لا توجدعلاقات دبلوماسية رسمية بين المملكة العربية السعودية و الفاتيكان ، ولكن توجد اجتماعات على مستوى عالي بين مسؤولين سعوديين و الكرسي البابوي من أجل تنظيم الحوار بين الأديان ،في نوفمبر 2007 زار عبد الله بن عبد العزيز آل سعود البابا بنديكتوس السادس عشر بابا الفاتيكان في زيارة تاريخية أذابت الجمود في العلاقات بين العرب و الفاتيكان .[1][2] كما توجد أقلية مسيحية من العمالة الأجنبية في السعودية و يسمح لهم بدخول كافة الأراضي السعودية عدا مدينتي مكة المكرمة والمدينة المنورة .
طالع أيضاً
المراجع
- البابا يستقبل العاهل السعودي في الفاتيكان لأول مرة بتاريخ البلدين - تصفح: نسخة محفوظة 04 مارس 2016 على موقع واي باك مشين.
- خادم الحرمين وبابا الفاتيكان في لقاء تاريخي: حوار الأديان طريق التسامح والأمن والسلام, الأولـــــى - تصفح: نسخة محفوظة 04 مارس 2016 على موقع واي باك مشين.