الأمازيغ عرب عاربة كتاب من تأليف الكاتب الجزائري عثمان سعدي يدعي فيه عروبة الأمازيغ. يرتكز على أكثر من ستين مرجعا، نصفها مراجع غربية. يرد على البربريين الذي يدعي انهم كونهم الاستعمار الجديد في الأكاديمية البربرية بفرنسا بهدف تأسيس الدولة البربرية، بسيادة الفرنسية المرتبطة بأوروبا وقطع المغرب العربي عن جناحه الشرقي وإلغاء خمسة عشر قرنا من الإسلام والعروبة[1]. ويدعي في الكتاب بأنه لا وجود للغة أمازيغية، وإنما هناك آلاف اللهجات منحدرة من العربية القديمة (السامية). ويدعي الكتاب بأن البونقية، هي عربية قديمة (سامية)، كانت لغة الثقافة والدواوين بشمال أفريقيا قبل الفتح الإسلامي، ثم خلفتها بعد الفتح الإسلامي العربية الحديثة التي طورها الإسلام.[2]
الأمازيغ عرب عاربة | |
---|---|
البربر الأمازيغ عرب عاربة وعروبة الشمال الأفريقي عبر التاريخ | |
معلومات الكتاب | |
المؤلف | عثمان سعدي |
البلد | الجزائر |
اللغة | اللغة العربية |
الناشر | دار الملتقى للطباعة والنشر |
تاريخ النشر | 1996 |
الموضوع | أمازيغ، وأصل اللغة |
التقديم | |
عدد الصفحات | 294 |
صدر الكتاب عام 1996 في الجزائر، وعام 1998 في ليبيا.[2]
المراجع
- الأمازيغ (البربر). . عرب عاربة - مجلة العربي - تصفح: نسخة محفوظة 22 أبريل 2014 على موقع واي باك مشين.
- الجزء الرابع: الأمازيغ عرب عاربة/ عثمان السعدي - الصوت العربي الحر - تصفح: نسخة محفوظة 24 يوليو 2017 على موقع واي باك مشين.