إبراهيم محمد المعلم هو رئيس مجلس إدارة مجموعة الشروق التي تتألف من :
- دار الشروق ؛ دار النشر والتوزيع الرائدة في العالم العربي.
- الشركة الوطنية للطباعة، واحدة من أكبر شركات الطباعة في المنطقة.
- الشركة المصرية للنشر الدولية والعربية وناشر صحيفة "الشروق" ومجلة "وجهة نظر"
- مكتبات الشروق ؛ أكبر سلسلة مكتبات خاصة في مصر
- الشروق للإنتاج الإعلامي، للإنتاج التلفزيوني ؛
- كليب سليوشنز(clip solutions)لإنتاج وسائل الإعلام الرقمية.
إبراهيم المعلم | |
---|---|
معلومات شخصية | |
الميلاد | القرن 20 |
مواطنة | مصر |
الزوجة | أميرة أحمد كمال أبو المجد [1] |
الحياة العملية | |
المهنة | ناشر |
بدايته
بدأ مسيرته في مجال النشر في أواخر الستينات، عمل إبراهيم المعلم مع والده محمد المعلم في دار الشروق ، وساهم في توسعها في بيروت وإنشاء مطبعة الشروق. تضمنت خططهم تطويرا شاملا لنوعية وشكل الكتب العربية، واستقطاب خيرة الكتاب والأدباء والعلماء والرسامين والمصممين من جميع أنحاء العالم العربي. في عام 1982 ، نشر إبراهيم المعلم الكتاب العربي الأول الذي فاز بجائزة النشر الدولية في معرض ليبزغ للكتاب (Leipzig book fair)، وبحلول أواخر الثمانينات، عينه مجلس إدارة الشروق برئاسة محمد المعلم رئيساً لمجلس إدارة دار الشروق ومنذ ذلك الحين، عرفت دار الشروق باعتبارها قاعدة للتنوير الثقافي وحرية الفكر والتنوع وكسبت ثقة كلا من الكتاب والقراء والناشرين في جميع أنحاء العالم العربي.وفي الوقت نفسه، نجح في تحديث الإدارة ونظام الإنتاج، وتحت قيادته، شهدت الشركة نموا ملحوظا في معدل دوران رأس المال على حد سواء وسجلات المبيعات السنوية.
اتحاد الناشرين العرب
في عام 1996 انتخب إبراهيم المعلم رئيساً للاتحاد الناشرين المصريين. وكان الرئيس المنتخب للجمعية الناشرين العرب (APA) منذ 1996 حتى 2007. وكان أول عربي ينتخب عضوا في اللجنة التنفيذية، ولجنة حرية النشر في الرابطة الدولية للناشرين، وفي أكتوبر 2008، تم انتخابه نائباً لرئيس الاتحاد الدولي للناشرين، وهو أول عربي يصل لهذا المنصب.
أصبح إبراهيم المعلم شخصية معروفة في مصر والعالم العربي نظرا لدوره الريادي والمستمر في تعزيز مصالح الناشرين، والمؤلفين المصريين والعرب. وقد لعب دورا كبيرا في تطوير اتحاد الناشرين المصريين واتحاد الناشرين العرب الذي يجمع الجمعيات الوطنية للناشرين في جميع البلدان العربية. بجهوده واتصالاته الدولية انضم اتحاد الناشرين المصريين للاتحاد الدولي للناشرين لأول مرة في عام 1998 بالرغم من تأسيسه منذ أكثر من 100 عام، وبالتالي لعب اتحاد الناشرين المصريين دورا هاما في تمثيل قضايا الناشرين العرب على الساحة الدولية.
كان له دور رائد -ولا يزال- في دعم مصالح الناشرين المصريين والعرب، والمؤلفين، وحقوق الملكية الفكرية. من ناحية أخرى، قام المعلم بالعديد من المبادرات لتشجيع الحوار بين الثقافات والتفاهم في المحافل الدولية الكبرى للنشر، بما في ذلك تمثيل العالم العربي كضيف شرف في معرض فرانكفورت للكتاب في 2004.
مناصب أخرى
استمد المعلم جزءاً كبيراً من شعبيته من خلال شعبيته في عالم الرياضة، حيث انتخب لسنوات عديدة عضوا لمجلس إدارة النادي الأهلي. وهو أيضا رئيس المجلس المصري للسينما وتصدير الكتاب.
تم تعيينه عضواً في لجنة الحكماء التي تم تشكيلها أثناء اندلاع ثورة 25 يناير عام 2011 م.[2]
جوائز
حصل المعلم على عدد من الجوائز، وآخرها جائزة المتوسط للفنون والإبداع في فرع الإبداع الثقافي والإعلامي في فبراير 2009. النهاية : خسر أنتخابات النادي الأهلي بسبب السماح للأخوان بعرض أفكارهم في جريدة الشروق
مراجع
- webcache.googleusercontent.com https://web.archive.org/web/20200412083731/https://webcache.googleusercontent.com/search?q=cache:Kkt8dFzt0RcJ:https://www.masress.com/ahram/1703709+&cd=16&hl=ar&ct=clnk&gl=eg. مؤرشف من الأصل في 12 أبريل 202012 أبريل 2020.
- لجنة الحكماء تلتقى عمر سليمان غداً وتتوقع قراراً مهما خلال ساعات، . نسخة محفوظة 17 أغسطس 2011 على موقع واي باك مشين.