الرئيسيةعريقبحث

العلاقات الأسترالية الصينية


☰ جدول المحتويات


يشير مصطلح العلاقات الأسترالية الصينية إلى العلاقات بين أستراليا والصين. تأسست أول قنصلية صينية في أستراليا في عام 1909، في حين نشأت العلاقات الدبلوماسية بين البلدين في عام 1941. واصلت أستراليا الاعتراف بحكومة جمهورية الصين بعد أن خسرت هذه الأخيرة الحرب الأهلية الصينية وانسحبت إلى تايوان في عام 1949، ولكن انتقلت أستراليا إلى الاعتراف بجمهورية الصين الشعبية في 21 ديسمبر من عام 1972. ازدهرت العلاقة بين الصين وأستراليا بشكل كبير على مر السنين، إذ تشاركت الدولتان نشاطًا اقتصاديًا وثقافيًا وسياسيًا في العديد من المنظمات مثل منتدى التعاون الاقتصادي لدول آسيا والمحيط الهادئ وقمة شرق آسيا ومجموعة العشرين. تُعتبر الصين أكبر شريك تجاري لأستراليا، واستثمرت في شركات التعدين الأسترالية بهدف المساعدة في تلبية احتياجات اقتصادها المتنامي.

العلاقات الأسترالية الصينية
أستراليا الصين
أستراليا
الصين

بدأت العلاقات بين البلدين في التدهور في عام 2018 بسبب تزايد المخاوف من التأثير السياسي الصيني على مختلف قطاعات المجتمع الأسترالي بما في ذلك الحكومة والجامعات ووسائل الإعلام الأسترالية، وأيضًا بسبب موقف الصين من نزاع بحر الصين الجنوبي.[1][2]

العلاقات الثقافية

كانت أستراليا ملاذاً للمهاجرين الصينيين منذ قرون، إذ أثبتوا أنفسهم في يومنا هذا باعتبارهم مجموعة أقليات مهمة في المجتمع الأسترالي. يوجد الآن أعداد كبيرة من المهاجرين الصينيين المولودين في أستراليا والمهاجرين صينيي المولد من حاملي الجنسية الأسترالية في كل من مدينة ملبورن وسيدني وبريزبان، مع وجود مجتمعات صينية صغيرة في المراكز الإقليمية، وخاصة في فيكتوريا ونيوساوث ويلز. يوجد أيضًا أحياء صينية في كل مدينة أسترالية رئيسية بما في ذلك داروين، وتجري احتفالات عامة ضخمة برأس السنة الصينية في ملبورن وسيدني. يمتلك رئيس الوزراء السابق كيفين رود روابط قوية بالثقافة الصينية بعد أن درس اللغة الصينية في الجامعة الوطنية الأسترالية في كانبيرا، بالإضافة إلى زواج ابنته من رجل صيني، وتحدثه بلغة الماندرين بطلاقة.

تزوج نجل رئيس الوزراء السابق مالكولم تورنبول من امرأة صينية.[3][4]

أنشأت الصين العديد من المعاهد الكونفوشيوسية مع الجامعات الأسترالية في المدن الأسترالية الكبرى لتعزيز العلاقات الثقافية بين البلدين.[5]

العلاقات التعليمية

قصد الأستراليون الصين بهدف تلقي العلم منذ القرن التاسع عشر. انتقل ويليام مايرز إلى الصين للدراسة منذ عام 1859، وشارك في المفاوضات التي أدت إلى استيراد أول محرك للسكك الحديدية البخارية إلى الصين. كانت الصين بشكل عام الوجهة الأكثر شعبية للطلاب الأستراليين الذين يدرسون خارج البلاد في عام 2011، كما كانت الوجهة الأكثر شيوعًا للطلاب الأستراليين الذين يجرون دراسات قصيرة المدى في الخارج، والمقصد السابع الأكثر شعبية للدراسات طويلة المدى، بالإضافة لكونها الوجهة السابعة الأكثر شعبية فيما يخص المواضيع العملية.[6] أصبح عدد الطلاب الأستراليين الذين يدرسون في الجامعات الصينية نحو 4700 طالبًا بحلول عام 2014، وكان من المتوقع أن ترسل الحكومة الأسترالية وفق خطة كولومبو الجديدة 525 طالبًا جامعيًا للدراسة في الصين في عام 2015.[7]

يوجد أيضًا تاريخ عريق فيما يتعلق بسفر الطلاب الصينيين إلى أستراليا بقصد الدراسة. كانت الأرقام صغيرة في البداية إذ لم يدخل سوى 30 طالبًا صينيًا أستراليا بهدف الدراسة بين عامي 1912 و1920، ولكن مع حلول عام 1924 دخل نحو 300 طالب صيني أستراليا بهدف الدراسة، وكانوا في الغالب أبناء المقيمين الصينيين في أستراليا.

