الرئيسيةعريقبحث

الأنبا ماكسيموس


الأنبا ماكسيموس الأول (الاسم الحقيقي ماكس ميشيل حنا) (محافظة الغربية 3 نوفمبر 1949 -)[1] رئيس مجمع أساقفة إثناسيوس بأمريكا الشمالية والشرق الأوسط[2]

  • تخرج في الكلية الإكليريكية اللاهوتية للأقباط الأرثوذكس عام 1972 1972[1][2]
  • تم الاستغناء عن خدماته في الكنيسة القبطية في مايو عام 1976[1]
  • 28 نوفمبر في 1982 أعلن انفصاله نهائيا عن الكنيسة القبطية وخدمة ورعوية مسيحية جامعة لكل الطوائف المسيحية في ضاحية مصر الجديدة. وفي 28 نوفمبر 1982 أسس مؤسسة القديس إثناسيوس الرسولي، وأشهرت بوزارة الشؤون الاجتماعية في مصر تحت رقم 3918، وأصبح لها فروع في عدة محافظات في مصر.[1]
  • دكتوره في اللاهوت من كلية سانت إلياس بالولايات المتحدة 2004[2]
  • نصب أسقفا مساعدا لأبرشية نبراسكا باسم ماكسيموس ثم اعتمد أسقفا لأبرشية القديس إثناسيوس الأرثوذكسية في مصر والشرق الأوسط وعين مطرانا عليها.[1]
  • أسقف في المجمع المقدس للمسيحيين الأرثوذكس بنبراسكا 2005[2]
  • مؤسس المجمع المقدس لكنائس اثانسيوس بأمريكا
الأنبا ماكسيموس
معلومات شخصية
تاريخ الميلاد 3 نوفمبر 1949

والشرق الأوسط 2006[2]

  • 20 يونيو من العام 2006 تم الإعلان عن ترقية الأسقف ماكسيموس إلى رتبة رئيس أساقفة بكنيسة القديسة كاترين في سيورد نبراسكا في الولايات المتحدة [1]
  • 2 يوليو 2006 أعلن عن تأسيس المجمع المقدس لكنائس القديس إثناسيوس في مصر.[1]
  • عميد كلية القديس اثناسيوس بجامعة اكسفورد عام 2009[2]
  • صار عضوا في المجمع المقدس للكنيسة الروسية( الأرثوذكس الحقيقيين الكتاكومز) - شهادة الأنتساب [3]

تصريحات ومواقف

قال الأنبا ماكسيموس في لقاء مع على قناة الجزيرة"أن 50 ألف مسيحي يعتنقون الإسلام سنويا أي ما لا يقل عن مليون وربع تركوا المسيحية وأشهروا إسلامهم خلال ال36 سنة الماضية -حتى عام 2008- وقال انه يملك اسطوانة بها تسجيل صوتي للأنبا باخميوس مطران البحيرة

في اللجنة الخماسية يقول فيه ان معنقي الإسلام في مصر يبلغون حوالي 50 ألف شخص سنويا طوال الستة وثلاثون عاما وحينما سأله أحمد منصور عن الأسباب فقال ماكسيموس ان غالبيتهم تحولوا إلى الإسلام بسبب مشاكل وأن 50% منهم اعتنقوا الإسلام بسبب مشكلة الطلاق."[1] كذبت الكنيسة المصرية تصريحات ماكسيموس بخصوص تصريحاته عن ارتداد المسيحيين واتهمه باخميوس بانه زوّر هذا السي دي، وأن ذلك كان حفلاً بمناسبة رسامة البابا شنودة عام 2002 وليس مؤتمرا.[4]

مراجع

وصلات خارجية

موسوعات ذات صلة :