الرئيسيةعريقبحث

الانتخابات التشريعية المغربية 2011

انتخابات المغرب التشريعية لعام 2011

☰ جدول المحتويات


جرت انتخابات برلمانية مبكرة في المغرب في 25 نونبر/تشرين الثاني 2011، حيث كانت مُبرمجة لسنة 2012، وتم تأجيلها مرة من 7 أكتوبر 2011.

الانتخابات التشريعية المغربية 2011
المغرب
 →[[{{{انتخابات سابقة}}}|2007]]
25 نونبر 2011 [[{{{انتخابات لاحقة}}}|2016]]← 

كل مقاعد مجلس النواب المغربي ال395
198 مقعد مطلوب للأغلبية
نسبة المشاركة %45.51 (Green Arrow Up Darker.svg 16.84%)
  الحزب الأول الحزب الثاني الحزب الثالث
  Abdelilah Benkirane 2014-08-05.jpg Abbas El fassi 08.jpg Mezwar cr.jpg
القائد عبد الإله بنكيران عباس الفاسي صلاح الدين مزوار
الحزب حزب العدالة والتنمية حزب الاستقلال التجمع الوطني للأحرار
مقعد القائد سلا العرائش مكناس
آخر انتخاب 46 52 39
المقاعد المربوحة 107 60 52
تغيّر المقعد 61 8 13
تصويت شعبي 1.080.914 562.720 537.552
النسبة المئويّة 27.08% 15.19% 13.16%
التأرجح Green Arrow Up Darker.svg 114.72% Green Arrow Up Darker.svg 13.85% Green Arrow Up Darker.svg 20.19%

  الحزب الرابع الحزب الخامس الحزب السادس
  Biyadilah.jpg Abdelwahed Radi.png L3ansar cr.jpg
القائد محمد الشيخ بيد الله عبد الواحد الراضي محند العنصر
الحزب حزب الأصالة والمعاصرة حزب الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية الحركة الشعبية
مقعد القائد السمارة بنسليمان بولمان
آخر انتخاب 38 41
المقاعد المربوحة 47 39 32
تغيّر المقعد 47 1 9
تصويت شعبي 524.386 408.108 354.468
النسبة المئويّة 11.90% 9.87% 8.10%
التأرجح Green Arrow Up Darker.svg 100% 0.21% 16.95%

الوزير الأول قبل الانتخاب

عباس الفاسي
حزب الاستقلال

الوزير الأول المُنتخب

عبد الإله بنكيران
حزب العدالة والتنمية

انطلقت، كجزء من الربيع العربي، احتجاجات عامة في فبراير 2011 أدت إلى إعلان الملك محمد السادس لانتخابات مبكرة، في عملية إصلاح دستوري منح المواطنين المزيد من الحقوق المدنية الجديدة، والتخلي عن بعض صلاحياته الإدارية. عقب استفتاء في 1 يوليوز/تموز 2011، تم التصديق على الدستور الجديد في 13 سبتمبر.

في السباق الانتخابي، كانت ما مجموعه 30 حزبا، ولكن طبقا للمراقبين، كانت ثلاثة تشكيلات سياسية كبيرة على الساحة: حزب العدالة والتنمية الإسلامي المعتدل؛ ثماني أحزاب، تحت اسم "التحالف من أجل الديمقراطية" برئاسة الوزير المغربي آنذاك للاقتصاد صلاح الدين مزوار، وتحالف الكتلة الديمقراطية برئاسة رئيس الوزراء آنذاك عباس الفاسي.[1]

لمجلس النواب 395 مقعدا، حيث تم انتخاب 305 منها عبر قوائم حزبية في 92 دائرة انتخابية موزعة عبر تراب المملكة، وانتخاب 90 مقعدا إضافيا من لائحة وطنية، ثلثي منها مخصصة للنساء والثلث الباقي محفوظة للرجال الذين تقل أعمارهم عن 40 سنة.[2]

أعلنت نتائج الانتخابات يوم 27 نوفمبر 2011. فاز حزب العدالة والتنمية ب 107 مقعدا، مما يجعله أكبر تمثيل برلماني، على الرغم من أنهم لا يشكلون الأغلبية. أما وفقا للدستور الجديد، فهذا التقدم يجعل زعيمه عبد الإله بنكيران، رئيس الوزراء المكلف.

