الرئيسيةعريقبحث

الكندرية


صهريج قرية الكندرية التاريخى

الكندرية هي أحد قرى حجر العسل والتي تعتبر منطقة الحجر الذي سميت به كل المحلية، وتعتبر من أهم قرى حجر العسل حيث توجد بها مدرسة أساس وصهريج مياه ومسجد وميدان رياضى بالإضافة للخدمات المختلفة، يقطنهاسكان من مختلف الاعراق وقد عرفوا بالطيبة والكرم والشهامة، معظم سكانها يعملون بالزراعة ومختلف الصنع حيث يعمل كثيرين منهم في العاصمة. بالرجوع إلى معنى الكندرية نجدها تعنى النجد أو المكان المرتفع أول من سكن جزيرة مرنات الشريف علي الهندي حيث يحدها من الشمل حجر فوراوى ومن الجنوب حجر المليك ومن الشمال الغربي حجر العسل..كانت قرية الكندرية عبارة عن ارض جرداء بين الثلاث حجار المذكورة انفا ولكن ومع مرور الزمن عندما قطن الأمين حماد جد الأميناب مرنات وهو من عرب القواسمة إذ ينتهى نسبه لعبد الله جماع الجهنى صاحب أكبر وأطول وأقوى مملكة في السودان من 1405 إلى 1821 متخذا قرى عند جبل الرويان عاصمة له.مع تعاقب السنين في مرنات والتي كانت دائما تحاصر بالمياه وقت الفيضان رحلوا جميعا إلى منطقة الديوماب الحالية وسكنو فيها وكانو من أوائل الناس في تلك المنطقة ,فقد رحل الأمين حماد إلى قرية الكندرية واستحوذ الجزيرة يونى التي تقع غرب حجر العسل والنيل الشرقي وكان في ذلك الزمان معه نفر من الشايقية وبعض الجعليين وما لبس ان نمت القرية سريعا وانصهر السكان فيها نسبا وصهراوأصبحو كتلة واحدة هدفها التطور والتنمية إلى يومنا هذا.

قرية الكندرية الحديثة

صورة لحجر المليك المعلم البارز في القرية يقع جنوب قرية الكندرية

الكندرية هي أحد قرى حجر العسل وتعتبر من أهم تلك القرى حيث توجد بها مدرسة أساس وصهريج مياه ومسجد وميدان رياضى بالإضافة للخدمات المختلفة، يقطنهاسكان من مختلف الاعراق وقد عرفوا بالطيبة والكرم والشهامة، معظم سكانها يعملون بالزراعة ومختلف الصنع حيث يعمل كثيرين منهم في العاصمة وهاجر نصف سكانها إلى مدينة الخرطوم وتعتبر مدينة المنارة (ود البخيت)معقل ثلثى سكان قرية الكندرية. كانت قرية الكندرية عبارة عن ارض جرداء بين الثلاث حجار المذكورة انفا ولكن ومع مرور الزمن عندما قطن الأمين حماد جد الأميناب مرنات وهو من عرب القواسمة العبدلاب حجر العسل إذ ينتهى نسبه لعبد الله جماع فهو الأمين حماد بن حماد بن على بن بابكر بن فضل الله بن محمد الأمين بن محمد ديومة بن عبد الله جماع الجهنى صاحب أكبر وأطول وأقوى مملكة في السودان من 1405 إلى 1821 متخذا قرى عند جبل الرويان عاصمة له ومن ثم جعل ابنه الأكبر محمد ديومة اميرا على الحدود الشمالية لمملكة العبدلاب في ذلك الزمان فحكم ديومة ستون عاما في ملكه بأكناف قرى بجانب اباه حتى هرم في جزيرة مرنات العريقة وقيل أن جزيرة مرنات، كبري جزر حجر العسل، كانت مرعي ومقرا للخيول التي تحرس العاصمة قرّي، وإليها وفد الشريف محمد بن مصطفي المعروف بالهندي، أول من دخل السودان من أجداد آل الشريف الهندي، واستوطن في مرنات في القرن السادس عشر الميلادي/ العاشر الهجري حولي 970 هـ وأنشأ فيها خلوة لتعليم القرآن الكريم، والحديث الشريف، والعلوم الإسلامية بمعاونه أبنائه الشريف الهندي، والشريف علي الشريف الهندي، وآدم، ثم هاجر مع ابنه آدم لنشر العلم في بقاع السودان المختلفة، وبقي ابناه الذي توفي بمرنات والشريف علي ودالهندي وله فيها مزار معروف، والشريف علي ودالهندي، وهو صاحب القبة الظاهرة وقد تصاهروا جميعا مع الديوماب في جزيرة مرنات، والمقبرة الشهيرة التي تقع غرب قرية الديوماب الحالية، وفيها يقبر معظم آل حجر العسل وسط موتاهم، ويروي أن الشريف محمد الهندي هو الذي دعا إلي الشيخ حسن ود حسونة بالبركة هناك.ومع تعاقب السنين في مرنات والتي كانت دائما تحاصر بالمياه وقت الفيضان رحلوا جميعا إلى منطقة الديوماب الحالية وسكنو فيها وكانو من أوائل الناس في تلك المنطقة ,فقد رحل الأمين حماد إلى قرية الكندرية واستحوذ الجزيرة يونى التي تقع غرب حجر العسل والنيل الشرقي وكان في ذلك الزمان معه نفر من الشايقية وبعض الجعليين إذا هم اسرة ود الضو وود فوراوى وما لبس ان نمت القرية سريعا وتماذج السكان فيها نسبا وصهراوأصبحو كتلة واحدة هدفها التطور والتنمية إلى يومنا هذا سبب التسمية:اختلف المؤرخون إلى ان قرية الكندرية سميت بذلك الاسم على الكندر والكندر باللغة النوبية يعنى المكان العالى أو المكان ذو الأرض الجبلية وهذا ما ذهب اليه جعفر ميرغنى ولكن من ضمن الابحاث والاجتهادات التي قمت بها في مختلف ارجاء المعرفة لم اهتدى إلى المعنى الحقيقى ولكن الارجح والاصوب هو ما ذكر عن ود الضو وذلك عندما زار الحرم الشريف وزار مصر واعجب بالإسكندرية وعند قدومه إلى مسكنه الصغير اطلق على القرية الصغيرة الإسكندرية وحرفه السكان فيما بعد إلى الكندرية وذلك الرأى الأرجح في هذا السياق. حجر المليك يقع حجر المليك جنوب قرية الكندرية وهو عبارة عن حجر ضخم الحجم يحتل مساحة كبيرة تنبت على سفحه كثير من الحشائش والاشجار امثال الطندب والسلم وتوجد به أنواع مختلفة من الحيوانات كالصبر والبوم والارانب وغيرها

موسوعات ذات صلة :