الرئيسيةعريقبحث

تراسي أمين

فنانة من المملكة المتحدة

☰ جدول المحتويات


تراسي أمين (وُلدت في 3 يوليو 1963)[11] هي فنانة إنجليزية معروفة بأعمالها الفنية التي تناولت فيها السير الذاتية وكرسي الاعتراف. أصدرت أمين العديد من الأعمال في مجالات مختلفة منها الرسم، والتزيين، والنحت، وصناعة الأفلام، والتصوير، والكتابة بالنيون، والتطريز. كان الفنانون البريطانيون الشباب يسمونها «الفتاة الشقية» في ثمانينيات القرن العشرين، وأصبحت تراسي عضوًا تدريسيًا في أكاديمية الفنون الملكية.[12]

تراسي أمين
(Tracey Emin)‏ 
Tracey Emin 1.jpg
 

معلومات شخصية
الميلاد 3 يوليو 1963 (57 سنة)[1][2][3][4][5][6][7] 
كرويدون 
مواطنة Flag of the United Kingdom.svg المملكة المتحدة[8] 
عضوة في الأكاديمية الملكية للفنون 
الحياة العملية
المدرسة الأم كلية جولدسميث، جامعة لندن
الكلية الملكية للفنون 
المهنة بائعة،  ومصممة مطبوعات[9] 
اللغات الإنجليزية[10] 
موظفة في مدرسة الدراسات العليا الأوروبية 
الجوائز
Order BritEmp (civil) rib.PNG
 نيشان الامبراطورية البريطانية من رتبة قائد  
المواقع
الموقع الموقع الرسمي 

في عام 1997، نشرت عملها إيفري ون آي هاف إيفر سليبت ويذ 1963- 1995 (جميع الأشخاص الذين نمت معهم 1963-1995)، وزُينت خيمة بأسماء كل من ضاجعتهم تراسي وعُرضت في معرض سينسيشن لتشارلز ساتشي الذي أقيم في الأكاديمية الملكية في لندن. [13]في العام ذاته، انتشرت فضيحة إعلامية كبيرة عنها كانت ثملة فيها، اذ استمرت بالقسم مرارًا وتكرارًا ضمن برنامج حوار مباشر يسمى ذا ديث أوف بينتينغ.[14]

أقامت تراسي معرضها المنفرد الأول في معرض ليمان ماوبن في الولايات المتحدة، تحت عنوان إيفري بارت أوف مي إز بليدنغ (كل جزء مني ينزف). في وقت لاحق من العام نفسه، ترشحت لجائزة تيرنر وعَرضت عملها الفني بعنوان ماي بيد الذي يتضمن سريرها الوسخ والفوضوي. إذ قضت فيه عدة أسابيع من شرب المسكرات والتدخين والاكل والنوم وممارسة الجماع خلال مرورها بفترة صعبة من الاضطراب العاطفي. تميز العمل الفني بوجود واقيات ذكرية مستعملة وملابس داخلية نتنة ملطخة بالدماء.[15]

تُعد تراسي محاضرة ومتحدثة إذ حاضرت في متحف فيكتوريا وألبرت في لندن،[16] ومعرض الفنون في نيو ساوث ويلز في سيدني (2010)،[17] وفي الأكاديمية الملكية للفنون (2008)،[18] وفي متحف التيت البريطاني في لندن (2005)[19] عن الرابط بين السيرة الذاتية، والإبداع، والشخصية، والسجل الشخصي في بناء الفن. غطت تراسي مجالات كثيرة في عملها مثل: الحياكة، والنحت، والرسم، والتركيب، وصناعة الفيديوهات، والتصوير، والصباغة.[20]

في ديسمبر من عام 2011، عُينت بمرتبة بروفيسور في الفنون في أكاديمية الفنون الملكية؛ إلى جانب فيونا راي، تُعد تراسي إحدى البروفيسورتين الأولتين اللتين التحقتا بهذه الجامعة منذ أن تأسست في عام 1768.[21][22]

تعيش تراسي أمين في سبيتالفيلدز شرق لندن.[23][24][25]

سيرة حياتها

الطفولة والتعليم

سيكستون مينغ، وتراسي أمين، وتشارلز طومسون، وبيلي تشايلدش، وراسل ويلكينز في مركز روتشستر لتعليم البالغين في 11 ديسمبر 1987 لتسجيل ذا ميداوي بويتس إل بّي

