الرئيسيةعريقبحث

ألفريد دي موسيه

كاتب فرنسي

☰ جدول المحتويات


لوي شارل ألفرد دي موسيه -باتاي (بالفرنسية: Louis Charles Alfred de Musset-Pathay)‏[3] (وُلد في 11 ديسمبر 1810 وتوفي في 2 مايو 1857) شاعر فرنسي ومسرحي وروائي.[3][4] يُعرف بشعره كما يُعرف بكتابه: اعترافات طفل من القرن (La Confession d'un enfant du siècle)، وهو سيرة ذاتية له.[4]

ألفرد دي موسيه
(بالفرنسية: Alfred de Musset)‏ 
Alfred de musset.jpg
ألفرد دي موسيه

معلومات شخصية
اسم الولادة ألفرد لوي شارل دي موسيه-باتاي
الميلاد 11 ديسمبر 1810
باريس، فرنسا
الوفاة 2 مايو 1857 (46 سنة)
باريس، فرنسا
سبب الوفاة زهري 
مكان الدفن مقبرة بير لاشيز
الجنسية فرنسي
عضو في أكاديمية اللغة الفرنسية[1] 
الشريك جورج ساند 
الحياة العملية
الفترة 1826 - 1857
النوع شعر، مسرح، رواية
الحركة الأدبية الرومانتيكية
المدرسة الأم مدرسة هنري الرابع 
المهنة كاتب،  وشاعر،  وكاتب مسرحي،  وروائي،  وأمين مكتبة،  ومؤلف مسائل شطرنج
اللغة الأم الفرنسية 
اللغات الفرنسية[2] 
التيار رومانسية 
الجوائز
Legion Honneur Chevalier ribbon.svg
 وسام جوقة الشرف من رتبة فارس 
جائزة المنافسة العامة (1827) 
التوقيع
Alfred de Musset, signature.jpg
 
المواقع
IMDB صفحته على IMDB 
P literature.svg موسوعة الأدب

سيرة ذاتية

وُلد موسيه[3] في 11 ديسمبر 1810 في باريس[4] لعائلة تنتمي إلى الطبقة العُليا، لكنه كان فقيراً. عمل والده في مناصب حكومية هامة عديدة، لكنه لم يعط ابنه مالاً أبداً، وبتوجيهه نُشرة أعمال روسو الكاملة في 1821.[4] كانت أمه من سيدات المُجتمع، وقد خلفت حجرة الرسم الخاصة بها واستقبالاتها وحفلاتها انبطاعاً عمميقاً في نفس ألفرد الشاب.[4]

ظهرت بوادر موهبة موسيه في صباه، فقد كان مولعاً بتحويل القصص الرومانسية التي كان يقرؤها إلى مسرحيات مصغرة.[4] وبعد سنواتٍ ضمن شقيقه الأكبر، بول دي موسيه، هذه المسرحيات المصغرة وتفاصيل أخرى في السيرة الذاتية التي كتبها عن شقيقه الأصغر الشهير.[4]

في سن التاسعة، انتسب ألفرد دي موسيه إلى ليسيه هنري الرابع، وهناك فاز بجائزة المقالات اللاتينية في 1827. وبمساعدة بول فوشيه - صهر فيكتور هوغو، بدأ في ارتياد صالون شارل نودييه الأدبي في سنة السابعة عشرة. وبعد محاولاتٍ عديدة لاتخاذ مهنة كالطب - الذي تخلى عنه بسبب كراهيته للتشريح - والقانون[3] والرسم والإنكليزية والبيانو، صار أحد الكتاب الرومانسيين، ونشر مجموعته الشعرية الأولى حكايات إسبانيا وإيطاليا[3]. وبحلول عامه العشرين، كانت شهرته الأدبية طاغية ويدعمها جانبه المتأنق.الجذاب

الاستقبال النقدي

انتقد الشاعر الفرنسي أرتور رامبو أعمال موسيه بشدة. كتب رامبو في رسائل الرائي (Lettres du Voyant) أن موسيه لم يُنجز أي شيء لأنه "أغلق عينيه" عن رؤياه. بينما استلهم المخرج الفرنسي جان رينوا مسرحية موسيه أمزجة ماريان في فيلمه قواعد اللعبة.

أعماله

  • الليالى
  • أشعار جديدة
  • مسرحية "لا يمزح مع الحب"
  • "اعتراف فتى العصر" قصة

ملاحظات

  1. المؤلف: Henry Jouin — العنوان : La sculpture dans les cimetières de Paris — المجلد: 3e série, tome 13 — الصفحة: 106 — نشر في: Nouvelles archives de l’art français
  2. http://data.bnf.fr/ark:/12148/cb119172903 — تاريخ الاطلاع: 10 أكتوبر 2015 — الرخصة: رخصة حرة
  3. كثيراً ما تُقلب أسماؤه بين لوي شارل ألفرد دي موسيه وألفرد لوي شارل دي موسيه. أنظر: "لوي شارل ألفرد دي موسيه" (سيرة ذاتية)، Biography.com، 2007 صفحة: Bio9413. نسخة محفوظة 08 أغسطس 2007 على موقع واي باك مشين.
  4. "تشيزفيل- ألفرد دي موسيه: المسرحي الرومانتيكي"،روبرت تي. توهي، Chessville.com, 2006, صفحة:تشيزفيل دي موسيه. نسخة محفوظة 14 أغسطس 2017 على موقع واي باك مشين.

موسوعات ذات صلة :