الخلفية

انتخابات برلمانية 2007

كانت انتخابات عام 2007 البرلمانية هي الثانية في عهد الملك محمد السادس. وتميزت بنسبة من الإقبال منخفضة نسبيا من 37 ٪، انخفاضا ب15 نقطة عن 2002 (52 ٪).[1] وخسر حزب الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية (الاتحاد الاشتراكي) -- وهو أكبر حزب في الحكومة المنتهية ولايتها—12 مقعدا بشكل غير متوقع. وتقدم حزب الاستقلال للمرتبة الأولى ب 52 مقعدا متقدما على حزب العدالة والتنمية ب 46، على الرغم من أن الأخير هو الأول من حيث عدد الأصوات. أدى ائتلاف حكومي من خمسة أحزاب (الاستقلال، الحركة الشعبية، التجمع الوطني للأحرار، حزب التقدم والاشتراكية والاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية المشكلة) بغالبية ضيقة مجتمعة في مجلس النواب إلى تشكيل الحكومة التي رأسها عباس الفاسي، الأمين العام لحزب الاستقلال آنذاك.

حركة الاحتجاج والربيع العربي

تتمة للاحتجاجات الوطنية التي عقدت في أوائل فبراير 2011 تضامنا مع الثورة المصرية، مجموعة من الشباب (عرفت فيما بعد باسم حركة 20 فبراير)، طالبت المنظمة الإسلامية لجماعة العدل والإحسان ليوم من الاحتجاجات.[3][4] ومن بين مطالب المنظمين أن يتم تحديد الدور الدستوري للملك "خفضه إلى حجمه الطبيعي".[5] وفي 20 فبراير/شباط، شارك عدة آلاف من الأشخاص في تظاهرات في جميع أنحاء المغرب.[6] وفي 26 فبراير، عقدت مزيد من الاحتجاجات في الدار البيضاء.[7] ونظمت احتجاجات أخرى في كل من فاس، الدار البيضاء والرباط يوم 20 مارس.[8]

أعلن الملك محمد السادس يوم 9 مارس، انه سيشكل لجنة للعمل على تنقيح الدستور، والتي من شأنها أن تُقدم له مقترحات بحلول يونيو من نفس السنة، وبعد ذلك سيتم عقد الاستفتاء على مشروع (مسودة) الدستور.[9]

الإصلاحات الدستورية 2011

كُلفت من قبل الملك لجنة أكاديمية تمثل مختلف الأطراف لإعداد دستور جديد. وقد نُشرت مسودة الدستور في أوائل يونيو 2011.[10][11] وقد أجري استفتاء لاعتمادها في 1 تموز/يوليوز 2011 وسجلت نسبة مشاركة قياسية مع ارتفاع نسبة الإقبال إلى 70 ٪، وتم تمرير الإصلاحات بموافقة 98 ٪ [11] ولكن حركة الاحتجاج السابقة، كانت تدعي لمقاطعة الاستفتاء.[11] وكنتيجة لهذا الإصلاح، تم تقديم موعد الانتخابات البرلمانية إلى الأمام من سبتمبر 2012 إلى أكتوبر 2011. أنشئ دستور جديد، ودخل حيز التنفيذ في 1 أغسطس 2011، بعدد من الحقوق المدنية الجديدة، بما في ذلك الضمانات الدستورية لحرية التعبير، المساواة الاجتماعية للمرأة، حقوق لغوية للمتحدثين بلغات الأقليات واستقلال القضاء.[12]