وُلدت أمين في كرويدون، وهي منطقة تقع في جنوب لندن، لأم إنجليزية من أصل غجري،[26] وترعرعت في مارغيت، كينت، مع شقيقها التوأم بول.[27]

كان لجد جدها من ناحية الأب حفيدٌ ثانٍ يُدعى ميرال حسين إيس. كان جدها عبد الله عبدًا سودانيًا في الدولة العثمانية.[28][29] يمكن اعتبار أصولها قبرصيةٌ تركية[30] عبر صلة والدها بها. تعرضت للاغتصاب في سن الثالثة عشرة في أثناء إقامتها في مارغيت، وأوضحت أن «هذا ما حدث للكثير من الفتيات»[31] في هذه المنطقة، وفُسر عملها الفني بأنه نتيجة للإساءة الجسدية التي تعرضت لها في مراحل فتوتها وطفولتها مثل الاعتداء الجنسي الذي تعرضت له.[32]

درست الأزياء في كلية ميدواي للتصميم (تُسمى الآن جامعة الفنون الإبداعية) (1980–1982).[33][34] التقت هناك الطالب المفصول بيلي تشايلدش والتحقت بمجموعة شعراء ميداوي.[35] دام ارتباط تراسي وبيلي حتى عام 1987، في هذه الأثناء كانت تراسي مديرة لمجلته المتواضعة، هانغمان بوكس، وهي صحافة بريطانية صغيرة مستقلة أسسها بيلي تشايلدش في عام 1981 ينشر فيها الشعر الاعترافي الخاص به.[35] في عام 1984، درست الطباعة في كلية الفنون في جامعة ميدستون (جامعة الفنون الإبداعية الآن).[36][37]

في عام 1995، أٌجريت معها مقابلة تلفزيونية ضمن برنامج حواري يسمى مينكي مانكي[38] مع كارل فريدمان، وكان سؤاله لها «من برأيك كان له التأثير الأكبر في حياتك؟»، فأجابت: «حسنًا.. في الواقع لم يكن شخصًا بل كان الوقت الذي قضيته في كلية الفنون برفقة بيلي تشايلدش، بجوار نهر ميدواي».[27]

في عام 1987، انتقلت تراسي للعيش في لندن لتلتحق بكلية الفنون الملكية، إذ حازت على شهادة الماجستير في الرسم في عام 1989.[39][40] بعد تخرجها عانت من إجهاضين صادمين أدّيا بها إلى تدمير كل أعمالها الفنية التي سبق أن أنجزتها في أثناء مراحل دراستها العليا، ووصفت هذه الفترة بأنها «انتحار عاطفي»[41][42] مرت به. تأثرت أيضًا بكلّ من الفنانَين إدوارد مونش وإيغون شيلي وقضت فترة في كلية بيركبيك، جامعة لندن لدراسة الفلسفة.[43][34]

تبقت واحدة من لوحاتها بعد تلك الحادثة تحمل عنوان الصداقة، وهي الآن في مجموعة كلية الفنون الملكية.[44] بالإضافة إلى بعض الصور الفوتوغرافية المأخوذة لأعمالها قبل تدميرها، وقد عرضت كجزء من من ماي ميجر ريتروسبيكتيف.

بدايات مسيرتها المهنية

في عام 1993، افتتحت متجرًا مع زميلتها الفنانة سارة لوكاس، يُسمى ذا شوب، في شارع بيثنال الأخضر 103، في بيثنال الأخضر، لبيع أعمالهما الفنية بالإضافة إلى قمصان وصوانٍ تزينها صورة لداميان هيرست في القاع.[45]

في نوفمبر من عام 1993، افتتحت أول معرض منفرد لها في وايت كيوب، معرض فني معاصر في لندن،[46] أسمتْه ماي ميجر ريتروسبيكتيف، يدور حول السيرة الذاتية، إذ تضمن صورًا شخصية لها وصورًا لأعمالها المدمرة المبكرة، بالإضافة إلى أشياء لا يفكر الفنانون عادة بعرضها (كعلبة سجائر كان يمسك بها عمها بعد تعرضه لحادث سيارة أدى إلى قطع رأسه).[47]

