الرئيسيةعريقبحث

المرازيق (قبيلة)

المرازيق آل سليمان من قبيلة العجمان

☰ جدول المحتويات


هذه المقالة عن قبيلة المرازيق. لتصفح عناوين مشابهة، انظر المرازيق (توضيح).
إمارة آلمرازيق 1169 هـ - 1385 هـ
العاصمة مغوه ـ (بر فارس)
الديانة الإسلام
اللغة الرسمية العربية
نظام الحكم ملكي (نظام الحكم لم يكن ملكياً بل كان عشائرياً) دامت 216 عاماً
أشهر الحكام

راشد بن إبراهيم المرزوقی(مؤسس)

سلیمان بن راشد بن مطر المرزوقی

محمد بن سلیمان بن راشد بن مطر المرزوقی

حسین بن محمد بن سلیمان بن محمد المرزوقی

سلیمان بن محمد بن سلیمان بن محمد المرزوقی

راشد بن حسین بن محمد بن سلمان المرزوقی

أحمد بن راشد بن حسین المرزوقی

سلطان بن أحمد بن راشد المرزوقي

أحمد بن علي بن أحمد بن راشد المرزوقی

سنة التأسيس 1169
سنة انتهاء الحكم 1385
الامارة بأقصى اتساعها

(بر فارس) (شيبكوه)

المرازيق عرب من بادية الجزيرة العربية منطقة نجد، [1] فرع من آل سليمان، ينتمون إلى العجمان من سلالة: ( نشوان بن مرزوق بن علی بن هشام، بطن من يام [2] يرجع نسبهم إلى همدان [3]

كما ذكرنا أن قبيلة المرازيق وهم فخذ من «العجمان» فرع من (آل سليمان)، سكان نجد في الجزيرة العربية، حيث يسكنون غرب منطقة نجد وهم البدو والرحل المتنقلون وراء الماء والكلأ. فقد هجروا الجزيرة العربية عن طريق ساحل عمان واستقروا في «بر فارس».[4]

نسب المرازيق

  • ينتسب المرازيق إلى :

مطر بن راشد بن سليمان بن مساوي بن نشوان بن حدجه بن مرزوق بن علي"عجيم" بن هشام بن الغز بن مذكر"مذكو" بن يام ابن دافع بن مالك بن جشم بن حاشد بن جشم بن جنوان بن نوف بن همدان بن مالك بن زيد بن أوثلة بن ربيعة بن الخيار بن مالك بن زيد بن كهلان بن سبا بن يشجب بن يعرب بن قحطان [1]

انتقال المرازيق

انتقل المرازيق من بادية نجد في أواخر القرن العاشر للهجرة إلى ساحل عمان. وعن طريق رأس الخيمة ـ التي كانت تسمى آنذاك جلفار، وبصحبة القواسم في سنة 1169 للهجرة انتقلوا إلى (بر فارس) المشهورة بشيبكوه بالسفن الشراعية، الوسيلة الموجودة آنذاك. وكان يرأس القبيلة في ذلك الانتقال الكبير، راشد وسليمان اِبْنَيْ مطر بن راشد المرزوقي. ونزلوا في مكان معروف اليوم بقرية دوان الغربية أو (كافرخون)، ومنها انتقل أغلب أفراد قبيلة المرازيق برئاسة كبيرهم: راشد بن مطر المرزوقي إلى مكان آخر يسمى اليوم قرية مغوه لاتساع ضواحيها وصلاحية موقعها للسكن، وهي تقع على ساحل الخليج العربي، شرقي جبل يُسمى جبل اليارد، وتبعد عنه مسافة 7 كيلومترات تقريباً. ومع وفود القبائل العربية إلى المغرب العربي نجد اليوم حضوراً قوياً للمرازيق بالجنوب التونسي خاصة بمحافظة قبلي كما أنتشر المرازيق بمدن أخرى في تونس وقد سميت بعض المدن باسمهم.[5]

