اللادينية في العراق بدأت في التوسع بعد عام 2014 تحديداً بعد الانتكاسات التي ادت إلى سقوط محافظات عراقية على يد جماعات اسلامية متطرفة. لايمكن لأحد في هذا البلد المحافظ من قياس عدد أو نسبة اللادينيين، وحسب الاطلاع في مواقع التواصل الاجتماعي قد يتجاوز عدد الذين يصفون أنفسهم كملحدين أو لا دينيين بضعة الاف في العراق.
وهناك عدد من الشباب العراقيين الذين يتركون الإسلام (وهو دين غالبية السكان) بسبب الأصولية الدينية وتسلط رجال الدين في المجتمع وترفهم على حساب الفقراء وايضا لا بسبب الحروب التي عصفت بالعراق.[1]
انظر أيضاً
مراجع
- "Violence Leaves Young Iraqis Doubting Clerics". نيو يورك تايمز. مؤرشف من الأصل في 07 سبتمبر 201705 نوفمبر 2012.