في منتصف تسعينيات القرن الماضي، كانت تراسي تقيم علاقة مع كارل فريدمان، صديق قديم لها، وشريك مع داميان هيرست، ومشارك في تنظيم معارض بريتارت الشهيرة، مثل معرض الطب الحديث والمقامرة.[48] في عام 1994، سافرا معًا في رحلة سياحية في الولايات المتحدة، من سان فرانسيسكو إلى نيويورك بسيارة من نوع كاديلاك، وتوقفا في الطريق حيث تخلت عن قراءات من كتاب سيرتها الذاتية استكشاف الروح لتغطية تكاليف رحلتهما.[49]

أمضيا بعض الوقت بجوار بحر وايتستابل، في كوخ اقتلعته في ما بعد من مكانه وحولته إلى عمل فني في عام 1999 أطلقت عليه اسم ذي لاست ثينغ آي سيد تو يو إز دونت ليف مي هير (آخر شيء أخبرتك به لا تتركني هنا[50] والذي حرق في عام 2004 إثر حريق مستودع مومارت.[41]

في عام 1995، رعى فريدمان معرض مينكي مانكي الذي أقيم في معرض جنوب لندن. أمين قد قالت:

في ذلك الوقت، كانت سارة (لوكاس) مشهورة جدًا، لكنني لم أكن كذلك على الإطلاق. قال لي كارل إنه عليّ القيام ببعض الأعمال الكبيرة والمؤثرة لأنه كان يعتقد أن الأشياء الصغيرة التي كنت أفعلها في ذلك الوقت لن تفي بالغرض وتجعل مني فنانة مشهورة. كنت غاضبة. إن قيامي بهذا العمل هو ما جعلني أعود إليه.[51]

كانت النتيجة «خيمتها» إيفري ون آي هاف إيفر سليبت ويذ 1963- 1995، التي عُرضت لأول مرة في المعرض. كانت خيمة زرقاء، مزينة بأسماء كل من نامت معهم تراسي. من بين هؤلاء شركاء جنسيون، وصور لأقاربها الذين نامت معهم خلال طفولتها، وشقيقها التوأم، وصور لطفليها اللذين أجهضتهما.[52]

بالإضافة إلى بعض أعمال الحياكة بالإبرة التي تمثل جزءًا لا يتجزأ من هذا العمل، والذي اشتراه تشارلز ساتشي في ما بعد وأدرجه في معرض سينسيشن الناجح لعام 1997 في الأكاديمية الملكية بلندن؛ ثم قام بجولة إلى برلين ونيويورك. حُرق هذا العمل إثر حريق مستودع ساتشي شرق لندن في عام 2004.[53]

ظهورها للعلن

لم تكن تراسي معروفة بين العامة حتى ظهرت على القناة الرابعة في عام 1997 في برنامج تلفزيوني ضم مجموعة من الفنانين يتناقشون حول جائزة تيرنر في ذلك العام وبُثّ على الهواء مباشرة. أشارت تراسي إلى أنها كانت ثملة في أثناء المقابلة إذ كانت تلقي الشتائم قبل مغادرة المكان وتصرخ قائلة: «هل حقًّا هناك أناس حقيقيون في إنجلترا يشاهدون هذا البرنامج، هل يشاهدونه حقًّا؟ هل يشاهدونه بالفعل؟».[54]

بعد مرور سنتين، في 1999، ترشحت تراسي لجائزة تيرنر وعرضت عملها ماي بيد (سريري) في معرض تيت.[41]

كان اهتمام وسائل التواصل الاجتماعي بالأشياء التافهة واضحًا، مثل البقعة الصفراء على السرير، والواقي الذكري، وعلبة السجائر الفارغة، بالإضافة إلى زوج من الملابس النسائية الداخلية الملطخة بدماء الحيض، إذ عُرض السرير كما هو عليه بعد أن قضت أيامًا عديدةً فيه تشعر فيها بالرغبة في الانتحار بسبب ما مرت به من علاقات.[55]

قفز اثنان من الفنانين الاستعراضيين، يوان تشاي وجيان جون شي، عاريي الصدر على سرير تراسي لتطوير هذا العمل ظنًا منهما أنه لم يكن كافيًا بالغرض.[56]

