التسلسل الزمني للحرب الأهلية الإسبانية
1936
يناير
فبراير
مارس
أبريل
- 12 أو 13 أبريل: قام الجنرال غونزالو كيبو ديانو بزيارة مولا في بامبلونا، وبعد إبلاغ بعضهم البعض بخططهم قرروا التعاون.
- 13 أبريل: اغتالت مليشيا الفلانخي قاضي الاستماع الذي أدان من هاجم خيمينيز دي أسوا.
- 14 أبريل: أحداث مأساوية خلال عرض عسكري في شارع باسيو دي لا كاستيلانا في مدريد إحياءً للذكرى الخامسة للجمهورية. حيث قتل ضابط بالحرس المدني على أيدي الاشتراكيين وأصيب اثنان آخران.
- 16 أبريل: وقعت حوادث خطيرة خلال جنازة ضابط الحرس المدني، عندما أطلق مسلحون النار على موكب الجنازة في شوارع مدريد، مما تسبب في مناوشات في جميع أنحاء المدينة. وقامت وحدة من حرس الاقتحام بقيادة الملازم كاستيلو بحل المسيرة باستخدام الأسلحة النارية. قتل أحد رجاله أندريس ساينز دي هيريديا ابن عم خوسيه أنطونيو بريمو دي ريفيرا، وجرح كاستيلو نفسه متظاهر كارلي.
- 17 أبريل: حدد المتآمرون العسكريون تاريخ الانقلاب في 20 أبريل.[5]
- 19 أبريل: محاولة فاشلة للانتفاضة العسكرية في مدريد بقيادة الجنرال رودريغيز ديل باريو. فانتقل تنسيق المؤامرة إلى إميليو مولا.[5]
مايو
- 4 مايو - وجه خوسيه أنطونيو بريمو دي ريفيرا برسالة إلى الجيش الإسباني، حيث انتشرت على نطاق واسع بين الضباط، وفيها تحريض على التمرد.
- 9 مايو - وفاة نقيب المهندسين كارلوس فارودو، المنتسب لحرس الاقتحام ومدرب الميليشيات الاشتراكية، في إطلاق نار نسب إلى الفلانخيين.
- 10 مايو - اعلان أثانيا رئيسا جديدا للجمهورية.
- 12 مايو - شكل سانتياغو كاساريس كيروغا حكومته الجديدة.
- 25 مايو - وقع الجنرال مولا أول تعليماته تحت الاسم المستعار المدير "The Director".
- 29 مايو - بدأت المحادثات بين الجيش والفلانخيين بدمجهم في الانتفاضة القادمة.
- 30 مايو - سلم مدير صحيفة "Diario de Navarra" سانخورخو تقرير الخطة التي تم الاعتراف به قائدا للانتفاضة.
يونيو
- 2 يونيو - استقبل مولا كويبو دييانو في بامبلونا. ويتفقان على أن ثورة كويبو تكون في بلد الوليد بينما يسيطر مولا على بامبلونا وبورغس. وبعد عودته إلى مدريد أرسل كويبو رسولًا إلى كابانياس آمر المنطقة العسكرية الخامسة (سرقسطة) للانضمام إلى المؤامرة.
- 3 يونيو - قام ألونسو مالول مدير الأمن العام بزيارة مفاجئة إلى بامبلونا بحثًا عن أدلة ضد المتآمرين. وقد تلقى مولا إشعارًا بذلك قبلها بـ 12 ساعة، مما مكنه من النجاة.
- 5 يونيو - نقل بريمو دي ريفيرا إلى سجن أليكانتي.
- 7 يونيو - اجتمع الجنرال كابانياس، آمر الفرقة الأساسية الخامسة في سرقسطة، مع مولا في بارديناس رياليس ووافق على الثورة وإرسال أسلحة إلى قوات ريجيتا النافارية، مقابل احترام النظام الجمهوري بعد الانقلاب وعقد برلمان تأسيسي.[6]
- 11 يونيو - واصل الحزب التقليدي الكارلي مراسلاته مع مولا للمطالبة بالمشاركة في الانقلاب، وهو مارفضه مولا.
