بنك الائتمان لإعادة التنمية KfW عُرف سابقاً باسم KfW Bankengruppe، هو بنك إنمائي مملوك من قبل الحكومة الألمانية ومقره في فرانكفورت. اسمه المختصر يأتي من Kreditanstalt für Wiederaufbau ("مؤسسة الائتمان لإعادة الإعمار"). تأسس في عام 1948 بعد الحرب العالمية الثانية كجزء من خطة مارشال. وهو أكبر بنك إنمائي وطني في العالم، وبحسب إجمالي الأصول ثالث أكبر بنك في ألمانيا.[3]
| التأسيس | |
|---|---|
| النوع |
كيان قانوني بموجب القانون العام |
| الشكل القانوني |
Anstalt des öffentlichen Rechts () |
| المقر الرئيسي | |
| موقع الويب |
| الصناعة | |
|---|---|
| المنتجات |
تمويل الإسكان تمويل المشاريع الصغيرة والمتوسطة تمويل الصادرات تمويل الاستيراد تمويل الاستثمار الأجنبي المعونة الإنمائية |
| المدير التنفيذي |
Günther Bräunig () (بداية من ) |
|---|
| العائدات |
74.1 مليار يورو (2014)[1] |
|---|---|
| الربح الصافي |
0 € () |
| البورصة |
بورصة أستراليا (KFW) |
| الأصول |
▲ 507.0 مليار يورو |
المؤسسة مملوكة لجمهورية ألمانيا الاتحادية بنسبة (80 في المائة) والولايات الألمانية بنسبة (20 في المائة)[4]. ويقودها مجلس تنفيذي مؤلف من خمسة أعضاء يرأسه المدير التنفيذي الدكتور غونتر بروينيغ،[5] والذي بدوره يقدم تقاريره إلى 36 عضوًا من أعضاء مجلس الإدارة الإشرافية. رئيس ونائب رئيس مجلس الإدارة الإشرافية هم وزراء المالية والاقتصاد، وتتناوب المراكز على أساس سنوي بينهما. الرئيس اعتبارا من آذار 2018 هو بيتر ألتماير الوزير الاتحادي للشؤون الاقتصادية والطاقة.[6]
الحكومة
بنك الائتمان لإعادة الإعمار مملوكة لجمهورية ألمانيا الاتحادية (80 في المئة) والولايات الألمانية (20 في المئة). [4] It is led by a five-member Executive Board headed by CEO Dr. Günther Bräunig,[7]. يرأسها مجلس تنفيذي من خمسة أعضاء يرأسه الرئيس التنفيذي الدكتور غونتر برونيج، [4] والذي بدوره يقدم تقارير إلى 36 عضوًا من أعضاء مجلس الإدارة الإشرافي. رئيس ونائب رئيس مجلس المديرين المشرفين هم وزراء المالية الاتحادية الألمانية للشؤون الاقتصادية، وتتناوب المناصب بينهما سنويًا. الرئيس اعتبارا من مارس 2018 هو بيتر التماير، الوزير الاتحادي للشؤون الاقتصادية والطاقة. [6]
العمليات والاجراءات
تغطي مجموعة KfW المصرفية ما يزيد عن 90٪ من احتياجاتها من الاقتراض في أسواق رأس المال، ولا سيما من خلال السندات التي تضمنها الحكومة الفيدرالية. يسمح ذلك لـ KfW بجمع الأموال في ظروف مفيدة. وإعفائها من الاضطرار إلى دفع ضرائب الشركات بسبب وضعها القانوني كوكالة عامة والأسهم غير المدفوعة التي يقدمها المساهمين العميين التي تسمح لـ KfW بتقديم قروض للأغراض المنصوص عليها في قانون KfW بأسعار أقل من البنوك التجارية. ولا يُسمح لـ KfW بالتنافس مع البنوك التجارية، لكنها تسهل أعمالها في المناطق التي تقع ضمن ولايتها. تضم مجموعة KfW المصرفية ثلاث وحدات أعمال ذات وظائف متميزة، بالإضافة إلى العديد من الشركات التابعة.
يوجد إقراض من وحدتي الأعمال الرئيسيين في KfW ، اللتين تمثلان أكثر من 90٪ من إجمالي الإقراض، في ألمانيا، وإلى حد محدود، في البلدان الأوروبية الأخرى. ومع ذلك، فإن أكبر شركة تابعة لها، وهي KfW IPEX Bank GmbH ، تقرض معظمها دولياً. هناك شركة فرعية أصغر، وهي المؤسسة الألمانية للاستثمار (DEG) ، وواحدة من وحدات الأعمال الأصغر في المجموعة، KfW ، تنشط بشكل حصري في الساحة الدولية، كل في نطاق أعمالها الخاصة.