صورة لريغنالد غراي

في يوليو من عام 1999، في أوج شهرة تراسي بعد أن حازت على جائرة تيرنر، أصدرت العديد من لوحات الطباعة الأحادية المستوحاة من الحياة العامة والخاصة للملكة ديانا عُرضت في معرض سُمّي تيمبل أوف ديانا وأقيم في ذا بلو غاليري في لندن. من ضمن أعمالها ذي وانتد يو تو بي ديسترويد (أرادوك محطمًا) (1999)[57] الذي يتعلق بالنهام العصبي (اضطراب الأكل) الذي عانت منه الأميرة ديانا، وأعمالٍ أخرى مثل لوف واز أون يور سايد (الحب كان في صفك) ووصف الفستان ذو الأكمام المنفوخة الخاص بالأميرة ديانا. أشير إلى رسومات أخرى بعبارة الأشياء التي تفعلها لمساعدة الآخرين مكتوبة بجوار رسمة تراسي لديانا، أميرة ويلز، وهي تسير ضمن حقل من الألغام مرتدية ملابس واقية. عمل آخر كان رسمًا لوردة رقيقة بجوار عبارة «إت ميكس بيرفيكت سينس تو نو ذي كيلد يو» (مع الأخطاء الإملائية لعلامة تراسي التجارية) تشير إلى نظريات المؤامرة المحيطة بوفاة الأميرة ديانا. وصفت تراسي أعمالها قائلة: «قد تبدو أنها غير مترابطة، وجديدة، أو أنها لوحات ساذجة نوعًا ما، لكنه من الصعب عليّ أن رسم حول شخص آخر لا عني. مع ذلك، كان لدي الكثير من الأفكار العاطفية بعض الشيء كما أعتقد ولا شيء فيه يدعو إلى السخرية».[58]

كان كل من إلتون جون وجورج مايكل من هواة تجميع أعمال تراسي، إذ افتتح مايكل وشريكه كيني غوس معرضًا بعنوان أ تريبيوت تو تراسي أمين في سبتمبر من عام 2007، في متحفهما في مؤسسة غوس- مايكل[59] (معرض غوس غاليري سابقًا) الكائن في دالاس.[60]

كان هذا المعرض بمثابة افتتاحية للمعرض الذي عرضت فيه كمية كبيرة من أعمال تراسي بما في ذلك بطانية كبيرة، ومثبتات فيديو، ومطبوعات، ولوحات، وبعض أعمالها بالنيون[61] منها عمل مميز لعبارة جورج لوفز كيني الذي كان القطعة المحورية في هذا المعرض. طورته تراسي بعد نشرها مقالة في صحيفة ذي إندبندنت يحمل العنوان نفسه[62] في ديسمبر من عام 2007. جمع غوس ومايكل (توفي في 25 ديسمبر 2016) 25 عملًا من أعمال تراسي.[63]

بالإضافة إلى بعض الموسيقيين والفنانين الآخرين الذين دعموا تراسي منهم عارضيّ الأزياء جيري هول ونومي كامبل، ونجم الأفلام أورلاندو بلوم الذي اشترى عددًا من أعمال أمين في مزادات خيرية،[64] وفرقة البوب تيمبوشارك، التي يجمع مغنيها الرئيسي فنّ أمين، سموا ألبومهم الأول إنفيزبل لاين، مستوحى من مقطع في كتاب أمين إكسبلوراشن أوف ذي سول.[65] كان أسطورة الروك روني وود من فرقة ذا رولينج ستونر صديقًا مقربًا لتراسي وكانت رسوماته مستوحاة من أعمال تراسي.[66] قدمت لمادونا جائزة مشاهير الموسيقى في المملكة المتحدة في عام 2004.[67]

دعيت تراسي لمنزل مادونا في الريف ووصفتها مادونا قائلة: «تراسي ذكية ومجروحة ولا تخاف أن تكشف ذلك عن نفسها»، وأضافت: «إنها استفزازية ولديها ما تقوله. أستطيع الإحساس بذلك».[68] كان ديفيد بوي مصدر إلهام لتراسي في أثناء طفولتها وأصبح صديقًا لها إذ وصفها بأنها «وليام بليك بهيئة امرأة، كتبها مايك لي».[69]

