المغار (بالعبرية: מַעָ'אר) هي بلدة عربية تقع في منطقة الجليل الأسفل، وإداريًا في المنطقة الشمالية شمال إسرائيل، وقد وقعت تحت السيطرة الإسرائيلية عام 1948 ولم يتم تهجير سكانها وهي تقع في منطقة طبيعية تدعى منطقة الجليل الأسفل الشرقي بالقرب من الحد الفاصل بين الجليل الأعلى والجليل الأسفل، وهي المنطقة المسماة بمنطقة الشاغور.[2][3][4]
المغار | |
---|---|
منظر عام لبلدة المغار
| |
تقسيم إداري | |
البلد | أسرائيل[1] |
لواء الشمال | |
خصائص جغرافية | |
المساحة | 19.810 كيلومتر مربع |
الارتفاع | 231 متر |
السكان | |
التعداد السكاني | 21,312 نسمة (إحصاء 2014) |
الكثافة السكانية | 1182. نسمة/كم2 |
معلومات أخرى | |
التوقيت | EET (توقيت شرق أوروبا +2 غرينيتش) |
التوقيت الصيفي | 3+ غرينيتش |
الرمز الهاتفي | 04 |
الرمز الجغرافي | 294387 |
تقع المغار على السفوح الجنوبية لجبل حزور الذي يرتفع بمقدار 584 مترًا فوق سطح البحر، وهو ثالث جبل من حيث الارتفاع في منطقة الجليل الأسفل في إسرائيل، ويليه جبل الطور الذي يبلغ ارتفاعه 588 مترًا فوق سطح البحر وجبل الكمانة ويبلغ ارتفاعه 598 مترًا وهو اعلاها. اما من حيث التضاريس فان المغار في معظمها تقع في منطقة شديدة الانحدار حيث يصل الميلان أحيانًا في المناطق المرتفعة إلى 50%. اما المساحة المبنية من البلدة فتنتشر اليوم من ارتفاع حوالي 100 متر فوق سطح البحر، وحتى ارتفاع حوالي 400 متر. وتحدها من الشمال جبل حزون ومن الغرب دير حنا ومنطقة البطوف ومن الجنوب قرية عيلبون ومن الشرق شارع 65.
حصلت المغار على مكانة مجلس محلي في عام 1956، وبلدة المغار هي بلدة مختلطة الطوائف يعيش فيها 57% من الدروز وحوالي 23% من المسيحيون العرب وحوالي 20% من المسلمون.[5] خلال حرب لبنان الثانية، صيف العام 2006، سقطت في المغار عدّة صواريخ أدّت إلى مقتل امرأتين وجرح آخرين من سكّان البلدة. يقدر عدد سكان المغار بحوالي 21,500 نسمة بحسب معطيات دائرة الإحصاء المركزية في دولة إسرائيل لشهر مارس عام 2014.
التسمية
هنالك عدة اراء حول تسمية البلدة ومنها:
- ان كلمة مغار اخذت من المغاور الكثيرة الموجودة في جبل حزور وهي طبيعية في معظمها نتجت عن عملية اذابة كيماوية للصخر الجيري بواسطة المياه (عملية كارست).
- ان هذه الكلمة هي مصدر للفعل اغار يغير، حيث كثرت المعارك قديمًا في هذا الموقع.
تاريخ
العصور القديمة
تم العثور على بقايا الفخار من العصر الروماني المبكر في المغار، جنباً إلى جنب البقايا المعمارية وشظايا الفخار من العصر الروماني المتأخر.[6] كما تم العثور على مقلع حفر.[7]
يأتي اسم القرية من الكلمة العربية "الكهوف".
