يتبنى عدد كبير من سكان بلجيكا اللادينية والإلحاد، إذ يبلغ عددهم حوالي 25-30٪.[1][2] بسبب العزل المجتمعي للطوائف السياسية الموجود في بلجيكا، فغالباً ما يذهب الأفراد والعائلات غير المتدينة التي ترغب في تلقي المشورة والاحتفال بلحظات الحياة إلى مؤسسات العلمانية المنظمة، بما في ذلك المنظمات العلمانية أو المنظمات الفلسفية الليبرالية (بالهولندية: vrijzinnige levensbeschouwelijke organisaties) (بالفرنسية: organisations laïques) التي يرأسها ويقودها مسؤولون شبيهون برجال الدين والمعروفون باسم "المستشارون".[3] فقد الدين أهميته في بلجيكا، على الرغم من أن المسيحية لا تزال الدين السائد بين السكان البلجيكيين.[4][5]
المراجع
- "Special Eurobarometer 393" ( كتاب إلكتروني PDF ). Ec.europa.eu. مؤرشف من الأصل ( كتاب إلكتروني PDF ) في 02 ديسمبر 201210 مارس 2015.
- "Beliefs about God across Time and Countries" ( كتاب إلكتروني PDF ). Norc.org. مؤرشف من الأصل ( كتاب إلكتروني PDF ) في 22 مايو 201904 يوليو 2012.
- "Belgian Catholics Remain Anguished by Abuse". Nytimes.com. 2010-09-20. مؤرشف من الأصل في 29 أغسطس 201825 يونيو 2012.
- "Global Index of Religiosity and Atheism" ( كتاب إلكتروني PDF ). مؤسسة غالوب. مؤرشف من الأصل ( كتاب إلكتروني PDF ) في 02 أغسطس 201702 سبتمبر 2012.
- "What happened to Belgium? Lament for a Catholic nation – Opinion – ABC Religion & Ethics (Australian Broadcasting Corporation)". Abc.net.au. مؤرشف من الأصل في 6 أغسطس 201810 مارس 2015.