مراجع

  1. https://rkd.nl/explore/artists/131432 — تاريخ الاطلاع: 23 أغسطس 2017
  2. Tracey Emin
  3. معرف الشبكات الاجتماعية وسياق الأرشيف: https://snaccooperative.org/ark:/99166/w66q2png — باسم: Tracey Emin — تاريخ الاطلاع: 9 أكتوبر 2017
  4. معرف موسوعة بريتانيكا على الإنترنت: https://www.britannica.com/biography/Tracey-Emin — باسم: Tracey Emin — تاريخ الاطلاع: 9 أكتوبر 2017 — العنوان : Encyclopædia Britannica
  5. معرف فنان في ديسكوغس: https://www.discogs.com/artist/275762 — باسم: Tracey Emin — تاريخ الاطلاع: 9 أكتوبر 2017
  6. أرشيف مونزينجر: https://www.munzinger.de/search/go/document.jsp?id=00000026834 — باسم: Tracey Emin — تاريخ الاطلاع: 9 أكتوبر 2017
  7. معرف موسوعة بروكهوس على الإنترنت: https://brockhaus.de/ecs/enzy/article/emin-tracey — باسم: Tracey Emin
  8. معرف فنان في متحف الفن الحديث: https://www.moma.org/artists/7545 — تاريخ الاطلاع: 4 ديسمبر 2019 — الرخصة: CC0
  9. معرف عمل فني في متحف الفن الحديث: http://www.moma.org/collection/works/83904 — تاريخ الاطلاع: 4 ديسمبر 2019
  10. http://data.bnf.fr/ark:/12148/cb15028203s — تاريخ الاطلاع: 10 أكتوبر 2015 — الرخصة: رخصة حرة
  11. (n.d.). Tracey Emin. The Perfect Place to Grow, (2001). Tate website. Retrieved 15 April 2020. نسخة محفوظة 2020-04-29 على موقع واي باك مشين.
  12. Geneviève, Roberts. "Tracey Emin is made Royal Academician". مؤرشف من الأصل في 19 مايو 202010 مايو 2016.
  13. (12 September 1997). Sensation at the Royal Academy of Arts, London (press release mentioning Emin). artdesigncafe. Retrieved 15 April 2020. نسخة محفوظة 2016-03-29 على موقع واي باك مشين.
  14. (18 March 2005). Tracey Emin – Artist. The Hitchhiker's Guide to the Galaxy (website). Retrieved 15 April 2020. نسخة محفوظة 2020-02-03 على موقع واي باك مشين.
  15. Jones, Jonathan. (16 September 2016). Tracey Emin makes her own crumpled bed and lies in it, on Merseyside. The Guardian. Retrieved 15 April 2020. نسخة محفوظة 2019-04-17 على موقع واي باك مشين.
  16. Victoria and Albert Museum. "Tracey Emin. Evening Talks". متحف فكتوريا وألبرت. مؤرشف من الأصل في 28 مايو 201025 نوفمبر 2010.
  17. Art Gallery of نيوساوث ويلز (6 November 2010). "Tracey Emin in conversation". Art Gallery of نيوساوث ويلز, Sydney, Australia. مؤرشف من الأصل في 22 مايو 202025 نوفمبر 2010.
  18. Royal Academy of Arts. "Tracey Emin RA in Conversation with Matthew Collings". Geological Society Lecture Theatre, Piccadilly. مؤرشف من الأصل في 12 سبتمبر 201025 نوفمبر 2010.
  19. Tate Britain (27 January 2005). "Art, Memory and Autobiography: Tracey Emin, Christopher Bollas and Gillian Slovo". تيت (متحف). مؤرشف من الأصل في 05 مارس 201625 نوفمبر 2010.
  20. Ltd, Hymns Ancient & Modern (1 December 2006). ThirdWay (باللغة الإنجليزية). Hymns Ancient & Modern Ltd. مؤرشف من الأصل في 14 يناير 2017.
  21. (14 December 2011). Tracey Emin to become Professor of Drawing at RA. BBC News. Retrieved 26 April, 2020. نسخة محفوظة 2019-03-27 على موقع واي باك مشين.
  22. (14 December 2011). Tracey Emin appointed as RA's Professor of Drawing. Daily Telegraph. Retrieved 26 April 2020. نسخة محفوظة 2018-03-18 على موقع واي باك مشين.
  23. "Crossrail Bill petition" ( كتاب إلكتروني PDF ). House of Commons. 2006–2007. مؤرشف من الأصل ( كتاب إلكتروني PDF ) في 31 أكتوبر 2017.