الدولة العثمانية
تم دمج القرية في الدولة العثمانية في عام 1517 مع ضم المنطقة إليها، وفي عام 1555 تم دفع ضريبة على غزل الحرير.[8] وفي عام 1596، ظهرت القرية في سجلات الضرائب بإسم مغار حزور، والتي تقع في منطقة ناحية طبرية، وهي جزء من سنجك صفد، وكان سكانها من المسلمين بالكامل يتوزعون على 169 أسرة وحوالي 17 عازبًا. دفع القرويون نسبة ضرائب ثابتة قدرها 25% على مختلف المنتجات الزراعية، بما في ذلك القمح والشعير وأشجار الزيتون والماعز وخلية النحل، بالإضافة إلى معصرة للزيتون أو العنب، أي ما مجموعه 14,136 آقجة.[9][10]
في عام 1838، تم وصف المغار كقرية مسيحية ودرزية في منطقة الشاغور، الواقعة بين صفد وعكا وطبرية.[11][12]
في عام 1875، وجد فيكتور جويرين أنَّ القرية، والتي أطلق عليها المُغر، هي قرية كبيرة يبلغ عدد سكانها 1,200 نسمة. تم تقسيمها إلى ثلاثة أرباع، قسم سكنه المسلمين وقسم سكنه المسيحيين وقسم سكنه الدروز.[13] في عام 1881، وصف صندوق استكشاف فلسطين المغار بأنها "قرية كبيرة مبنية بالحجارة، تحتوي على حوالي 1,100 نسمة سكانها من المُسلمين والدروز والمسيحيين، وتقع على منحدر التل، وتضم بساتين زيتون واسعة تقع إلى جنوب وغرب القربة؛ وينبوع كبير وبركة تعطي كمية جيدة من المياه".[14]
في عام 1838 وعام 1852 زار القرية إدوارد روبنسون ووصف مبيت سكانها في عرش على الأسطحة، وقال أن السكان من الدروز والمسيحيين والمسلمين بنسب متساوية.[15] أظهرت قائمة من السكان في حوالي عام 1887 أنَّ المغار الحزور يضم حوالي 1,360 نسمة؛ منهم حوالي 180 مسلماً، وحوالي 625 درزياً وحوالي 420 مسيحياً من الروم الكاثوليك.[16]
الإنتداب البريطاني
في عام 1923 زار القرية الكاهن اليسوعي توتل وقد وصف المغار بأنها "قرقة على آكمة إلى الجنوب تلوح بيوتها عن بُعد بين أشجار الزيتون والصبّار"، وكان فيها مدرستين تقوم الحكومة بنفقتها واحدة للمسيحيين موقعها في جوار الكنيسة وأخرى للدروز، وقد وصف العلاقة بين الدروز والمسلمين السُنّة بالعداوة حيث قال "وما بين الدروز والسُنيين في القرى المجاورة عداوة قديمة طالما سعى بإخمادها صاحب السيادة غريغورس حجار بإخمادها".[17]
في تعداد فلسطين عام 1922، الذي أجرته سلطات الإنتداب البريطاني، بلغ عدد سكان المغار والمنصورة 1,377 نسمة، منهم 265 مُسلم وحوالي 676 درزي وحوالي 436 مسيحيًا.[18] كان جميع المسيحيين من أتباع كنيسة الروم الملكيين الكاثوليك.[19] في تعداد عام 1931، بلغ عدد سكان المغار، مع المنصورة حوالي 1,733 نسمة، يقطنون في 373 منزلًا مأهولًا. من بينهم كان هناك 307 من المُسلمين وحوالي 549 مسيحيًا وحوالي 877 درزيًا.[20]
في إحصائيات عام 1945، بلغ عدد سكان المغار مع المنصورة 2,140 نسمة؛[21] منهم حوالي 90 مسلم وحوالي 800 مسيحي وحوالي 1,250 آخرين (من الدروز).[22] وكانوا يمتلكون 55,583 دونم من الأراضي وفقًا لمسح رسمي للأراضي والسكان.[21] كان حوالي 7,864 دونم عبارة عن مزارع وأراضي قابلة للري، وحوالي 1,8352 للحبوب،[23] في حين أن 55 دونم كانت أرض مبنية (حضرية).[24]
خلال حرب التطهير العرقي لفلسطين 1947–1948، تعرض الدروز في فلسطين الانتدابية لضغوط من كل من قبل قيادات اليشوف اليهودية واللجنة العربية العليا، ووجدوا صعوبة في تكوين رأي حول الصراع بين اليهود والفلسطينيين. زار قادة المجتمع الدرزي من الدول المجاورة قرى الدروز في فلسطين ونادوا بالحياد. خلال الأيام الأولى للنزاع، عُقد اجتماع لجميع القادة الدروز من جميع القرى الدرزيَّة في دالية الكرمل، حيث اتفقوا جميعًا على عدم المشاركة في أعمال الشغب التي أشعلتها اللجنة العربية العليا. أيد هذا القرار قادة الدروز في جبل الدروز. داخل المجتمع الدرزي، كانت هناك اتجاهات متعارضة: في القرى المختلطة الدرزية التي تضم مجتمعات إسلامية ومسيحية مثل عسفيا وشفاعمرو والمغار، حيث كانت هناك نزاعات طائفية قديمة بين الدروز والمُسلمين، وفي القرى الدرزية بالقرب من حيفا والمستوطنات اليهودية في الجليل الغربي، مال زعماء الدروز المحليين إلى تفضيل اليهود في النزاع؛ في حين في القرى الدرزيَّة الواقعة في المناطق العربية، كان القادة المحليون أكثر حذراً بدعم اليهود. كلف جوش بالمون من قبل الوكالة اليهودية لإسرائيل لإدارة العلاقة مع الدروز. وقاد في البداية مقاربة وقائية مع الدروز، والتي هدفت إلى التأكد من أن الدروز لن ينضموا إلى اللجنة العربية العليا.[25]
دولة إسرائيل
خلال عملية حيرام بين 29 إلى 31 أكتوبر من عام 1948، استسلمت المدينة للجيش الإسرائيلي، وفرّ الكثير من السكان شمالاً لكن بعضهم بقي ولم يطردهم الجنود الإسرائيليين.[26] وظلت البلدة خاضعة لموجب الأحكام العرفية حتى عام 1966.