الشركات الفرعية ووحدات المجموعة
- الإسكان والبيئة
- الشركات الصغيرة والمتوسطة
- مساعدات التنمية
- تصدير وتمويل المشاريع
- مساهمة الدولة
- الخدمات الاستشارية
الإسكان والبيئة
الشركات الصغيرة والمتوسطة
مساعدات التنمية
تصدير وتمويل المشاريع
مساهمة الدولة
نيابة عن الدولة الألمانية، تمتلك KfW أسهم في مجموعة متنوعة من الشركات، بما في ذلك البريد الألماني ودويتشه تيليكوم وكومرزبانك. [8]
الخدمات الاستشارية
في عام 2013، وافقت KfW على المساعدة في إنشاء مؤسسة مالية برتغالية لتعزيز النمو الاقتصادي وزيادة خلق فرص العمل في البلاد. [9]
الجوائز
صنفت مجلة "جلوبال فاينانس" المؤسسة كأكثر البنوك أمانًا في العالم في تصنيف "أفضل 50 بنكًا في العالم لعام 2014". استند التصنيف إلى تصنيفات طويلة الأجل للعملات الأجنبية من تصنيفات Fitch و Standard and Poor's وتصنيفات الودائع المصرفية طويلة الأجل. Moody's Investors Service. [10]
الخلافات
في سبتمبر 2008 خلال الازمة المالية العالمية، بينما كان المستثمرون يتدافعون للحصول على أموالهم من بنك ليمان براذرز، قامت KfW بطريق الخطأ بطرح 426 مليون شخص إلى ليمان؛ أكبر صحيفة تداول في ألمانيا، واسمها بيلد ، سميت لاحقًا KfW "البنك الأغبى في ألمانيا" في ذلك الوقت. [11]، قام البنك بعد ذلك بطرد اثنين من أعضاء مجلس الإدارة بسبب التحويل. بسبب خلل في تكنولوجيا المعلومات للبنك، قام KfW مرة أخرى بطريق الخطأ بتحويل 7.6 مليار يورو (8.2 مليار دولار) إلى أربعة بنوك أخرى في فبراير 2017 لكنه استرد المال، وتكبد تكاليف قدرها 25000 يورو. [12]
مراجع
- "النتائج السنوية 2008" ( كتاب إلكتروني PDF ). KfW. مؤرشف من الأصل ( كتاب إلكتروني PDF ) في 10 يناير 202017 أبريل 2009.
- "Success in numbers:". kfw.de. KfW Group. مؤرشف من الأصل في 03 أكتوبر 201310 أبريل 2018.
- Bundesverband deutscher Banken: Die 100 größten deutschen Kreditinstitute, abgerufen am 30. Oktober 2014 (offline) نسخة محفوظة 30 أكتوبر 2014 على موقع واي باك مشين.
- "Success in numbers:". www.kfw.de (باللغة الإنجليزية). مؤرشف من الأصل في 27 يوليو 201810 أبريل 2018.
- "Executive Board of KfW". www.kfw.de (باللغة الإنجليزية). مؤرشف من الأصل في 03 أكتوبر 201310 أبريل 2018.
- "Board of Supervisory Directors and its Committees". www.kfw.de (باللغة الإنجليزية). مؤرشف من الأصل في 16 أغسطس 201710 أبريل 2018.
- "Executive Board of KfW". www.kfw.de (باللغة الإنجليزية). مؤرشف من الأصل في 3 أكتوبر 201310 أبريل 2018.
- Mark Landler (October 12, 2004), [1] نيويورك تايمز. نسخة محفوظة 05 يوليو 2018 على موقع واي باك مشين.
- German KfW bank to help set up Portuguese financial body-finmins رويترز, May 22, 2013. نسخة محفوظة 05 يوليو 2018 على موقع واي باك مشين.
- Global Finance:[2], accessed on 14 March 2010. نسخة محفوظة 06 نوفمبر 2018 على موقع واي باك مشين.
- New York Times: Dealbook - تصفح: نسخة محفوظة 05 يوليو 2018 على موقع واي باك مشين.
- Alexander Hübner (March 29, 2017), German state bank KfW accidentally transferred 7.6 billion euros: exec رويترز. نسخة محفوظة 05 يوليو 2018 على موقع واي باك مشين.