خان بستك يزور شيخ المرازيق

عندما استقر المرازيق في قرية مغوه اتفقوا جميعاً على أن يكون كبيرهم راشد بن مطر حاكماً عليهم، ويدير شؤونهم، ومن تلك الأيام أصبح يدعى بالشيخ راشد المرزوقي. وفي نفس السنة لما علم خان بستك بقدوم قبيلة المرازيق إلى « بر فارس»، جاء إلى قرية مغوه فأستقبله الشيخ راشد بن مطر وحياه وأكرم ضيافته. عندها فوض إليه خان بستك حكم جزيرة « فرور» والقرى المجاورة لقرية « مغوه» وهي كما يلي: قرية دوان الغربية، قرية حسینه، قرية (راولو)، قرية كندران، قرية سورو، قرية ارمك، قرية جفر مسلم وقرية کهورستان. وفي أيام حكمه آغار على قبيلة آل علي في « رأس بستانه » وجرت بينهما معارك طاحنة، وقتلت أعداد كبيرة من الجانبين، وبعد هذه الحادثة احتل قرية بستانه وضمها إلى منطقته. واستمر الشيخ راشد بن مطر في حكم قبيلة المرازيق إلى سنة 1192 للهجرة، فيها انتقل إلى رحمة الله ودفن في قرية مغوه.[6] وبعد وفاته استلم حكم منطقة المرازيق ابنه سليمان، وكان الشيخ سليمان بن راشد مشهوراً بالأخلاق الحسنة والكرم والعدالة. ونقل ابن عمه سلطان بن سليمان من قرية دوان الغربية إلى قرية جفر مسلم، وأسند إليه حكم المنطقة الشمالية بولاية منه. وفي أيام حكم الشيخ سليمان بن راشد سنة 1202 للهجرة، جرت معركة بينه وبين القواسم على جزيرة « سرى »، وتدخل « خان بستك » المدعو هادي خان وأصلح بينهما وسلم الجزيرة للشيخ سليمان المرزوقي، فنقل إليها بعض أفراد قبيلته. وكان سكانها آنذاك من « آل دستور » و« آل سويدي »، « والمزارع » وبعض العمانيين من « آل بوعمر ».[6] واستمر في حكم المنطقة إلى سنة 1213 للهجرة. حيث انتقل إلى رحمة الله ودفن في مغوه. واستلم حكم منطقة المرازيق بعده ابنه الشيخ محمد، وكان مشهوراً بالشجاعة والكرم والأخلاق النبيلة. وفي أيام حكمه جمع شيخ آل علي أعداد كبيرة من الرجال للإغارة على قريتي حسینه و(راولوه)، وعندما أراد آل على احتلال قرية « حسينة » لم يتمكنوا من ذلك بسبب الحيلة التي طليت عليهم من قبل المرازيق، وهي أن المرازيق جمعوا أعداد كبيرة من النساء وألبسوهن لباس الرجال وأرسلوهن من خلف آل علي، ليوهموهم أن رجال خان بستك جاؤوا لنجدة المرازيق، فخاف آل علي وتركوا مواقعهم فهوجموا من قبل رجال المرازيق. عندها غلبوا وفروا من المعركة هاربين إلى مدينة بندر جارك وبعد تحصين قرية « حسينة » توجه الشيخ محمد مع رجاله إلى قرية « راولوه » واستردها وطرد آل علي منها. بعد هذه الحادثة دانت البلاد للشيخ محمد، وأمنت الرعية وكثرت الخيرات. واستمر في حكمه إلى سنة 1240 للهجرة، انتقل فيها إلى جوار ربه، وكان له من الأولاد اثنان، الأكبر حسين والأصغر سليمان.