- 13 يونيو - اجتماع سري لضباط الصف في فيرول (لا كرونيا) للاتفاق على توزيع العمل في حالة تمرد الضباط.
- 16 يونيو - نقل أكثر من 60 من ضباط الحرس المدني المشتبه في تآمرهم ضد الجمهورية.
- 23 يونيو - أرسل فرانكو رسالة إلى كاساريس كيروغا لإبلاغه بوجود مؤامرة انقلاب.[7]
- 24 يونيو - أرسل مولا تعليمات جديدة لمخططي الانقلاب في محمية المغرب للاستعداد لإنزال قواتهم في ملقة والجزيرة.
يوليو
1 - 16 يوليو
- 1 يوليو - في "تقرير محجوز"، عارض مولا مع تعميمات سابقة وأصدر خطة نهائية. وتلقى بالمقابل على نصف مليون بيزيتا من الصناديق الانتخابية لحزب سيدا.
- 4 يوليو - قام الممول خوان مارش بتسليم شيك فارغ لماركيز لوكا دي تينا مالك صحيفة ABC لتمويل لشراء طائرة تنقل فرانكو إلى المغرب لتولي قيادة قوات المتمردين. وفي اليوم التالي أرسل لوكا دي تينا مراسله لويس بولين إلى لندن لشراء الطائرة. وبناء على نصيحة المخترع في علم الطيران خوان دي لا سيرفا، فقد استأجر دي هافيلاند دراغون رابيد.
- 5 يوليو - التقي لوكا دي تينا وجيل روبلز وفرانسيسكو هيريرا في جنوب فرنسا بقيادة الحزب التقليدي الكارلي لإقناعهم بالمشاركة في انتفاضة مولا لكنهم لم يتمكنوا من اقناعهم.[8]
- 7 يوليو - أرسل مولا إلى الجنرال فانخول، في مدريد قائمة أسماء الضباط المنضوين بالانتفاضة.
- 9 يوليو - انهيار المحادثات بين مولا والكونت مانويل فال كوندي زعيم الكارليين.[8]
- 10 يوليو - التزام خوسيه كالفو سوتيلو وحزبه التجديد الإسباني بمؤامرة مولا.[8].
- 11 يوليو:
- في مقابلة مع الرئيس كاساريس كيروغا سُئل فيها عن شائعات الانتفاضة، فأجاب:"إذن يقولون لي أن الجيش سينتفض؟ حسنا، أنا سآوي إلى الفراش!"
- غادرت طائرة دراغون رابيد من مطار كرويدون إلى جزر الكناري.
- أرسل الجنرال سانخورخو القائد الأعلى للانتفاضة رسالة إلى مولا بقبول مطالب الكارليين الرئيسية.[8]
- ترك غونزالو كيبو ديانو عائلته في ملقة، وهي مدينة اعتبرها آمنة خلال الانتفاضة.[9]
- 12 يوليو - قُتل الملازم خوسيه كاستيلو من حرس الاقتحام وهو عضو في الاتحاد العسكري الجمهوري ضد الفاشية (UMRA) ومدربًا لميليشيات الشباب الاشتراكي، برصاص مجموعة من أربعة فلانخيين.[10]
- 13 يوليو:
- اغتال حرس الاقتحام النائب المحافظ خوسيه كالفو سوتيلو.
- تلقى مولا رسالة مشفرة من فالنتين غالارزا تفيد أن فرانكو يرفض الانضمام إلى الانقلاب. فقرر مولا أن يطير سانخورخو من البرتغال إلى المغرب لتولي القيادة هناك.[11] ولكن بالنهاية انضم فرانكو إلى الانقلاب.
- طلب الزعيم الاشتراكي إنداليسيو برييتو من كاساريس أن يوزع الأسلحة على العمال في مواجهة خطر التمرد، ولكنه رفض ذلك.
- في مواجهة التوتر الناشئ، أمرت الحكومة بإغلاق مقر الجماعات السياسية المتعلقة بالفوضوية والكارلية.