بدأت أستراليا في قبول الطلاب الصينيين في قطاع التعليم العالي في عام 1986 ضمن دورات مكثفة لتعليم اللغة الإنجليزية للطلاب الأجانب (ELICOS). وصل عدد الطلاب الصينيين الذين يدرسون في أستراليا في عام 1987 إلى عدة آلاف. منحت الحكومة الأسترالية الحماية لنحو 20 ألف طالب صيني في أستراليا في أعقاب احتجاجات ساحة تيانانمن لعام 1989.[8] وأصبحت أستراليا منذ ذلك الحين إحدى أهم مقاصد الطلاب الصينيين فيما يخص التعليم العالي. تواجد أكثر من 126 ألف طالب صيني في أستراليا في أوائل عام 2011، وشكلوا 26% من إجمالي الطلاب الأجانب في أستراليا.[9] كان هناك 150 ألف طالب صيني يدرسون في مؤسسات التعليم العالي في أستراليا حتى سبتمبر من عام 2011. بلغت قيمة سوق التصدير الأسترالي في قطاع التعليم لعام 2009/2010 نحو 19 مليار دولار أسترالي.[10] ولّدت الطبيعة المتطورة للعلاقات الأسترالية الصينية في مجال التعليم نطاقًا مزدهرًا للمشاركة الثنائية للشباب مع المنظمات غير الحكومية مثل الجمعية الأسترالية الصينية للشباب والحوار الشبابي الأسترالي الصيني والمبادرة الأسترالية الصينية للمهنيين المحترفين، ولانخراط الصين ضمن مشروع يتلقى دعمًا حكوميًا وجامعيًا عالي المستوى لربط آلاف الشباب الأستراليين والصينيين بالتبادل الأكاديمي والثقافي والمهني.[8][11][12][13]

العلاقات الاقتصادية

قبل عام 1912

ظلت التجارة بين أستراليا والصين محدودة النطاق حتى القرن العشرين، على الرغم من وجود التجار الصينيين في أستراليا منذ عام 1750. استهدفت العلاقات التجارية الأسترالية الإمبراطورية البريطانية بشكل خاص، وشكلت التجارة مع الصين في الاتحاد في عام 1901 نحو 0.3% من التدفق التجاري للبضائع الأسترالية. استوردت أستراليا في ذلك الوقت بشكل رئيسي الشاي والأرز من الصين، بالإضافة إلى استيرادها لبعض الكماليات مثل الحرير منها. ضمت واردات الصين من أستراليا الحبوب على الرغم من كون المعادن مثل (الفضة والذهب والنحاس والرصاص الخام) أساس هذه الواردات.[4]

منذ عام 1912 وحتى عام  1972

برزت المنتجات الزراعية خلال أوائل القرن العشرين لتشكل حصة أكبر من الصادرات الأسترالية إلى الصين، مع تزايد الطلب على الزبدة والقمح الأستراليين. بدأت أستراليا في تصدير 950.825 رطلاً من الزبدة إلى الصين بحلول عام 1917- 1918، وازداد في الوقت نفسه الطلب الأسترالي على الحرير والمنسوجات الأخرى خلال أوائل القرن العشرين.

عطلت الحرب العالمية الثانية التجارة بين أستراليا والصين. أصبح الصوف سلعة أسترالية مستوردة مهمة في الصين خلال عقود ما بعد الحرب. أدى النقص الزراعي في الصين إلى ازدياد واردات القمح الأسترالي منذ ستينيات القرن الماضي، واستمرت الصين في تمثيل 1% فقط من تدفق التجارة السلعية في أستراليا مع حلول أوائل السبعينيات.

