شاب أردني يعيش في مدينة بلاكبول الأنكليزية، أتهم بقتل فتاة عمرها 14 سنة وتقطيعها وبيعها مع ساندوتشات الشاورما، وكانت الفتاة قد أختفت عام 2003، وكان المتهم أعتاد على ممارسة الجنس مع الفتيات القاصرات مقابل ساندوتشات مجانية ومنها الفتاة المختفية.
الدليل الرئيسي هو تسجيلات صوتية للمتهم من أجهزة تجسس زرعتها الشرطة في منزلة وقد سجلت أنة كان يمازح أن الفتاة ذهبت في سيخ الشاورما.
لاقت هذة الجريمة أصداء واسعة في المجتمع البريطاني، مما أدى إلى الأضرار بآلاف الاشخاص الذيت يعملون في محلات الكباب والشاورما.