الرئيسيةعريقبحث

بهاء طاهر

كاتب مصري

☰ جدول المحتويات


بهاء طاهر (ولد في الجيزة، مصر سنة 1935) مؤلف روائي وقاص ومترجم مصري ينتمي إلى جيل الستينيات، منح الجائزة العالمية للرواية العربية عام 2008 عن روايته واحة الغروب حصل على ليسانس الآداب في التاريخ عام 1956 من جامعة القاهرة ودبلوم الدراسات العليا في الإعلام شعبة إذاعة وتلفزيون سنة 1973.

بهاء طاهر
Bahaa Taher.jpg

معلومات شخصية
الميلاد 1935 (العمر 84–85)
القاهرة
الجنسية  مصر
الحياة العملية
المدرسة الأم جامعة القاهرة 
المهنة مؤلف،  ومترجم،  وكاتب 
اللغات العربية 
أعمال بارزة الحب في المنفى
الجوائز

حياته

ولد بهاء طاهر في محافظة الجيزة في 13 يناير سنة 1935. عمل مترجمًا في الهيئة العامة للاستعلامات بين عامي 1956 و1957، وعمل مخرجًا للدراما ومذيعًا في إذاعة البرنامج الثاني الذي كان من مؤسسيه حتى عام 1975 حيث منع من الكتابة.[1] بعد منعه من الكتابة ترك مصر وسافر في أفريقيا وآسيا حيث عمل مترجما. وعاش في جنيف بين عامي 1981 و1995 حيث عمل مترجما في الأمم المتحدة عاد بعدها إلى مصر حيث يعيش إلى الآن.

أعماله

جوائز

ورد بهاء طاهر جائزة مبارك للآداب التي حصل عليها عام 2009 في العام 2011 أثناء الاحتجاجات التي شهدتها مصر، وقال أنه لا يستطيع أن يحملها وقد أراق نظام مبارك دماء المصريين الشرفاء.[3]

قصر ثقافة بهاء طاهر

تم تكريم الكاتب الكبير بافتتاح وزير الثقافة الدكتور صابر عرب ومحافظ الأقصر اللواء طارق سعد الدين لقصر ثقافة بهاء طاهر بالأقصر.. والقصر تحفة معمارية. ولقصر ثقافة بهاء طاهر قصة فقد تبرع الكاتب الكبير بقطعة أرض يمتلكها عن أهله بالاقصر للدولة من أجل إقامة هذا القصر خدمة لقضايا الثقافة والمثقفين في الأقصر. لم ينس بهاء طاهر صاحب خالتي صفية والدير والحب في المنفي وأبناء رفاعة وواحة الغروب والعديد من المجموعات القصصية مسقط رأسه الأقصر, فقرر أن يتيح لأبناء عاصمة مصر القديمة الفرصة للإطلاع علي أحدث ما يبدعه العقل الإنساني. لم ينس الكاتب الكبير مسقط رأسه ولا قضايا أمته وهو في المنفي يعمل ما بين قارتي إفريقيا وآسيا بعد منعه من الكتابة في مصر والاستقرار في جنيف, حيث عمل مترجما بالمقر الأوروبي للأمم المتحدة ثم العودة مرة أخرى الي الوطن والانخراط في الكتابة حيث كتب عمله القصصي الكبير الحب في المنفي الذي قال عنه د. علي الراعي بالاهرام رواية كاملة الأوصاف وعلاء الديب الصدق هو النبرة الأولي التي تصافحك في سطوره.[2]

مراجع

  1. et - Full Story - تصفح: نسخة محفوظة 14 يونيو 2010 على موقع واي باك مشين.
  2. Al-Ahram Weekly | Culture | Taher wins the 'Arabic Booker' - تصفح: نسخة محفوظة 26 مارس 2013 على موقع واي باك مشين.
  3. بهاء طاهر: لا أستطيع أن أحمل جائزة باسم "مبارك" اليوم السابع، ولوج في 3 فبراير، 2011. نسخة محفوظة 17 أغسطس 2011 على موقع واي باك مشين.

وصلات خارجية

موسوعات ذات صلة :