[4] وحكم منطقة المرازيق بعده ابنه حسين، وكان حسين غير مهتم بإدار شؤون افراد القبيلة، منهمكاً في مصالحه الخاصة، ساعياً لأعمال تجارية. وكان أخوه سليمان غير راض عن سلوكه، فكان ينصحه ويرشده لكنه لم يقبل نصحه. لذلك تركه وشأنه وذهب إلى قرية « جفر مسلم» عند أبناء عمه. واستمر حسين المرزوقي في حكمه مدت سنوات. بعدها ثار عليه افراد قبيلة المرازيق برئاسة أحد أبناء عمه المدعو سليمان بن سلطان بن محمد، وعزلوه من حكم المنطقة، ونصبوا مكانه أخاه سليمان. وذلك في سنة 1245 للهجرة. وقد كان سليمان بن محمد من المحبين لأفراد القبيلة، فأحبه الجميع وخضعوا لحكمه. فدانت البلاد وكثرت الخيرات أيام حكمه، وازدهرت التجارة وعاش الناس في أمان واستقرار، وهطلت الأمطار الموسمية بغزارة، أيام حكمه، فنما الزرع وكثر ثمار النخيل، كما جادت بخيراتها مصائد اللؤلؤ. واستمر في حكم المنطقة إلى سنة 1280 للهجرة، وفي هذه السنة تنازل عن الحكم لأبن أخيه الشيخ راشد بن حسين. واستلم راشد بن حسين حكم منطقة المرازيق. وكان محبوباً من قبل جميع أفراد القبيلة. وفي أيامه كثرت الخيرات ونمت التجارة، واجتمع حوله كثير من الناس من شتى القبائل، وخاصة من بني خالد. وكان الصديق الحميم لخان بستك، واستمر الشيخ راشد في حكم المنطقة إلى سنة 1303 للهجرة، فيها انتقل إلى رحمة الله ودفن في قرية مغوه.[4] واستلم حكم منطقة المرازيق بعده ابنه الشيح أحمد. وكان رجلاً صالحاً مشهوراً بالزهد والتقوى محبوباً لدى جميع الناس، وكان صديقاً حميماً للشيخ محمد بن خليفه القاسمي حاكم منطقة لنجة، حيث كان يمضي أكثر أوقاته معه، أما في مدينة لنجة أو في مغوه. وقدم في أيام حكمه المدعو ميرزا أحمد دريابكى بالسفينة الحربية الإيرانية المسماة (پرسپوليس) من مدينة بوشهر واعتدى على مدينة لنجة وحاكمها الشيخ محمد بن خليفه بن سعيد بن قضيب القاسمي، وضرب المدينة بالمدفعية بواسطة القطعة البحرية البريطانية المرابطة في جزيرة هنجام أو (هنيام)، فهب الشيخ أحمد المرزوقي وابنه سلطان برجالهما لمساعدة الشيخ محمد بن خليفه القاسمي، والدفاع عن مدينة لنجة، وبعد احتلال دريابكى لمدينة لنجة، جهز الشيخ أحمد المرزوقي عدة سفن ونقل الشيخ محمد بن خليفه القاسمي وعائلته وصديقه السيد يوسف المهركاني إلى امارة الشارقة، وذلك في سنة 1317 للهجرة. وعندما علم دريابكى بمساعدة الشيخ أحمد المرزوقي للشيخ محمد بن خليفه حاكم لنجة أراد القبض عليه، لكن الشيخ أحمد بن راشد المرزوقي وابنه سلطان، عندما علما بذلك، تحصنا في جبال قريبة من قرية (جناح) الفاصلة بين منطقة برفارس والجنوب. وبعد مضي شهور من اقامتهم في تلك الجبال وبواسطة خان بستك رجعا إلى المنطقة وحكمها. واستمر الشيخ أحمد بن راشد المرزوقي في حكمه إلى سنة 1348 للهجرة. فيها انتقل إلى جوار ربه ودفن في قرية مغوه. وكان له من الأولاد ثلاثة: سلطان وعلى وعبد الرحيم.[2]

