أنتَ لي هي رواية عربية رومانسية من تأليف الكاتبة السعودية منى المرشود، وقد ثم نشرها سنة 2007 عبر أطياف للنشر والتوزيع.
أنتَ لي | |||||
---|---|---|---|---|---|
معلومات الكتاب | |||||
المؤلف | منى المرشود | ||||
البلد | السعودية | ||||
اللغة | اللغة العربية | ||||
الناشر | أطياف للنشر والتوزيع | ||||
تاريخ النشر | 2007 | ||||
النوع الأدبي | أدب عربي | ||||
الموضوع | الحب | ||||
التقديم | |||||
نوع الطباعة | ورقي | ||||
عدد الصفحات | 1602 | ||||
مؤلفات أخرى | |||||
|
اسم الرواية
نزلت رواية أنت لي في بداية الأمر تحت اسم مستعار تمر حنا، وما إن لبثت حتى نزلت مطبوعة، وبشكل رسمي تحت اسم الكاتبة السعودية منى المرشود. [2]
ملخص الكتاب
امتدت أحداث الرواية على مدى أكثر من 15 عاما، حيث ذهب الأمان وحلت الحرب ثم رحلت الحرب وعاد الأمان من جديد. تدور القصة عن فتاة يتيمة الأبوين، تدعى رغد، حيث انتقلت للعيش في منزل عمها منذ أن كانت بعمر الثلاث سنوات، وهناك يلازمها ويرعاها ابن عمها المدعو وليد، ويتعلقان ببعضهما البعض منذ اللحظة التي تلعثمت بفمها الحروف، فخلطت حروف اسمه قائلة بذلك أنتَ لي، بدل أنتَ وليد. ولم تكن تدري أنها بتلك العبارة امتلكته حقا.
هذا الحب شب بين طفلة وطفل، وبقي فيهما رغم البعد، وحين غدت الطفلة أنثى والطفل رجل، قست عليهما الظروف أكثر، فوليد سُجن لسنوات عديدة، وما إن يعود حتى يرى ابنة عمه رغد مخطوبة لأخيه سامر!!
في كل محطة من محطات حياة رغد ووليد كانا يفترقان، وما يلبثا إلى أن يعودا لبعضهما، ثم ينفصلان من جديد، إلا وأنهما في المحطة الأخيرة التقيا معاً وإلى الأبد. [3]
اقتباسات من الرواية
- ❞وشردت في اللاشيء الذي لا أراه أمامي❝
- ❞إن شمساً تشرق عندي وتغرب عندها دون أن تُرِيَني إياها، هي ليست شمساً ... وإن قمرا يسهر في كبد السماء دون أن يعكس صورتها، هو ليس قمراً ... وإن يوماً يمر دون أن أطمئن عليها، هو ليس محسوبا من أيام حياتي❝
نجاح الرواية
على الرغم من أنها أول رواية منشورة للكاتبة منى المرشود، إلا أنها حققت نجاحا كبيرا وغير متوقع، حيث بلغ عدد زوارها رقميا مليون ونصف المليون تقريبا، يتوزعون على بقاع جغرافية مختلفة، خاصة العالم العربي كونها رواية عربية بالخصوص. [4]