العلاقات السياسية

بدت أستراليا مترددة -في ظل حكومة هوارد السابقة- في متابعة أي علاقات سياسية/عسكرية أوثق مع الصين، على الرغم من ازدهار العلاقات الاقتصادية بين البلدين بشكل كبير لصالح كل منهما، وحافظت أستراليا على دورها الذي أطلق عليه جورج دبليو بوش -بشكل مثير للجدل- لقب «نائب أمريكا» في منطقة آسيا والمحيط الهادئ.[14]

تبرز الصين باعتبارها قوة سياسية واقتصادية في منطقة آسيا والمحيط الهادئ التي لطالما ارتكزت الولايات المتحدة عليها. تُعتبر أستراليا دولة وُسطى من ناحية القوة مثل العديد من الدول الآسيوية التي لديها تدابير أمنية مع الولايات المتحدة ولكنها تنمي علاقات اقتصادية مع الصين بنفس الوقت.[15] ينظر 77% من الأستراليين إلى الصين على أنها شريك اقتصادي، بينما ينظر 15% منهم فقط إليها على أنها تهديد عسكري. ينظر 39% من الأستراليين إلى الصين على أنها تهديد عسكري محتمل لأستراليا خلال العشرين عامًا القادمة، بعد أن كانت هذه النسبة 48% في عام 2014.[16]

حكومة هوارد

احتجت الصين ووجهت انتقادات رسمية للحكومة الأسترالية، عندما استقبل رئيس الوزراء جون هاوارد الدالاي لاما في 15 يونيو من عام 2007.[17]

المكاتب الدبلوماسية

تقع السفارة الصينية في كانبرا في إقليم العاصمة الأسترالية. توجد أيضًا قنصليات صينية في المدن الكبرى مثل سيدني وملبورن وبريزبان وبرث.

تقع السفارة الأسترالية في بكين، وتمتلك أستراليا أيضًا قنصليات في المدن الكبرى مثل شانغهاي غوانزو وهونغ كونغ.[18]

مقارنة بين البلدين

هذه مقارنة عامة ومرجعية للدولتين:

مدن متوأمة

في ما يلي قائمة باتفاقيات التوأمة بين مدن أسترالية وصينية:

منظمات دولية مشتركة

يشترك البلدان في عضوية مجموعة من المنظمات الدولية، منها:

علم المنظمة اسم المنظمة تاريخ انضمام أستراليا تاريخ انضمام الصين
Flag of None.svg
Association of Southeast Asian Nations Regional Forum  ? ?
Flag of UPU.svg
الاتحاد البريدي العالمي ?[46] ?[46]
ADB-Logo.svg
بنك التنمية الآسيوي 1966 1986
Flag of UNESCO.svg
يونسكو 4 نوفمبر 1946[47] 4 نوفمبر 1946[47]
Flag of None.svg
البنك الدولي للإنشاء والتعمير 5 أغسطس 1947 27 ديسمبر 1945
Flag of None.svg
منظمة الشرطة الجنائية الدولية ?[48] ?[48]
Flag of the United Nations.svg
الأمم المتحدة 1 نوفمبر 1945 25 أكتوبر 1971
منتدى التعاون الاقتصادي لدول آسيا والمحيط الهادئ 6 نوفمبر 1989 2 أكتوبر 1991
Flag of None.svg
مؤسسة التنمية الدولية 24 سبتمبر 1960 24 سبتمبر 1960
Flag of None.svg
مجموعة العشرين ? ?
Flag of None.svg
المنظمة الهيدروغرافية الدولية ?[49] ?[49]
World Trade Organization (logo and wordmark).svg
منظمة التجارة العالمية ? 11 ديسمبر 2001[50][51]
Flag of None.svg
وكالة ضمان الاستثمار متعدد الأطراف 10 فبراير 1999 30 أبريل 1988
Flag of None.svg
الاتحاد الدولي للاتصالات 27 مايو 1878[52] 1 سبتمبر 1920[52]
Flag of None.svg
مؤسسة التمويل الدولية 20 يوليو 1956 15 يناير 1969
Flag of None.svg
مجموعة الموردين النوويين ?[53] ?[53]
Flag of None.svg
الفريق المعني برصد الأرض  ? ?
Flag of None.svg
منظمة حظر الأسلحة الكيميائية ?[54] ?[54]
Flag of None.svg
المركز الدولي لتسوية المنازعات الاستشارية 1 يونيو 1991 6 فبراير 1993