- 14 يوليو:
- توصل الكارليون إلى اتفاق مع مولا للمشاركة في الانتفاضة.[8]
- وافق مولا بأن تاريخ التمرد يبدأ في 18 يوليو في المغرب و 19 يوليو في بقية إسبانيا.
- 15 يوليو:
- علقت الحكومة جلسات البرلمان لمدة ثمانية أيام. وكان الاجتماع الأخير للكورتيز.
- وصلت طائرة دراغون رابيد إلى غران كناريا عند قاعدة Gando.
- أرسل مولا عائلته إلى بياريتز (فرنسا).[8]
- أرسل اللفتنانت كولونيل أوتريلا تعليمات إلى الريجيتا (مليشيا كارلية) للانتفاضة.[8]
- 16 يوليو:
- لقاء في أحد الأديرة بنافارا دير إيراش بين الجنرال مولا والقائد العام للمنطقة العسكرية السادسة في بورغوس، دومينغو باتيت الذي رفض المشاركة في أي انتفاضة.[8]
- مقتل القائد العسكري لغران كناريا الجنرال أماديو بالميس بالرصاص أثناء تنظيف مسدسه. وأكد بعض المؤلفين أن وفاته لم تكن حادثًا لأنه رفض الانضمام إلى الانتفاضة وأن الوفاة أعطت فرانكو الذريعة للذهاب إلى لاس بالماس بعد نيله موافقة وزارة الحرب لحضور جنازته.
- في تمام الساعة 19:00، أبلغ غالارزا الجنرال كويبو بالوقت المحدد للانقلاب: السبت 18 الساعة 06:00 في محمية المغرب، وفي صباح اليوم التالي في شبه الجزيرة.[12] غادر كويبو دي لانو قيادة مدريد إلى هويلفا الساعة 23:00، وتوقف في إشبيلية في اليوم التالي.[13]
- اتصل المقدم خوان باوتيستا سانشيز غونزاليس بالرائد خواكين ريوس كاسابي لقيادة الطابور الثالث الحسيمة رقم 5 للقوات النظامية.[14] الموجودة في فيلا جوردانا (مقابل جزيرة قميرة)، وأمره بالعودة فورا إلى مليلية لدخول المدينة في صباح اليوم التالي. مرت المسيرة كأنها في مهمة روتينية للجيش الأفريقي، لكنها في الواقع كانت بداية الانتفاضة.
17 يوليو
- جزر الكناري:
- وصل فرانكو إلى لاس بالماس فجرًا مع زوجته وابنته، بحجة حضور جنازة الجنرال بالميس الساعة 8:30 صباحًا.
- المغرب:
- اجتماع العقيد سولان والعقيد سيغي وجازابو وبارتوميو في لجنة حدود ثكنات قصبة مليلية لوضع استراتيجية لإبلاغ قادة الكتائب لاحتلال المباني العامة في اليوم التالي. ووصلت تلك الأخبار إلى الجنرال مانويل روميراليس، القائد العسكري لمليلية الذي أرسل دورية من حرس الاقتحام لتفتيش قسم رسم الخرائط بحثًا عن الأسلحة. فقام ضباط الخرائط بالاتصال بمقر قيادة الفيلق القريبة، فقدم حوالي عشرين منهم فتبادلوا اطلاق النار مع حرس الاقتحام، ثم انضموا إلى المتمردين. ثم أتتهم الأوامر باستمرار الانتفاضة، فتوالى سقوط الثكنات.
- دخل العقيد سولان ومعه الضباط المتمردين مكتب رومراليس، فأجبره على الاستسلام تحت تهديد السلاح.
- أعلن بارتوميو حالة الحرب في مليلية في الساعة 17:00 نيابة عن الجنرال فرانكو "القائد العام للقوات المغربية".[15] فبدأ التمرد قبل وقته.
- انتشار الفيلقيون والنظاميون في مليلية واحتلوا المباني الحكومية الرئيسية وبدأوا باعتقال اليساريين والنقابيين والماسونيين.