شهدت المغار أحداث طائفيَّة في عام 2005 على خلفية اشاعات اتهمت أحد الشبان المسيحيين بنشر صور لفتيات درزيات عاريات مما أدى إلى اعتداء على كنيسة القرية وعلى ممتلكات المسيحيين؛[27][28] وتبين لاحقاً أن من نشر الصور شاب درزي.[29]
خلال الحرب بين لبنان وإسرائيل عام 2006، قُتل اثنان من سكان المغار وأصيب العديد من هجمات حزب الله الصاروخية والقنابل العنقودية.[30][31] وفي 25 يوليو من عام 2006، قتلت دعاء عباس البالغة 15 سنة، بصاروخ أصاب منزلها. في 4 أغسطس من نفس العام، قُتلت منال عزّام، وهي أم لطفلين تبلغ من العمر 27 عامًا، وأصيب اثنان آخران بجروح خطيرة عندما أصاب صاروخ مبنى شقتهما.[32][33]
أدى قتل شرطيين من المواطنين الدروز في إسرائيل من قبل ثلاثة شبان من سكان مدينة أم الفحم عام 2017 إلى خلافات ونزاعات بين المسلمين والدروز، حيث تعرضت مساجد في المغار ذات الأغلبية الدرزية إلى إطلاق النار.[34]
ديموغرافيا
غالبية سكان المغار هم من الموحدون الدروز (57.9%)، إلى جانب تواجد بارز للمسيحيين العرب (21%) والمُسلمين (21.1%).[35][5] يخدم العديد من السكان الدروز في الجيش الإسرائيلي والشرطة الإسرائيلية.[36] في عام 2018 ضمت المغار على ثالث أكبر تجمع درزي في إسرائيل بعد مدينة دالية الكرمل ويركا، مع حوالي 12,900 نسمة، وشكل الموحدون الدروز حوالي 57.9% من مجمل السكان.[37] ولدى المجتمع الدرزي خلوتين. ويتبع معظم المسيحيين في المغار إلى كنيسة الروم الملكيين الكاثوليك. وتوجد في البلدة ثلاثة مساجد.
من العائلات الدرزية في المغار أبو جنب، وحامد، ودغش، وعرايدي، وغانم، وطريف وغيرها من العائلات.[38] أمّا العائلات المسيحية في المغار فهي: إبراهيم، وأبو حنين، وأبو زهيّة، وأبو شقارة، وإسعيد، إلياس، وبشارة، وبطرس، وتلحمي، وجهشان، وحنا، وحنوت، وخُوري، ودادا، وداود، ورشرش، وريناوي، وسكران، وسليمان، وشحادة، وصياغة، وطنّوس، وعبد الله، وعبّود، وعرطول، وعودة، وفارس، وقرواني، وقيصر، وكشك، ومزبلط، ومطانس، وموسى، ويعقوب.[17] وتوجد في البلدة كنيسة واحدة وهي كنيسة القديس جوارجيوس للروم الكاثوليك.