  24. "Stop 5: Christ Church & Fournier Street". worldwrite.org.uk. مؤرشف من الأصل في 04 أغسطس 2018.
  25. "Hugo Glendinning, photographer". SpitalfieldsLife.com. 1 March 2010. مؤرشف من الأصل في 19 يناير 2020.
  26. "Who Do You Think You Are? – Tracey Emin". The Arts Desk. مؤرشف من الأصل في 27 مارس 201926 أغسطس 2014.
  27. Tracey Emin: 20 Years. National Galleries of Scotland. 1 January 2008. صفحات 20–21.  . مؤرشف من الأصل في 14 يناير 2017.
  28. "Tracey Emin". The Genealogist. 1 October 2011. مؤرشف من الأصل في 18 سبتمبر 201819 مارس 2015.
  29. Woolf, Marie (18 July 2010). "UK peer traces roots to slavery". The Australian. مؤرشف من الأصل في 22 مايو 202003 فبراير 2018.
  30. "Tracey Emin". Tate Etc. مؤرشف من الأصل في 02 أغسطس 201131 أغسطس 2010.
  31. "Emin on the Everyday Horror of Teen Rape" - تصفح: نسخة محفوظة 14 April 2015 على موقع واي باك مشين., Kent and Sussex Courier, 3 October 2008. Retrieved 7 April 2015.
  32. Brown, Neal (1 November 2006). Tate Modern Artists: Tracey Emin. Harry N. Abrams. صفحة 28.  . مؤرشف من الأصل في 14 يناير 2017.
  33. "UCA – University for the Creative Arts". UCA. مؤرشف من الأصل في 18 مايو 202004 مارس 2016.
  34. Weidemann, Christiane (1 January 2008). 50 Women Artists You Should Know. Prestel. صفحة 162.  . مؤرشف من الأصل في 14 يناير 2017.
  35. Bendel, Graham (3 July 2000), "Being Childish", New Statesman, مؤرشف من الأصل في 06 نوفمبر 2018
  36. Milner, Frank (1 January 2004). The Stuckists: Punk Victorian. National Museums Liverpool. صفحة 8.  . مؤرشف من الأصل في 14 يناير 2017.
  37. Inc, Encyclopaedia Britannica (1 March 2012). Britannica Book of the Year 2012. Encyclopaedia Britannica, Inc. صفحة 79.  . مؤرشف من الأصل في 14 يناير 2017.
  38. Minky Manky - تصفح: نسخة محفوظة 9 October 2015 على موقع واي باك مشين.
  39. Ltd, Hymns Ancient & Modern (1 December 2006). ThirdWay. Hymns Ancient & Modern Ltd. صفحة 20. مؤرشف من الأصل في 14 يناير 2017.
  40. "Tracey Emin". rca.ac.uk. مؤرشف من الأصل في 06 نوفمبر 201820 فبراير 2016.
  41. Heartney, Eleanor; Posner, Helaine; Princenthal, Nancy; Scott, Sue (2013). The Reckoning: Women Artists of the New Millennium. New York: Prestel. صفحات 40–45.  .
  42. Fanthome, Christine (2006). "The Influence and Treatment of Autobiography in Confessional Art: Observations on Tracey Emin's Feature Film Top Spot". Biography. Honolulu, HI, USA: University of Hawai'i Press. 29 (1, Winter): 30–42. doi:10.1353/bio.2006.0020. JSTOR 23541013.
  43. Brown, Neal (1 November 2006). Tate Modern Artists: Tracey Emin. Harry N. Abrams. صفحة 54.  . مؤرشف من الأصل في 14 يناير 2017.
  44. Frayling, Christopher (1 January 1999). Art and Design: 100 Years at the Royal College of Art. Collins & Brown. صفحة 56.  . مؤرشف من الأصل في 14 يناير 2017.
  45. "Tracey Emin,Sarah Lucas, 'The Last Night of the Shop 3.7.93". Tate Etc. 3 July 1993. مؤرشف من الأصل في 15 مارس 201610 مايو 2016.
  46. "My Major Retrospective 1963-1993". مؤرشف من الأصل في 16 ديسمبر 2019.
  47. (26 July 2008). Emin on Emin. The Herald (Scotland). Retrieved 12 May 2020. نسخة محفوظة 22 مايو 2020 على موقع واي باك مشين.
  48. Hooper, Mark (2007-10-10). "Catch of the day: the Zelig of the art world". the Guardian. مؤرشف من الأصل في 22 أبريل 201911 مارس 2017.