- تم إبلاغ رئيس الوزراء بالأحداث في مليلية ونبه الجنرال أغوستين غوميز موراتو قائد الجيش الأفريقي الموجود في العرائش.[16] فسافر بالطائرة إلى مليلية لتهدئة المتمردين، ولكن أوقفه المتمردين بمجرد وصوله.
- قاوم الكابتن ليريت رويث قائد قاعدة أتالايون للطائرات المائية في مارتشيكا حصار المتمردين لثلاث ساعات حتى نفاد ذخيرته، فاستولى المتمردين أخيراً على القاعدة. وقتل الكابتن يوم 23 يوليو.
- بتحذير من العقيد سيغي أعلن العقيدان إدواردو ساينز دي بورواغا وخوان ياغوي حالة حرب في تطوان وسبتة. وقد سقطت كلا المدينتين بعد ذلك.
- مقتل رئيس بلدية مليلية أنطونيو دييز مارتين على يد المتمردون.[16]
- احتجاز المفوض السامي أرتورو ألفاريز بويلا في مركز الشرطة الرئيسي من قبل العقيد ساينز دي بورواغا والمقدم بيغبيدير وأسينسيو ويستي.
- واجه رئيس مطار سانية الرمل (تطوان) القائد ريكاردو دي لا بوينتي باهاموند، ابن خالة فرانكو والجمهوري المعروف، متمردي ساينز دي بورواغا لعدة ساعات. وقبل أن يقع أسيرا، قام بتعطيل الطائرات حتى لا يمكن استخدامها. أعدم في 4 أغسطس.
- تولى المقدم ياغوي السيطرة على سبتة بدعم من الفيلق واعتقل المقدم كاباليرو لوبيز، رئيس النظاميون والمخلص للحكومة.
- أرسلت المدمرة Churruca (CH) من قادس إلى سبتة، حيث يوجد الطراد الحربي Dato. وغادرت المدمرة ليبانتو ألمرية إلى مليلية، وكذلك سانشيز باركيزتيغوي (SB)، الذي انتقل من كارتاخينا، لمحاصرة المتمردين.
- إسبانيا
- وصلت إلى إشبيلية حوالي الساعة 4:00 مساءً برقية مشفرة تحذيرية من قيادة الجزيرة الخضراء العسكرية من أن حامية مليلة قد تمردت. تم إبلاغ الجنرال فيلا-أبريل، ولكنه لم يتمكن من التحقق من الخبر، فعاد إلى منزله دون اتخاذ أي إجراء.[17] في نفس الوقت تقريبًا أبلغ أحد هواة الراديو قادة الانقلاب في إشبيلية أن هناك حركة غير طبيعية للقوات كانت في المغرب في اليوم السابق.[14]
- اتصل الجنرال ميغيل نونيز دي برادو المدير العام للملاحة الجوية -وهو من جمعية مناهضي الفاشية UMRA- بجميع المطارات في البلاد لإعطاء الأوامر لرؤسائها في حالة حدوث انقلاب محتمل. باستثناء مليلية فإنها تلقت استجابة مرضية من الجميع. وانتقل أيضًا إلى مطارات كواترو فينتوس وخيتافي وباراخاس لاتخاذ إجراءات منع أي محاولة للتمرد. واقترح الانتقال إلى تطوان والتوسط مع المتمردين.
- أمرت الحكومة بتركيز القاذفات في مطار طبلدة (إشبيلية)، لمهاجمة الثكنات الأفريقية عند الفجر.[16]
- أمر وزير البحرية خوسيه غيرال بالحصار الفوري على الريف بالمدمرات والطرادات.
- أمر العقيد سغسموندو كاسادو رئيس حراسة أثانيا بتفتيش القصر الحكومي لتجنب هجوم محتمل.
