في 6 يونيو 2020، عُقدَ اجتماعٌ في القاهرة بين الرئيس المِصري عبد الفتاح السيسي والقادة المُرتبطة بالجيش الوطني الليبي، بما في ذلك خليفة حفتر وعقيلة صَالح. كانت المُعارضة الرئيسية للجيش الوطني الليبي في الحَرب الأهليَّة هي حكومة الوفاق الوطني المَدعومَة مِن الأمم المتحدة. اقتَرَحَ الإعلان وقفَ جميع الأعمال العدائية اعتبارًا من 8 يونيو 2020، وسحب جميع القُوات الأجنبية والمُرتزقة، ونَزع سلاح السكان وتسليم جميع الأسلحة إلى الجيش الوطني الليبي، ثُم إجراء انتخاباتٍ وطنيَّة.[1][2][3][4]
خلفية
كانَ الجيش الوطني الليبي يَضغط مُنذ 18 شهرًا في هُجومُ للسيطرة على العاصمة طرابلس. ومع ذلك، تراجعَ عن النجاحات الأولية إلى حدٍ كبير، وضَغطت عليه الآن حكومة الوفاق الوطني في اتجاهاتٍ مُتعددةٍ. كانت السلطة الوطنية مَدعومة مِن مصر وبعض الدول العربية الأُخرى، في حين أن حكومة الوفاق الوطني مَدعومة من تركيا، التي زَادت دعمها مُؤخرًا وبَدأت في إقامة قاعدةٍ عسكرية.
ردود الفعل
أعلنت حُكومَة الوفاق الوطني رفضَ المُقترَح.
مقالات ذات صلة
المراجع
- https://www.aljazeera.com/news/2020/06/libya-gna-sirte-offensive-launched-haftar-backs-truce-200607072037716.html - تصفح: نسخة محفوظة 2020-06-07 على موقع واي باك مشين.
- https://www.saudigazette.com.sa/article/593928 - تصفح: نسخة محفوظة 2020-06-09 على موقع واي باك مشين.
- http://www.xinhuanet.com/english/2020-06/08/c_139121713.htm - تصفح: نسخة محفوظة 2020-06-09 على موقع واي باك مشين.
- https://www.libyaobserver.ly/news/gununu-cairo-initiative-we-have-no-time-haftars-nonsense-tv - تصفح: نسخة محفوظة 2020-06-09 على موقع واي باك مشين.