السامري الصالح في إنجيل لوقا الإصحاح العاشر والذي فيه أوضح أن هذا السامري قدم المعونة والحب لشخص عدو (يجوز أن يكون يهوديًا)[1] كان اللصوص قد عروه وجرحوه وتركوه بين حي وميت، فلما رآه هذا السامري تحنن وتقدم وضمد جراحاته وصب عليها زيتا وأتي به إلي الفندق واعتني به.[2]
السامري الصالح ككناية
ويستخدم مصطلح السامري الصالح ككناية عن الشخص الخيّر، خاصة هؤلاء الذين يسيرون على نهج السامري الصالح في إنقاذ ومساعدة المحتاجين الغرباء.[3]
المراجع
- Joel B. Green, The Gospel of Luke, Eerdmans, 1997, , p. 429 نسخة محفوظة 07 أبريل 2014 على موقع واي باك مشين.
- العطاء في المسيحية- بقلم القس مكاريوس - الأهرام نسخة محفوظة 05 مارس 2016 على موقع واي باك مشين.
- Dictionary of Classical, Biblical, & Literary Allusions