تم أيضا إدخال تغييرات كبيرة على القانون الانتخابي والإداري. ألغى الملك سلطته في تعيين رؤساء الوزراء عنوة وألزم نفسه أن يعين عضوا من الحزب الفائز بأكبر عدد من المقاعد في الانتخابات البرلمانية.[12][13] في المقابل، مُنحت للوزير الأول سلطات إضافية بتعيين كبار الموظفين في الخدمة المدنية والدبلوماسيين، بالتشاور مع المجلس الوزاري الملكي.[14][15] عوض رئيس مجلس الوزراء محل الملك بوصفه رئيس الحكومة ورئيس مجلس الحكومي الاستشاري، واكتساب القدرة على حل البرلمان.[16]

كما تم تغيير نظام التصويت بحيث تم زيادة عدد المقاعد البرلمانية التي قُررت على أساس الدوائر الانتخابية 295-305. وخصصت مقاعد إضافية للانتخابات من قوائم الأحزاب الوطنية، 60 تتألف ب60 مقعدا فقط من المرشحات النساء و 30 للذكور تحت سن ال 40.[1][2]

الجدول الزمني للانتخابات

بعد مفاوضات بين وزارة الداخلية التي تشرف على الانتخابات، وأكثر من 20 حزبا سياسيا، اقترحت الحكومة انه ينبغي أن تنقل الانتخابات البرلمانية إلى 11 نوفمبر، مع إمكانية تحول ذلك نظرا لقربها من عطلة عيد الأضحى الإسلامية.[17] وفي النهاية، تم عقد الانتخابات في 25 نوفمبر 2011. وجرت الحملة الانتخابية من 12 إلى 24 نوفمبر.[18] كانت هناك مخاوف من أن تكون نسبة الإقبال على التصويت منخفضة، وهذه بالفعل مشكلة تقليدية، ويزيد من تفاقمها دعوة للمقاطعة من قبل حركة 20 فبراير المؤيدة للإصلاح وتنظيم جماعة العدل والإحسان الإسلامية، الذين شعروا بأن الإصلاحات الدستورية ليست كافية.[1][19]

الحملة الانتخابية

الأحزاب المشاركة

زكّى ما مجموعه 30 حزبا مرشحين له في الانتخابات[20] في حين أن ثلاثة أحزاب يسارية—الشيوعية "حزب الطليعةوالحزب الاشتراكي الموحد، و"النهج الديمقراطي" -- دعوا لمقاطعة الانتخابات [21] ب الإضافة إلي منظمات غير حزبية مثل جماعة العدل والإحسان الإسلامية وحركة 20 فبراير الاحتجاجية.[21]

وكان حزب الاستقلال هو الحزب الوحيد الذي ملأ قائمة لكل دائرة انتخابية. بينما أوفد حزب العدالة والتنمية والاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية كل 393 مرشحا.[22]

المصدر: [1]

النتائج

  حزب الاستقلال (61 مقعدا)
  الحركة الشعبية (33 مقعدا)
  الحزب العمالي (4 مقعدا)
  أحزاب أخرى (8 مقعدا)

أعلن المتحدث باسم وزارة الداخلية مساء يوم الجمعة 25 نوفمبر ان نسبة المشاركة في الانتخابات كانت 45 ٪، بزيادة 8 نقاط عن تلك من عام 2007.[1] وبحلول موعد النتائج الأولية في 26 نوفمبر، التي تغطي 288 من المقاعد المتنافس عليها 395، أصبح من الواضح أن حزب العدالة والتنمية قد ضمن الأغلبية ب 80 مقعدا في هذه المرحلة الأولية، مع وجود الاستقلال ب 45 مقعدا. وتكهنت وكالات الأنباء أن حزب العدالة والتنمية سيحكم في ائتلاف مع أحزاب سياسية يسارية عدة.[24]

وأعلنت النتائج الكاملة للانتخابات يوم 27 نوفمبر 2011. حصل حزب العدالة والتنمية على الفائق التعددي من المقاعد، مما جعل زعيمه عبد الإله بنكيران، رئيس الوزراء المكلف وفقا لقواعد الدستور الجديد. حيث صرّح قائلا "هذا هو انتصار واضح"، وقال "لكن سوف نحتاج لتحالفات من أجل العمل معا".[25]

