الرئيسيةعريقبحث

أوجين غيلفيك

كاتب فرنسي

أوجين غيلفيك[2] أو غيوفيك[3] (بالفرنسية: Eugène Guillevic)‏ شاعر فرنسي من أشهر شعراء النصف الثاني للقرن العشرين (5 أغسطس 1907، كارناك، موربيهان، بريتاني، فرنسا – 19 مارس 1997، باريس، فرنسا).

أوجين غيلفيك
(بالفرنسية: Eugène Guillevic)‏ 
معلومات شخصية
الميلاد 5 أغسطس 1907
كارناك، موربيهان، بريتاني، فرنسا
الوفاة 19 مارس 1997 (89 سنة)
باريس، فرنسا
الجنسية  فرنسا
الحياة العملية
المهنة شاعر
اللغة الأم الفرنسية 
اللغات الفرنسية[1] 
الجوائز
الإكليل الذهبي (1976)
التوقيع
SignatureGuillevic.jpg
 
P literature.svg موسوعة الأدب

سيرته

ولد في بريتاني حيث كان أبوه يعمل دركياً وأمه خياطة. ثم انتقل أبوه مع أسرته إلى الحدود البلجيكية. وفي سنة 1919 نُقل أبوه إلى ألزاس على الحدود مع سويسرا. خلال هذه الإقامة تعرف على الأدب الفرنسي وتمكن من اللغة الألمانية وآدابها، وقد ترجم لاحقاً من كبار شعرائها.[2]

يقول غيلفيك في مذكراته أن معرفته باللغة الفرنسية كانت ضعيفة حتى عمر التاسعة عشرة، ففي محيطه كان الناس يتكلمون البريتانية ثم الوالونية ثم اللهجة السويسرية للغة الألمانية، ولم يتقن الفرنسية إلا عندما خدم في الجيش.

بعد أن حصل على البكالوريوس في الرياضيات تم تعيينه في سنة 1926 في دائرة التسجيلات في ألزاس، ثم انتقل في سنة 1935 إلى وزارة المالية والشؤون الاقتصادية في باريس[4]

نشر أولى قصائده في سنة 1939 يرثي فيها شهداء الحرب الأهلية الإسبانية، ومن تلك الفترة صار يميل إلى الشيوعيين حتى انتسب إلى الحزب الشيوعي الفرنسي في سنة 1942. شارك في حركة المقاومة بإصدار المنشورات السرية أثناء الحرب العالمية الثانية. وبعد الحرب عمل في جهاز الوزراء الشيوعيين في الحكومة الفرنسية المؤقتة خلال فترة 1945–1947.

نشر خلال عمره أكثر من عشرين ديواناً شعرياً.[4]

الجوائز

المراجع

  1. http://data.bnf.fr/ark:/12148/cb119064263 — تاريخ الاطلاع: 10 أكتوبر 2015 — الرخصة: رخصة حرة
  2. المعطي قبال (2007-09-30). "أوجين غيلفيك شاعر ما وراء المنظر". جهة الشعر. مؤرشف من الأصل في 3 نوفمبر 201418 يونيو 2011.
  3. عيسى مخلوف (2000-11-02). "الشاعر الفرنسي أوجين غيوفيك الماء الذي يعقد قرانه على الماء". جريدة الرياض. صفحة 5. مؤرشف من الأصل في 04 مارس 201618 يونيو 2011.
  4. آسية السخيري (2011-05-19). "يوجين غيلفيك: الوجه المنبجس من أدغال المنهير… الصوت الصخري المغني لأسرار الكون". دروب18 يونيو 2011.

موسوعات ذات صلة :