في عام 2017 نما عدد السكان بمعدل نمو سنوي بلغ 1.6%.[39] وكانت في المرتبة الثانية من أصل عشرة في المؤشر الاجتماعي-الاقتصادي في عام 2015. وبلغت نسبة المؤهلين للحصول على شهادة الثانوية العامة أو البجروت بين طلاب الصف الثاني عشر بين عام 2016 وعام 2017 حوالي 75.1%. وكان متوسط الراتب الشهري للسكان في نهاية عام 2016 هو 5,963 شيكل جديد بالمقارنة مع المتوسط الوطني حوالي 8,913 شيكل جديد.
التعليم والثقافة
في أغسطس عام 2003، أنشأت مدرسة سيرك إسرائيل "سيرك للأطفال" اليهودي العربي المشترك مع شريكها، سيرك المغار. تضم المجموعة عشرين طفلاً يهوديًا وعربيًا وتم تدريبهم على السيرك. بالإضافة إلى العروض المحلية، قامت مدرسة السيرك بجولة في قبرص، حيث قدمت ورش عمل وعروض للمدارس المسيحية والإسلامية والمراكز المجتمعية.[40]
أحياء البلدة
في المغار لا توجد حدود وعلامات بارزة بين الحارات ولكن بعض المواقع في البلدة اشتهرت سابقًا والتي كانت بمثابة أماكن تجمع السكان في المناسبات أو قضاء اوقات فراغ، ومن هذه المواقع:
- الحارة: وكانت تستعمل سوقًا للبلدة.
- الورشة: وتقع بالقرب من معصرة الزيتون القديمة.
- باط المزبلة (زقاق البدادرة): وهو عبارة عن شارع.
- الميدان: استعمل لسباق الخيل في المناسبات.
- بلاطات عظيمة: وهو الشارع الذي يمر شرق الكنيسة وحتى الشارع الرئيسي باتجاه الناصرة.
- بيدر الخلوة: وهو ساحة واسعة تقع بالقرب من الخلوة الغربية.
اما الأحياء الحالية فهي:
- الحي الغربي
- الحي الشمالي
- الحي الجنوبي
- الحي الشرقي
- مركز البلد
- حي المنصورة
- حي راس الخابية
- حي الجمشة
- خَلة الشريف
- حي البسباس
- حي البص
- حي الحريق
- حي الغدران
مراجع
- "صفحة المغار في GeoNames ID". GeoNames ID27 مايو 2020.
- "Lebanon/Israel: Hezbollah Hit Israel with Cluster Munitions During Conflict". هيومن رايتس ووتش. مؤرشف من الأصل في 08 أكتوبر 200816 مايو 2008.
- Kalman, Matthew (2006-08-05). "In Israel: Arabs are among the dead and wounded in Hezbollah rocket attacks". Casualties of War: Families. سان فرانسيسكو كرونيكل. مؤرشف من الأصل في 09 يونيو 201216 مايو 2008.
- 131 - تصفح: نسخة محفوظة 20 أكتوبر 2017 على موقع واي باك مشين.
- Gutterman, Dov. Mughar (Israel) CRW Flags. نسخة محفوظة 23 مارس 2014 على موقع واي باك مشين.
- Jaffe, 2010, Maghar - تصفح: نسخة محفوظة 15 أكتوبر 2018 على موقع واي باك مشين.
- Jaffe, 2011, Maghar - تصفح: نسخة محفوظة 15 أكتوبر 2018 على موقع واي باك مشين.
- Rhode, 1979, p. 145 - تصفح: نسخة محفوظة 20 أبريل 2019 على موقع واي باك مشين.
- Hütteroth and Abdulfattah, 1977, p. 187.
- Note that Rhode, 1979, p. 6 writes that the Safad register that Hütteroth and Abdulfattah studied was not from 1595/6, but from 1548/9 نسخة محفوظة 20 أبريل 2019 على موقع واي باك مشين.
- Robinson and Smith, 1841, vol. 3, 2nd appendix, p. 133 - تصفح: نسخة محفوظة 2 أبريل 2019 على موقع واي باك مشين.
- Robinson and Smith, 1841, vol. 3, p. 239 - تصفح: نسخة محفوظة 2 أبريل 2019 على موقع واي باك مشين.
- Guérin, 1880, pp. 457-458 نسخة محفوظة 8 أكتوبر 2016 على موقع واي باك مشين.
- Conder and Kitchener, 1881, p. 364 - تصفح: نسخة محفوظة 10 أغسطس 2019 على موقع واي باك مشين.