خلاصة النتائج

الحزب مجموع المقاعد مقاعد % تغير المقاعد المقاعد الانتخابية مقاعد اللائحة عدد الأصوات عدد الأصوات %
حزب العدالة والتنمية (PJD) 107 27.1 61 83 24 X X
حزب الاستقلال (PI) 60 15.2 8 47 13 X X
التجمع الوطني للأحرار 52 13.2 13 40 12 X X
حزب الأصالة والمعاصرة 47 11.9 47 35 12 X X
الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية 39 9.9 1 30 9 X X
الحركة الشعبية (MP) 32 8.1 9 24 8 X X
الاتحاد الدستوري 23 5.8 4 17 6 X X
حزب التقدم والاشتراكية (PPS) 18 4.6 1 12 6 X X
الحزب العمالي 4 1 1 4 0 X X
حزب التجديد والإنصاف [س 1] 2 0.5 2 2 0 X X
الحركة الديمقراطية الاجتماعية (MDS) 2 0.5 7 2 0 X X
حزب البيئة والتنمية المستدامة 2 0.5 3 2 0 X X
حزب العهد الديمقراطي (SD) 2 0.5 2 2 0 X X
جبهة القوى الديمقراطية 1 0.3 8 1 0 X X
حزب العمل (PA) 1 0.3 1 1 0 X X
حزب الوحدة والديمقراطية (PUD) 1 0.3 1 1 0 X X
حزب الحرية والعدالة الاجتماعية (PLJS) 1 0.3 1 1 0 X X
حزب اليسار الأخضر 1 0.3 1 1 0 X X
الحزب الاشتراكي (PS) 0 0 2 0 0 X X
الاتحاد المغربي الديمقراطي (UMD) 0 0 2 0 0 X X
حزب القوات المواطنة (PFC) 0 0 1 0 0 X X
حزب النهضة و الفضيلة (PRV) 0 0 1 0 0 X X
حزب المؤتمر الوطني الاتحادي (PCNI) 0 0 6 0 0 X X
الحزب المغربي الليبرالي (PLM) 0 0 Straight Line Steady.svg 0 0 X X
حزب الوسط الاجتماعي (PCS) 0 0 Straight Line Steady.svg 0 0 X X
حزب الإصلاح والتنمية (PRD) 0 0 Straight Line Steady.svg 0 0 X X
الحزب الوطني الديمقراطي (PND) 0 0 Straight Line Steady.svg 0 0 X X
حزب الأمل (PE) 0 0 Straight Line Steady.svg 0 0 X X
حزب المجتمع الديمقراطي (PSD) 0 0 Straight Line Steady.svg 0 0 X X
حزب الشورى والاستقلال (PDI) 0 0 Straight Line Steady.svg 0 0 X X
لا منتمون 0 0 5 0 0 X X
المجموع (نسبة الإقبال 45.4%) 395 100% 70 305 90 X X
  1. تغيير إسم حزب التجديد والإنصاف إلى حزب الشعب في يونيو 2011

المصدر: الحكومة المغربية.[26]

نتائج البرلمان المغربي مجمعة حسب التحالف السابقة

التحالف مقاعد منتخبة مقاعد الائحة مجموع المقاعد مقاعد % تغير المقاعد أصوات أصوات %
التحالف من أجل الديمقراطية 121 38 159 40.3 Green Arrow Up Darker.svg 44
الكتلة الديموقراطية 89 28 117 29.6 Green Arrow Up Darker.svg 10
حزب العدالة والتنمية 83 24 107 27.1 Green Arrow Up Darker.svg 61