- بعد قضاء اليوم في إشبيلية غادر كويبو ديانو في وقت متأخر بعد الظهر إلى هويلفا، وقضى ليلته في السينما، حيث تلقى رسالة من قادة الانقلاب في إشبيلية وفي الصباح عاد إلى المدينة.[13]
18 يوليو
- المغرب:
- العرائش المدينة الوحيدة في المغرب الإسباني التي بقي ولائها للحكومة، وقعت الانتفاضة في الساعة 02:00 من يوم 18 يوليو، وواجهت معركة شرسة، انتهت عند الفجر، لتقع البلدة بأكملها بيد المتمردين؛ رئيس هذه المنطقة المقدم روميرو باسارت فقد تمكن من الفرار إلى المغرب الفرنسي لرفضه التمرد.[15]
- استسلم القائد ريكاردو ديلا بوينتي باهاموند ابن خالة فرانكو والمخلص للحكومة مطار تطوان سانية الرمل لمحاصريه رجال ساينز دي بورواغا، ولكن بعد أن جعل الطائرات عديمة الفائدة. فاعدم رميا بالرصاص يوم 4 أغسطس. وبذا انتهت مقاومة الحكومة في المغرب.
- احتجز ألفاريز - بويلا المفوض السامي الإسباني المؤقت في المغرب في مكتبه، وحل محله ساينز دي بورواغا. واعدم رميا بالرصاص يوم 17 مارس 1937.
- قصف الطيران الجمهوري الحي المغربي ومسجد تطوان مما تسبب في مظاهرة مغربية ضد الإسبان، قبل أن يفضها الوزير الأكبر، أحمد غنمية، الذي ادعى أنها كانت من الجمهوريين.
- جزر الكناري:
- أمر فرانكو بالانتفاضة في جزر الكناري في الساعة 5:15 صباحًا. في الساعة 7:10 أرسل برقية إلى الجيش الأفريقي يعلن تمسكه بالانتفاضة. في الساعة 11:00 صعد في قاطرة إلى مطار جاندو. وفي الساعة 14:30 أقلع من هناك على متن طائرته دراغون رابيد متوجها إلى الدار البيضاء عبر أغادير.15 وفي الوقت نفسه، اتسع تمرد الجنرال أورجاز إلى جميع أنحاء الأرخبيل.
- تم إعلان الإضراب العام في لا بالما وتشكيل ميليشيات شعبية، مما أبقى الجزيرة تحت القانون الجمهوري. فكان أسبوعا أحمرا بامتياز.
- البحرية
المراجع
- José Luis Martín Ramos, "La sublevación de julio de 1936" en Víctor Hurtado, La sublevación, pp.4-7
- Gaceta de Madric (23 فبراير 1936). "Publicación del cambio de destino" ( كتاب إلكتروني PDF ). Gaceta de Madrid (باللغة Español). مؤرشف من الأصل ( كتاب إلكتروني PDF ) في 25 يوليو 201830 يناير 2012.
- Casanova, Julián (2007). كتب في Barcelona. República y Guerra Civil. Vol. 8 de la Historia de España, dirigida por Josep Fontana y Ramón Villares. Crítica/Marcial Pons. صفحة 170. .
- José Luis Martín Ramos, «La sublevación de julio de 1936» en Víctor Hurtado, La sublevación, pp. 4-7.
- Ruiz Manjón-Cabeza, Octavio (1986). La Segunda República y la guerra. (الطبعة 2). Rialp. . , p.278 - تصفح: نسخة محفوظة 12 أبريل 2020 على موقع واي باك مشين.
- Ortiz, Juan, pp.54-55
- Salas, p. 204. Salas afirma que el texto de la carta fue publicado por un diario de Las Palmas en agosto de 1936 y recogido por José Emilio Díez, “General Franco: sus escritos, sus palabras” (Carmona: 1937) pp.23-26.
- Ferrer Muñoz, Manuel (1994). "Navarra y País Vasco, 1936: Conspiración contra la República" ( كتاب إلكتروني PDF ). Cuadernos de Sección. Historia-Geografía: 239–264.
- Salas, p. 167
- Salas, pp. 184-185
- Salas, p. 185
- Ortiz, pp.84-86
- Salas, p. 236
- Hurtado, Víctor, pp.22-23
- Hurtado, Víctor, pp.19-20
- Ortiz p.85
موسوعات ذات صلة :