وقع انقلاب بوركينا فاسو ما بين 16 و17 سبتمبر 2015 من قبل مجموعة عسكرية من الحرس الرئاسي وتم خلاله عزل الرئيس الانتقالي ميشيل كافاندو ورئيس الوزراء يعقوب إسحاق زيدا وحل الحكومة، وتشكيل مجلس وطني ديمقراطي لإدارة البلاد.[1][2]
انقلاب 2015 في بوركينا فاسو | |||||||||
---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|
معلومات عامة | |||||||||
| |||||||||
المتحاربون | |||||||||
الحكومة البوركينابية | مجموعة عسكرية من الحرس الرئاسي | ||||||||
القادة | |||||||||
ميشيل كافاندو (الرئيس) يعقوب إسحاق زيدا (رئيس الوزراء) |
جيلبرت ديندري |
الأحداث
قامت مجموعة من الحرس الرئاسي البوركينابي في 16 سبتمبر 2015 باحتجاز الرئيس ميشيل كافاندو ورئيس الوزراء يعقوب إسحاق زيدا وعديد الوزراء في معسكر للحرس الرئاسي في واغادوغو، العاصمة السياسية لبوركينا فاسو. ومن الغد أُعلن عزل الرئيس وحل الحكومة المؤقتة.[3][4]
ردود الفعل
دعت الأمم المتحدة والاتحاد الإفريقي والمجموعة الاقتصادية لدول غرب أفريقيا في بيان مشترك إلى إطلاق سراح الرئيس البوركينابي الانتقالي ميشيل كافاندو ورئيس الحكومة إسحاق زيدا المحتجزين منذ ظهر 16 سبتمبر 2015. وقال البيان الصادر بالفرنسية إن وحدة النخبة التابعة للجيش انتهكت دستور الدولة الواقعة في غرب أفريقيا وسوف تتحمل المسؤولية عن أعمالها.[5] وأعرب الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون عن غضبه من احتجاز كافاندو وزيدا ودعا إلى إطلاق سراحهما فورا، حسب بيان صادر من المتحدث باسمه.[6]
مراجع
- الجزيرة: الجيش في بوركينا فاسو يعزل الرئيس ويحل الحكومة - تصفح: نسخة محفوظة 28 سبتمبر 2018 على موقع واي باك مشين.
- الرأي اليوم: الحرس الرئاسي في بوركينا فاسو يعلن الانقلاب وحلّ الحكومة الانتقالية والرئيس السابق يجري مفاوضات للإفراج عن الرئيس المؤقّت - تصفح: نسخة محفوظة 05 مارس 2016 على موقع واي باك مشين.
- سكاي نيوز: جيش بوركينا فاسو يؤكد وقوع انقلاب - تصفح: نسخة محفوظة 9 يناير 2020 على موقع واي باك مشين.
- الشارع المغاربي: انقلاب عسكري في بوركينا فاسو والجيش يعلن حكومة انتقالية - تصفح: نسخة محفوظة 9 يناير 2020 على موقع واي باك مشين.
- الجزيرة: دعوة أممية وأفريقية لإطلاق الرئيس البوركيني - تصفح: نسخة محفوظة 2 أكتوبر 2018 على موقع واي باك مشين.
- بان كي مون "غاضب" بسبب اعتقال رئيس بوركينا فاسو - تصفح: نسخة محفوظة 25 سبتمبر 2015 على موقع واي باك مشين.