- زمكانية المسيحية في الأراضي المقدسة، شكري عرّاف، مركز الدراسات القرويّة، معليا 2005، ص.348
- Schumacher, 1888, p. 174 - تصفح: نسخة محفوظة 3 أبريل 2016 على موقع واي باك مشين.
- زمكانية المسيحية في الأراضي المقدسة، شكري عرّاف، مركز الدراسات القرويّة، معليا 2005، ص.349
- Barron, 1923, Table XI, قضاء طبريا, p. 39 - تصفح: نسخة محفوظة 2 أبريل 2019 على موقع واي باك مشين.
- Barron, 1923, Table XVI, p. 51 - تصفح: نسخة محفوظة 2 أبريل 2019 على موقع واي باك مشين.
- Mills, 1932, p. 83 - تصفح: نسخة محفوظة 20 أكتوبر 2017 على موقع واي باك مشين.
- Government of Palestine, Department of Statistics. Village Statistics, April, 1945. Quoted in Hadawi, 1970, p. 72 - تصفح: نسخة محفوظة 12 أغسطس 2017 على موقع واي باك مشين.
- Government of Palestine, Department of Statistics, 1945, p. 12 - تصفح: نسخة محفوظة 7 سبتمبر 2018 على موقع واي باك مشين.
- Government of Palestine, Department of Statistics. Village Statistics, April, 1945. Quoted in Hadawi, 1970, p. 122 - تصفح: نسخة محفوظة 3 مارس 2016 على موقع واي باك مشين.
- Government of Palestine, Department of Statistics. Village Statistics, April, 1945. Quoted in Hadawi, 1970, p. 172 - تصفح: نسخة محفوظة 3 مارس 2016 على موقع واي باك مشين.
- يوآف جيلبر، Independence Versus Nakba; Kinneret–Zmora-Bitan–Dvir Publishing, 2004, (ردمك ), p. 115
- Morris, 1987, p. 226
- تحليل: الدروز والمسلمين في إسرائيل على صفيح ساخن؛ I24 الشرق الأوسط؛ 18 يوليو 2017 نسخة محفوظة 02 أغسطس 2017 على موقع واي باك مشين.
- الحجارة الحية، مرجع سابق، ص.113
- فتى درزي من المغار: ابتدعت قصة الصور العارية للفتيات العربيات - تصفح: نسخة محفوظة 4 مارس 2011 على موقع واي باك مشين.
- Kalman, Matthew (2006-08-05). "In Israel: Arabs are among the dead and wounded in Hezbollah rocket attacks". Casualties of War: Families. سان فرانسيسكو كرونيكل. مؤرشف من الأصل في 9 يونيو 201216 مايو 2008.
- "Lebanon/Israel: Hezbollah Hit Israel with Cluster Munitions During Conflict". هيومن رايتس ووتش. مؤرشف من الأصل في 8 أكتوبر 200816 مايو 2008.
- Arabs are among the dead and wounded in Hezbollah rocket attacks - تصفح: نسخة محفوظة 8 يوليو 2018 على موقع واي باك مشين.
- Einav, Hagai (2006-08-04). "3 killed in rocket attacks on north". Ynetnews. مؤرشف من الأصل في 2 سبتمبر 201716 مايو 2008.
- تحليل: الدروز والمسلمين في إسرائيل على صفيح ساخن - تصفح: نسخة محفوظة 13 مايو 2019 على موقع واي باك مشين.
- "Municipal Profiles – Maghar" ( كتاب إلكتروني PDF ). دائرة الإحصاء المركزية الإسرائيلية. 2016. مؤرشف من الأصل ( كتاب إلكتروني PDF ) في 22 ديسمبر 2019January 8, 2019.
- Druze Christian Clashes Cool off in Maghar - تصفح: نسخة محفوظة 22 سبتمبر 2017 على موقع واي باك مشين.
- السكان الدروز في إسرائيل؛ دائرة الإحصاء لمركزية، 17 أبريل 2019 نسخة محفوظة 17 ديسمبر 2019 على موقع واي باك مشين.
- الدروز في فلسطين - تصفح: نسخة محفوظة 17 يونيو 2016 على موقع واي باك مشين.
- المغار (بالعبرية) نسخة محفوظة 12 يناير 2020 على موقع واي باك مشين.
- Israel Circus School and Circus Maghar - تصفح: نسخة محفوظة 8 يناير 2019 على موقع واي باك مشين.