انظر أيضاً

المصادر

  1. Daniel Silva (25 November 2011). "Morocco votes in first election since reforms". AFP. مؤرشف من الأصل في 03 يناير 201325 نوفمبر 2011.
  2. "فضاء المعلومات - الانتخابات التشريعية 2011". Moroccan Government. مؤرشف من الأصل في 04 مارس 201627 نوفمبر 2011.
  3. Karam, Souhail (3 February 2011). "Morocco government plays down call for protests". Reuters. مؤرشف من الأصل في 14 أكتوبر 201508 فبراير 2011.
  4. "Moroccan government fears outbreak of mass protests". Wsws.org. 3 February 2011. مؤرشف من الأصل في 28 أكتوبر 201208 فبراير 2011.
  5. Tremlett, Giles (19 February 2011). "Morocco: King's Power in Spotlight as Desperate Youth Prepare to Test Morocco's Claims to Liberalism: Mohammed VI is Outwardly Revered but Rage Against his Cronies' Greed is Growing". The Guardian. London. مؤرشف من الأصل في 21 يونيو 201211 مايو 2011.
  6. "Le bilan des manifestations au Maroc s'élève à cinq morts et 128 blessés". Jeuneafrique.com. 9 February 2011. مؤرشف من الأصل في 14 مايو 201523 فبراير 2011.
  7. "Casablanca catches protest fever". Herald Sun (Melbourne, Australia). 27 February 2011. مؤرشف من الأصل في 10 سبتمبر 201301 مارس 2011.
  8. "Thousands rally in call for Morocco reforms", AFP, 03-20-2011". Google. 20 March 2011. مؤرشف من الأصل في 23 مارس 201128 أكتوبر 2011.
  9. "Moroccan monarch pledges reform". قناة الجزيرة الإنجليزية. 9 March 2011. مؤرشف من الأصل في 14 أكتوبر 201109 مارس 2011.
  10. "Moroccos draft new constitution". Korea Times. مؤرشف من الأصل في 03 أغسطس 201727 نوفمبر 2011.
  11. "Morocco approves constitutional reforms". CNN. مؤرشف من الأصل في 20 مايو 201927 نوفمبر 2011.
  12. BBC News, يونيو 29, 2011, "Q&A: Morocco's referendum on reform" http://www.bbc.co.uk/news/world-africa-13964550
  13. Article 47 of the 2011 Moroccan constitution
  14. Article 91 of the 2011 Moroccan constitution
  15. Article 49 of the 2011 Moroccan constitution
  16. AFP. "Maroc: la réforme constitutionnelle préconise de limiter certains pouvoirs du roi". Parisien. مؤرشف من الأصل في 29 أبريل 201424 أغسطس 2011.
  17. "Morocco to host early parliamentary election". 15 August 2011. مؤرشف من الأصل في 13 أكتوبر 201115 أغسطس 2011.
  18. "Le Maroc fixe la date du début et de la fin de la campagne électorale". Afriquinfos. 2011-10-20. مؤرشف من الأصل في 03 يوليو 201530 أكتوبر 2011.
  19. Euronews (25 November 2011). "Voting slow in Morocco's key democratic test". مؤرشف من الأصل في 01 يناير 201225 نوفمبر 2011.
  20. "Candidats par parti". Government of Morocco. مؤرشف من الأصل في 04 مارس 201627 نوفمبر 2011.
  21. "نسبة الحضور في انتخابات المغرب تبلغ 45% عند اغلاق صناديق الاقتراع". Russia Today. مؤرشف من الأصل في 12 مارس 201227 نوفمبر 2011.
  22. "Candidats par partis politiques". Govenment of Morocco. مؤرشف من الأصل في 04 مارس 201627 نوفمبر 2011.
  23. الموقع الرسمي لحزب التجديد والانصاف - تصفح: نسخة محفوظة 20 مايو 2017 على موقع واي باك مشين.
  24. NDTV, November 27 2011, "New Moroccan govt faces stiff economic challenges" http://www.ndtv.com/article/world/new-moroccan-govt-faces-stiff-economic-challenges-153353&cp%22
  25. "Islamist PJD party wins Morocco poll". BBC News. 27 November 2011. مؤرشف من الأصل في 18 يونيو 201928 نوفمبر 2011.
  26. "Résultats définitifs des élections législatives du 25 novembre". Moroccan national portal site28 نوفمبر 2011.

موسوعات ذات صلة :