أعلام

طالع أيضاً تصنيف: أستراليون من أصل صيني

هذه قائمة لبعض الشخصيات التي تربطها علاقات بالبلدين:

وصلات خارجية

مراجع

  1. "Why China is becoming a friendlier neighbour in Asia". South China Morning Post. 27 May 2018. مؤرشف من الأصل في 12 أبريل 2020.
  2. Hamilton, Clive (2018). Silent Invasion: China's influence in Australia. Melbourne: Hardie Grant Books. صفحة 376.  . مؤرشف من الأصل في 27 أغسطس 2019.
  3. hermes (23 September 2015). "Turnbull has Chinese daughter-in-law". The Straits Times. مؤرشف من الأصل في 12 أبريل 2020.
  4. Editor, John Garnaut, Asia-Pacific (15 September 2015). "Is Malcolm Turnbull 'soft' on China because of his family connections?". The Sydney Morning Herald. مؤرشف من الأصل في 12 أبريل 2020.
  5. "Archived copy". مؤرشف من الأصل في 23 ديسمبر 201116 نوفمبر 2011.
  6. SPRE - Australian Outbound Student Mobility - Snapshot - تصفح: نسخة محفوظة 24 October 2015 على موقع واي باك مشين.
  7. Zhao, Xinying, "More Australians wish to study in China", China Daily, 30 March 2015 نسخة محفوظة 12 يناير 2020 على موقع واي باك مشين.
  8. Philipp Ivanov (26 July 2011). "Australia and China's higher education revolution".
  9. Gao, J. (2006). Organized international asylum-seeker networks: Formation and utilization by Chinese Students1. The International Migration Review, 40(2), 294–317.
  10. International Education Group Department of Education, Employment and Workplace Relations (Sep 2011). "Monthly Summary of International Student Enrollment Data1 – Australia – YTD September 2011" ( كتاب إلكتروني PDF ). Australian Government.
  11. "Archived copy". مؤرشف من الأصل في 20 نوفمبر 201116 نوفمبر 2011.
  12. "Society, Culture and Arts". مؤرشف من الأصل في 12 أبريل 202020 أكتوبر 2016.
  13. "Mandarin in the Lingua Franca of Youth Dialogue". The Australian. مؤرشف من الأصل في 12 أبريل 202022 أكتوبر 2016.
  14. Sydney, By Nick Squires in (16 October 2003). "Anger as US pins sheriff badge on Australia". مؤرشف من الأصل في 12 أبريل 202020 أكتوبر 2016.
  15. ABC (2011-11-14). "Northern defence". ABC Newsline. مؤرشف من الأصل في 12 أبريل 2020.
  16. Graham, Euan (16 June 2015). "Lowy poll: On China and energy, Australia maintains its sunny disposition". the interpreter. Lowy Institute. مؤرشف من الأصل في 5 مارس 201616 يونيو 2015.
  17. "Conférence de presse du 12 juin 2007". مؤرشف من الأصل في 12 أبريل 202020 أكتوبر 2016.
  18. "Australia and China: A Strong and Stable Partnership for the 21st Century" - تصفح: نسخة محفوظة 26 January 2005 على موقع واي باك مشين., Kevin Rudd, 6 July 2004
  19. [1] - تصفح: نسخة محفوظة 28 مايو 2019 على موقع واي باك مشين.
  20. [2] - تصفح: نسخة محفوظة 26 مايو 2019 على موقع واي باك مشين.
  21. [3] - تصفح: نسخة محفوظة 31 مايو 2019 على موقع واي باك مشين.
  22. [4] - تصفح: نسخة محفوظة 21 أبريل 2019 على موقع واي باك مشين.
  23. [5] - تصفح: نسخة محفوظة 24 سبتمبر 2015 على موقع واي باك مشين. نسخة محفوظة 24 سبتمبر 2015 على موقع واي باك مشين.