المرازيق تحت حكم الشيخ سلطان

استلم حكم منطقة المرازيق بعده ابنه الشيخ سلطان. وكان الشيخ سلطان بن أحمد مشهوراً بالحلم والكرم والسياسة الحكيمة والأخلاق الحسنة. فأحبه أفراد القبيلة، وكان لايفرق بين القوي والضعيف، ولا البعيد والقريب، والجميع عنده سواسية كأسنان المشط. فأزدهرت البلاد أيام حكمه ونمت التجارة وكثرت الخيرات واستتب الأمن. وكان يساعده في حكم المنطقة أخوه الشيخ عبد الرحيم ولم تحدث أية حوادث تذكر أيام حكمه. واستمر حاكماً لمنطقة المرازيق إلى سنة 1370 للهجرة، وفيها انتقل إلى رحمة الله ودفن في (مغوه)، ولم يكن له أولاد ذكور.[4] لذلك استلم حكم منطقة المرازيق بعده ابن أخيه أحمد بن على المرزوقي.[1][7][8]

المرازيق تحت حكم الشيخ احمد بن علي

وكان الشيخ أحمد هذا غير مرغوب فيه من أفراد القبيلة لانهماكه في لذاته وعدم التفاته لإدار شؤون المنطقة. ولكن أفراد القبيلة اكراماً لحكامهم، ولعدم وجود غيره من أفراد الأسرة الحاكمة في المنطقة، قبلوا به رغم كراهيتهم له. ولكنهم لم يسلموا بذلك تماماً، فقد كان للشيخ عبد الرحيم أخو الشيخ سلطان ولد يدعى عبد الله، وهو رجل صالح قادر على حكم المنطقة، ولكنه لم يكن موجوداً فيها. إذ أرسله عمه الشيخ سلطان، أيام حكمه إلى المملكة العربية السعودية لطلب العلم. فأرسل أفراد القبيلة إليه يطلبون منه الرجوع إلى المنطقة واستلام حكم المنطقة، لكن الشيخ عبد الله بن عبد الرحيم لم يرجع لعدم رضاه بما يقوم به ابن عمه الشيخ أحمد فبقى في السعودية.[2] واستمر الشخ أحمد المرزوقي في حكم المنطقة إلى 1385 للهجرة، حيث عزل فيها من حكم المنطقة، بإرادة من افراد قرية (مغوه) وبعد عزله انتخبوا أحد أعيان البلد يدعى عبد الله محمد عبد الله سالم. وكان ابن رجل صالح من المعدودين. وبذلك انتهى حكم قبيلة المرازيق في منطقة بر فارس الذين حمكوها قرابة مائتان وستة عشرة عاماً.[7][8]

انتقال الشيخ أحمد المرزوقي آخر حكام المرازيق إلى دولة الامارات

انتقل الشيخ أحمد بن على المرزوقي آخر حكام المرازيق في بر فارس، إلى دولة الإمارات العربية المتحدة، واستقر في عاصمتها أبوظبي إلى سنة 1400 للهجرة، ثم انتقل منها إلى امارة عجمان وسكن هناك. وفي سنة 1402 للهجرة انتقل إلى رحمة الله ودفن فيها.[2][9][9] أما ابن الشيخ عبد الرحيم المرزوقي الشيخ عبدالله المرزوقي الذي كان في المملكة العربية السعودية ، فقد انتقل من هناك في سنة 1391 للهجرة، إلى دولة دولة الإمارات العربية المتحدة وسكن عاصمتها أبوظبي مع عائلته، والتف حوله جمع كبير من أفراد قبيلة المرازيق الذين انتقلوا من بر فارس.[5][7][8]

حكام المرازيق الذين حكموا برفارس

لقد حكموا المرازيق مناطق شاسعة من « بر فارس » وشيبكوه ما يقارب 216 عاماً بدءاً من عام 1169 إلى عام 1385 للهجرة، على نحو التالي:

