الجغرافيا
منسوب مستوى الماء فيها هو نحو ثمانية أقدام تحت مستوى البحر. وكانت تغطي مساحتها نحو 200كم² عند بداية القرن العشرين، ثمّ تقلصت مساحتها لتبلغ نحو 50كم² عند بداية القرن الحادي والعشرين. [1] يفصلها عن البحر الأبيض المتوسط ما يعرفه الجغرافيون بالـ«برزخ»، وعليه بنيت الإسكندرية.
الاقتصاد
تستخدم ضفافها لعدة أغراض اقتصادية منها المزارع السمكية والـملاحات كما استصلحت بعض الأراضي منها لخدمة التوسع العمراني.
التاريخ
كانت البحيرة متصلة من الجهة الجنوبية بنهر النيل ومن الجهة الشمالية بالبحر المتوسط، ففي غابر الزمان كانت بحيرة مريوط طريقاً ملاحياً للسفن وتتصل بالفرع الكانوبي للنيل بواسطة قناة تسمى «قناة نواقراطس»، وكان الناس القادمين من الإسكندرية أو من منطقة الدلتا، يصلون بالمراكب إلى الشاطئ الغربي لبحيرة مريوط في منطقة المكس.
الأحياء
يعيش فيها سمك البياض النيلي رغم أن مياهها «مسوسة»
مقالات ذات صلة
مصادر
- الأهرام بالإنجليزية - تصفح: نسخة محفوظة 05 أبريل 2011 على موقع واي باك مشين.