  49. Tate. "Monument Valley (Grand Scale), Tracey Emin 1995–7 | Tate". Tate (باللغة الإنجليزية). مؤرشف من الأصل في 18 مايو 202011 مارس 2017.
  50. "Tracey Emin, 'The Last Thing I Said to You was Don't Leave Me Here II' 2000". Tate Etc. مؤرشف من الأصل في 19 أبريل 202010 مايو 2016.
  51. "Tracey Emin with Barry Barker" - تصفح: نسخة محفوظة 23 June 2006 على موقع واي باك مشين., University of Brighton, 3 December 2003. Retrieved 2 April 2006.
  52. "R.I.P. Tracey Emin's Tent". BBC. مؤرشف من الأصل في 15 فبراير 200910 سبتمبر 2016.
  53. "Fire devastates Saatchi artworks" - تصفح: نسخة محفوظة 4 March 2016 على موقع واي باك مشين., BBC, 26 May 2004. Retrieved 25 February 2008.
  54. Longrigg, Clare. "Sixty Minutes, Noise: by art's bad girl". The Guardian. مؤرشف من الأصل في 15 يوليو 201903 يوليو 2014.
  55. "Still unmade ... Tracey Emin's My Bed is back at Tate Britain". The Independent (باللغة الإنجليزية). 2015-03-30. مؤرشف من الأصل في 05 فبراير 201811 مارس 2017.
  56. Kim Min Su and Stephen Mallinder (1 February 2010) Tracey Emin media coverage vs. Cabaret Voltaire's Kino - تصفح: نسخة محفوظة 10 July 2012 على موقع واي باك مشين., Art Design Publicity. Retrieved 13 February 2010.
  57. Work illustrated on page 21 of Neal Brown's book Tracey Emin (Tate's Modern Artists Series) (London: Tate, 2006); (ردمك )
  58. Video footage and interview with Emin from The Blue Gallery exhibition is included in the 1999 documentary Mad Tracey From Margate by ZCZ Films."Mad Tracey Emin From Margate". November 2012. مؤرشف من الأصل في 6 نوفمبر 2018.
  59. "MAIN : The Goss-Michael Foundation". g-mf.org. مؤرشف من الأصل في 14 فبراير 2020.
  60. "Tracey Emin says her work is feminine, not feminist" نسخة محفوظة 14 October 2007 at Archive.is, Dallas Morning News. Retrieved 10 May 2016.
  61. "MAIN: The Goss-Michael Foundation". gossmichaelfoundation.org. مؤرشف من الأصل في 28 نوفمبر 201406 مايو 2016.
  62. Staff (5 July 2007). "Art World Superstar Tests Sensational, Confessional and Cultural Boundaries in Dallas Show". gossmichaelfoundation.org. مؤرشف من الأصل في 15 مايو 2012.
  63. Ruiz, Cristina, "$200m collection of British contemporary art for Texas" - تصفح: نسخة محفوظة 16 November 2007 على موقع واي باك مشين., SKY Arts. Retrieved 25 February 2008.
  64. "Tracey Emin: My Life In A Column". The Independent. London, UK. 2 November 2007. مؤرشف من الأصل في 06 يناير 200825 مايو 2010.
  65. "EQ Music Blog: EQ Interview With Temposhark Part One: "It's Emotional, Dramatic, Sexy, Dark...". zxlcreative.blogs.com. مؤرشف من الأصل في 16 أكتوبر 2017.
  66. Ronnie wood in Artists and Illustrators magazine - تصفح: نسخة محفوظة 8 March 2008 على موقع واي باك مشين., limelightagency.com. Retrieved 6 May 2016.
  67. "UK Music Hall of Fame: Speech and tribute". madonnalicious.com. 15 November 2004. مؤرشف من الأصل في 20 سبتمبر 2019.
  68. Jones, Dylan. "Madonna: The most famous woman in the world interviewed" - تصفح: نسخة محفوظة 20 January 2008 على موقع واي باك مشين., Independent.co.uk, 10 February 2001. Retrieved 25 February 2008.
  69. Tracey Emin Biography - تصفح: نسخة محفوظة 8 September 2015 على موقع واي باك مشين., مدرسة الدراسات العليا الأوروبية . Retrieved 25 February 2008.

وصلات خارجية

موسوعات ذات صلة :