مراجع

  1. محمد، صدیق، عبد الرزاق، (صهوة الفارس فی تاریخ عرب فارس) ، الطبعة الأولى، شارجه: مطبعة المعارف، 1993 للميلاد
  2. العصیمی، محمد بن دخیل، (عرب فارس) ، الطبعة الأولى، دمام السعودية : انتشارات الشاطیء الحدیثة، 1418 للهجرة
  3. کامله، القاسمی، بنت شیخ عبد الله، (تاریخ لنجة) مکتبة دبی للتوزیع، الإمارات:، الطبعة الثالثة، سنة 1993 للمیلاد
  4. الوحیدی الخنجی، حسین بن علی بن أحمد، «تاریخ لنجه» ، الطبعة الثانية دبی: دار الأمة للنشر والتوزیع، 1988 للميلاد
  5. الكوخردى، محمد، بن يوسف، (كُوخِرد حَاضِرَة اِسلامِيةَ عَلي ضِفافِ نَهر مِهران Kookherd, an Islamic District on the bank of Mehran River) الطبعة الثالثة ،دبي: سنة 1997 للميلاد
  6. حاتم، محمد بن غریب، (تاریخ عرب الهولة) ، الطبعة الأولى، القاهرة: دارالعرب للطباعة والنشر والتوزیع، 1997 للميلاد
  7. بنى عباسيان، بستكى، محمد اعظم، « تاريخ جهانگيريه» چاپ تهران، سال 1339 خورشيدى. (فارسي)
  8. العباسي، مصطفى محمد زمان، « نادر البیان فی ذکر انساب بنی عباسیان» طبع قطر: سنة 1977 للميلاد. (فارسي)
  9. دليل الخليج، القسم الجغرافي، 7/2318
  • الحصن ذو أساسات قوية. وقد صمم «حصن المرازيق» ليكون حصنا دفاعيا ومقرا للحكم وإدارة شؤون البلاد والمنطقة بأسرها. كما يوجد في المنطقة الكثير من الحصون التي صممت لتكون حصونا دفاعية عن المنطقة والقرى التابعة للإمارات العربية في بر فارس حيث أنه لم يحدد تاريخ بناءه أو في أي عام.
  • ويقول الشاعر (بوحمد المرزوقي ) في ذلك، هذه الأبيات الجميلة قائلا:


تلك الليالي قد خلت أنظر ترىاطلال باقية كأن لم تنزلِ
أسفي على ذاك الزمان وطيبهويحق لي أبكي علـيه يحق لي
أبكي علـيه كما بكيت على الذيطابت مكارمه الهمام الأكملِ
نسج المرازيق يبقى شامخافي تلك البقاء حتى زمان الآزلِ
اطلال باقية عن زمان قد مضىأيام كانت في الزمان الأولِ
ذهب الزمان وأهله فبقيت في حزن عظيم ماله من أمثلِ
قالت ودمع العين يهطل ساكبا هاك الجواب مفصلا ياسائلي
أسفي على ذاك الزمان وطيبهويحق لي أبكي علـيه يحق لي


انتشار قبیلة المرازيق

تنتشر حالياً قبيلة المرازيق في الأماكن التالية:



المصادر والمراجع

  • الوحیدی الخنجی، حسین بن علی بن أحمد، (تاریخ لنجه) ، الطبعة الثانية، دار الأمة للنشر والتوزیع، 1988 للميلاد.
  • محمد، صدیق، عبد الرزاق، (صهوة الفارس فی تاریخ عرب فارس) ، الطبعة الأولى، شارجه: مطبعة المعارف، 1993 للميلاد.
  • العصیمی، محمد بن دخیل، (عرب فارس) ، الطبعة الأولى، دمام السعودية : انتشارات الشاطیء الحدیثة، 1418 للهجرة.
  • حاتم، محمد بن غریب، (تاریخ عرب الهولة) ، الطبعة الأولى، القاهرة: دارالعرب للطباعة والنشر والتوزیع، 1997 للميلاد.
  • الكوخردى، محمد، بن يوسف، (كُوخِرد حَاضِرَة اِسلامِيةَ عَلي ضِفافِ نَهر مِهران Kookherd, an Islamic District on the bank of Mehran River) الطبعة الثالثة، دبى: سنة 1997 للميلاد.
  • کامله، القاسمی، بنت شیخ عبد الله، (تاریخ لنجة) مکتبة دبی للتوزیع، الإمارات:، الطبعة الثالثة، سنة 1993 للمیلاد.
  • دليل الخليج، القسم الجغرافي، 7/2318.
  • المنتخب في أنساب العرب، ص:32

مصادر فارسية

  • بنى عباسيان، بستكى، محمد اعظم، « تاريخ جهانگيريه» چاپ تهران، سال 1339 خورشيدى. (فارسي)
  • العباسي، مصطفى محمد زمان، « نادر البیان فی ذکر انساب بنی عباسیان» طبع قطر: سنة 1977 للميلاد. (فارسي)

انظر أيضاً

وصلات خارجية

موسوعات ذات صلة :