  24. [6] - تصفح: نسخة محفوظة 03 مارس 2016 على موقع واي باك مشين.
  25. [7] - تصفح: نسخة محفوظة 20 أغسطس 2015 على موقع واي باك مشين. نسخة محفوظة 20 أغسطس 2015 على موقع واي باك مشين.
  26. إجمالي الناتج المحلي (القيمة الحالية بالدولار الأمريكي) - تصفح: نسخة محفوظة 12 مارس 2019 على موقع واي باك مشين.
  27. إجمالي الناتج المحلي (القيمة الحالية بالدولار الأمريكي) - تصفح: نسخة محفوظة 11 مارس 2019 على موقع واي باك مشين.
  28. نصيب الفرد من إجمالي الناتج المحلي (بالأسعار الجارية للدولار الأمريكي) - تصفح: نسخة محفوظة 30 مايو 2019 على موقع واي باك مشين.
  29. نصيب الفرد من إجمالي الناتج المحلي، وفقا لتعادل القوة الشرائية (بالأسعار الجارية للدولار الدولي) - تصفح: نسخة محفوظة 31 مارس 2019 على موقع واي باك مشين.
  30. [8] - تصفح: نسخة محفوظة 13 مايو 2019 على موقع واي باك مشين.
  31. [9] - تصفح: نسخة محفوظة 25 سبتمبر 2018 على موقع واي باك مشين.
  32. [10] - تصفح: نسخة محفوظة 16 مارس 2015 على موقع واي باك مشين.
  33. [11] - تصفح: نسخة محفوظة 18 أبريل 2019 على موقع واي باك مشين.
  34. [12] - تصفح: نسخة محفوظة 15 مايو 2019 على موقع واي باك مشين.
  35. [13] - تصفح: نسخة محفوظة 17 مايو 2018 على موقع واي باك مشين. نسخة محفوظة 17 مايو 2018 على موقع واي باك مشين.
  36. [14] - تصفح: نسخة محفوظة 09 أبريل 2016 على موقع واي باك مشين.
  37. [15] - تصفح: نسخة محفوظة 04 فبراير 2015 على موقع واي باك مشين. نسخة محفوظة 04 فبراير 2015 على موقع واي باك مشين.
  38. [16] - تصفح: نسخة محفوظة 24 يونيو 2017 على موقع واي باك مشين.
  39. [17] - تصفح: نسخة محفوظة 18 فبراير 2017 على موقع واي باك مشين. نسخة محفوظة 18 فبراير 2017 على موقع واي باك مشين.
  40. [18] - تصفح: نسخة محفوظة 04 يناير 2018 على موقع واي باك مشين.
  41. [19] - تصفح: نسخة محفوظة 04 أبريل 2019 على موقع واي باك مشين.
  42. [20] - تصفح: نسخة محفوظة 11 مارس 2016 على موقع واي باك مشين.
  43. [21] - تصفح: نسخة محفوظة 11 مارس 2016 على موقع واي باك مشين.
  44. [22] - تصفح: نسخة محفوظة 24 مايو 2019 على موقع واي باك مشين.
  45. [23] - تصفح: نسخة محفوظة 6 ديسمبر 2018 على موقع واي باك مشين.
  46. [24] - تصفح: نسخة محفوظة 21 مارس 2019 على موقع واي باك مشين.
  47. [25] - تصفح: نسخة محفوظة 03 أبريل 2019 على موقع واي باك مشين.
  48. [26] - تصفح: نسخة محفوظة 22 فبراير 2019 على موقع واي باك مشين.
  49. [27] - تصفح: نسخة محفوظة 04 أبريل 2019 على موقع واي باك مشين.
  50. [28] - تصفح: نسخة محفوظة 11 مارس 2019 على موقع واي باك مشين.
  51. [29] - تصفح: نسخة محفوظة 11 مارس 2019 على موقع واي باك مشين.
  52. [30] - تصفح: نسخة محفوظة 04 مايو 2019 على موقع واي باك مشين.
  53. [31] - تصفح: نسخة محفوظة 09 أكتوبر 2018 على موقع واي باك مشين.
  54. [32] - تصفح: نسخة محفوظة 29 سبتمبر 2018 على موقع واي باك مشين.
  55. "معلومات على موقع britannica.com". britannica.com. مؤرشف من الأصل في 17 أبريل 2019.
  56. "معلومات على موقع fembio.org". fembio.org. مؤرشف من الأصل في 11 ديسمبر 2019.
  57. "معلومات على موقع athhistory.sportstg.com". athhistory.sportstg.com. مؤرشف من الأصل في 11 ديسمبر 2019.


موسوعات ذات صلة :