تأكد انتشار جائحة فيروس كورونا 2019–20 في جمهورية أيرلندا يوم 29 فبراير عام 2020.[2] أعلن وزير الصحة الأيرلندي توني هولوهان عن حالة الإصابة الأولى.[2] وبحلول يوم 20 مارس، تم تسجيل حالات إصابة بفيروس كوورنا المستجد في جميع مقاطعات أيرلندا.[3][4]
جائحة فيروس كورونا في جمهورية أيرلندا 2020 | |
---|---|
حالات الإصابة المؤكدة حسب المقاطعة
| |
حالات الإصابة المؤكدة لكل 100 ألف نسمة حسب المقاطعة
| |
المرض | كوفيد-19 |
السلالة | SARS-CoV-2 |
أول حالة | دبلن |
تاريخ الوقوع | 29 فبراير 2020 (أي منذ 2 شهور، و4 أسابيع، و 1 يوم ماضية) |
المنشأ | شمال إيطاليا (محليًا) ووهان، خوبي، الصين (عالميًا) 30°35′14″N 114°17′17″E / 30.58722°N 114.28806°E |
المكان | جمهورية أيرلندا |
الوفيات | 210 (اعتبارًا من 7 أبريل 2020)[1] |
الحالات المؤكدة | 5,709 (اعتبارًا من 7 أبريل 2020)[1] |
حالات متعافية | 25 (اعتبارًا من 7 أبريل 2020)[1] |
عدد الاختبارات السريرية | 214,761 (4 مايو 2020) |
الموقع الرسمي | Gov.ie - آخر تحديثات كوفيد-19 |
الجدول الزمني
فبراير
- في 29 فبراير، تم الإعلان عن تسجيل حالة الإصابة الأولى بفيروس كورونا المستجد في البلاد. كانت الحالة لطالب في شرق أيرلندا بعد عودته من شمال إيطاليا.[5][6]
مارس
- في 3 مارس، تم الإعلان عن حالة إصابة جديدة واحدة، ليصل العدد الإجمالي إلى إصابتين.[7] كانت هذه الحالة الثانية لمريضة في شرقي البلاد بعد عودتها من شمال إيطاليا.[8]
- في 4 مارس، تم الإعلان عن تسجيل أربعة حالات إصابة جديدة في غربي البلاد كانوا قد سافروا إلى شمال إيطاليا، ليصل المجموع إلى ستة حالات.[9]
- في 5 مارس، تم الإعلان عن ست إصابات جديدة، ليصل العدد الإجمالي إلى 13 إصابة.[10]
- في 9 مارس، تم الإعلان عن ثلاث إصابات إضافية، ليصل مجموع الإصابات في البلاد إلى 24.
- في 10 مارس، تم الإعلان عن تسجيل 10 حالات إصابة جديدة، ما رفع العدد الإجمالي إلى 34 إصابة.[11]
- في 11 مارس، تم الإعلان عن تسع حالات إضافية، ما رفع العدد الإجمالي للإصابات إلى 43. وأعلن أيضًا عن الوفاة الأولى على الأراضي الأيرلندية لمريض كبير في السن في مقاطعة كيلدير.[12][13]
- في 12 مارس، تم الإعلان عن تسجيل 27 إصابة جديدة، ليصل العدد الإجمالي للإصابات إلى 70.[14] أعلن التاوسيتش (رئيس الوزراء) ليو فرادكار عن إغلاق جميع المدارس والكليات ومرافق رعاية الأطفال حتى يوم 29 مارس استجابةً لارتفاع عدد حالات الإصابة.[15]
- في 14 مارس، تم الإعلان عن 39 إصابة جديدة، وحالة وفاة إضافية، ليصل العدد الإجمالي للإصابات إلى 129 مع حالتي وفاة.[16]
- في 15 مارس، تم الإعلان عن 40 حالة جديدة، وهي أكبر حصيلة من الإصابات تُسجل في يوم واحد، ليصل عدد الحالات إلى 169 إصابة ووفاتين.[17]
- في 16 مارس، تم الإعلان عن 54 حالة جديدة، وهي أكبر حصيلة في يوم واحد، ليصل مجموع الحالات إلى 223 إصابة وحالتي وفاة.[18]
