أبو عمر عبد الله بن عمرو بن عثمان بن عفان الأموي العرجي، شاعر الغزل الصريح ينحو نحو عمر بن أبي ربيعة، كان يقيم بالعرج من وديان الطائف، صحب في شبابه مسلمة بن عبد الملك في حروبه بأرض الروم ثم عاش للهو والصيد. وجاء في كتاب الموجز في الشعر العربي صفحة 170 و171 للسيد فالح الحجية(انة تغزل بنساء كثيرات ويتميز شعره بوضوح العبارة وسهولة اللفظ ويغلب عليه سرد القصص والحكايا ت الغرامية ومطارة النساء ومن شعره \ يوسدني جسم المرفق تارة جبايرها عضت بهن المعاضد يفدينني طورا وضممني تارة كما ضم مولود إلى النحر والد يقلن الا تبدي الهوى يستزدنني وقد يستزاد ذو الهوى وهو جاهد
العرجي | |
---|---|
معلومات شخصية | |
الحياة العملية | |
المهنة | شاعر |
موسوعة الأدب |
وفاته
اتهمه والي مكة – وكان خصما له – في دم، فعذبه وحبسه فمات في سجنه.
المصدر \ الموجز في الشعر العربي - فالح الحجية الكيلاني