمد في قرية السلاطة بمنطقة جبلة في محافظة اللاذقية السورية. هو ابن سليمان الأحمد وشقيق الشاعر محمد سليمان الأحمد. تتلمذ على والده وتابع تحصيله في طرطوس وتخرّج في الكلية العلمانية فيها عام 1942 مجازًا في الأدب الفرنسي. نال درجة الدكتوراه في علم الاجتماع الأدبي في جامعة السوربون في باريس، ويعد أول عربي يحصل على شهادة دكتوراه العلوم في اللغة والآداب من أكاديمية العلوم بموسكو.
هاجر إلى الأرجنتين وعاش عامين في بوينس أيرس. شارك في الرابطة الأدبية العربية هناك وعمل في الصحافة العربية والفرنسية. عمل أيضًا في التدريس بجامعة صوفيا في بلغاريا وجامعتي دمشق والجزائر أستاذًا للأداب العربي الحديث والأدب الأوروبي في كلية الأدب. شغل عضوية المكتب التنفيذي ومجلس الاتحاد في اتحاد الكتاب العرب. عيّن رئيسًا لجمعية الشعر في الاتحاد وقد رأس تحرير مجلة الآداب الأجنبية لمدة ثلاث سنوات وكان مؤسسها وهو نائب رئيس رابطة خريجي الدراسات العليا.
كتب كثيرًا في الصحافة اليومية والشهرية وللإذاعة والتلفزيون وله تآليف عديدة تبلغ الأربعين في الشعر والمسرحية والدراسات الأدبية والترجمات والمراجعات.
وجد ميتاً عام 1993 في بلغاريا.[3]

مؤلفاته

من دواوينه الشعرية:

  • أغان صيفية، 1967
  • الكلمة للشمس والشهد، 1967
  • الرحيل إلى مدينة التذكار، 2970
  • نوافذ البروج المضاءة، 1971، قامت بالترجمته أوديب بتي، أستاذة في الكوليج دي فرانس بباريس
  • بستان السحب، 1973
  • أوراد وحلم آخر في العيون، 1977
  • للكلمات جهات تقصدها عمدا، 1979
  • ويسألونك عن الشكل الأسمى، 1979

له في المسرح الشعري:

  • مَمُّ وزين، 1945
  • عريب أو المأمونية، 1947

له في الدراسات الأدبية:

  • المسرح الشعري، 1967
  • حول الشعر العربي الحديث، بالروسية، 1973
  • هذا الشعر الحديث، 1975
  • الشعر العربي والقضية الفلسطينية، 1973
  • المجتمع في المسرح العربي الشعري

له ترجمات شعرية:

  • الكوكب، 1959
  • الديوان الفيتنامي، 1970
  • الديوان البلغاري، 1970
  • لي هي النجوم، 1975
  • سيف دمشقي، 1975
  • لا يستطيع أن يموت، 1977
  • أغاني المحرك، 1967

وصلات خارجية

مقالات ذات صلة

مراجع

  1. إميل يعقوب (2004). معجم الشعراء منذ بدء عصر النهضة. المجلد الأول (الطبعة الأولى). بيروت: دار صادر. صفحة 63.
  2. كامل سلمان الجبوري (2003). معجم الأدباء من العصر الجاهلي حتى سنة 2002. المجلد الأول. بيروت، لبنان: دار الكتب العلمية. صفحة 156.
  3. شاعر علوي قتلوه وشقيقه وابنه والباقي مات فجأة! | زمان الوصل - تصفح: نسخة محفوظة 16 ديسمبر 2019 على موقع واي باك مشين.

موسوعات ذات صلة :