- في 17 مارس، تم الإعلان عن 69 حالة جديدة، وهي أكبر حصيلة يومية حتى هذا الوقت، ليصل عدد الإصابات إلى 292 وحالتي وفاة.[19]
- في 18 مارس، تم الإعلان عن 74 حالة جديدة، ليصل مجموع الإصابات إلى 366 والوفيات إلى 2.[20]
- في 19 مارس، تم الإعلان عن 191 حالة جديدة، وهي أكبر حصيلة من الإصابات التي تٌسجل في يوم واحد في البلاد، ليصل العدد الإجمالي للإصابات إلى 557،[21] مع تأكيد الوفاة الثالثة. أعلن وزير الصحة سيمون هاريس أن البلاد ستجري 15,000 اختبار للكشف عن فيروس كورونا في اليوم خلال الأيام القليلة القادمة.[22]
- في 20 مارس، أكدت جمهورية أيرلندا 126 حالة جديدة، ليصل مجموع الحالات إلى 683 إصابة و3 وفيات.[23]
- في 27 مارس، تم تسجيل 302 حالة إصابة جديدة بالإضافة إلى 3 حالات وفاة جديدة ليصل العدد الإجمالي لحالات الإصابة المؤكدة إلى 2121 حالة و 22 حالة وفاة.[24] أعلن التاوسيتش (رئيس الوزراء) ليو فرادكار عن مجموعة من الإجراءات التي لخصها في عبارة واحدة وهي "ألزم المنزل" (راعت هذه الإجراءات بعض الإعفاءات والاستثناءات).[25]
أبريل
- في 1 أبريل، تم الإعلان عن تسجيل 212 حالة إصابة جديدة بالإضافة إلى 14 حالة وفاة، ليرتفع مجموع الإصابات الكلية في البلاد إلى 3,447 حالة إصابة و 85 حالة وفاة.[26] كما تم الإعلان إدخال وزير الصحة الأيرلندي توني هولوهان إلى المستشفى لأسباب غير مرتبطة بكوفيد-19 بعدما ظهرت عليه علامات المرض خلال المؤتمر الصحفي في مساء اليوم السابق لينوب عنه رونان غلين (نائب وزير الصحة).[27][28][29][30]
- في 2 أبريل، تم الإعلان عن تسجيل 402 حالة إصابة جديدة بالإضافة إلى 13 حالة وفاة، ليرتفع مجموع الإصابات الكلية في البلاد إلى 3,849 حالة إصابة و 98 حالة وفاة.[31]
- في 3 أبريل، تم الإعلان عن تسجيل 424 حالة إصابة جديدة بالإضافة إلى 22 حالة وفاة، ليرتفع مجموع الإصابات الكلية في البلاد إلى 4,273 حالة إصابة و 120 حالة وفاة.[32] أخرج مريض واحد من مستشفى سليغو الجامعي بعدما ظل في المستشفى لمدة 10 أيام.[33]
- في 4 أبريل، تم الإعلان عن تسجيل 331 حالة إصابة جديدة بالإضافة إلى 17 حالة وفاة، ليرتفع مجموع الإصابات الكلية في البلاد إلى 4,604 حالة إصابة و 137 حالة وفاة.[34]
- في 5 أبريل، تم الإعلان عن تسجيل 390 حالة إصابة جديدة بالإضافة إلى 21 حالة وفاة، ليرتفع مجموع الإصابات الكلية في البلاد إلى 4,994 حالة إصابة و 158 حالة وفاة.[35]
- في 6 أبريل، تم الإعلان عن تسجيل 370 حالة إصابة جديدة بالإضافة إلى 16 حالة وفاة، ليرتفع مجموع الإصابات الكلية في البلاد إلى 5,364 حالة إصابة و 174 حالة وفاة.[36]
- في 7 أبريل، تم الإعلان عن تسجيل 345 حالة إصابة جديدة بالإضافة إلى 36 حالة وفاة، ليرتفع مجموع الإصابات الكلية في البلاد إلى 5,709 حالة إصابة و 210 حالة وفاة.[37]