الرئيسيةعريقبحث

جي فور إس


☰ جدول المحتويات


أعلام الشركة تُرفع في أماكن تواجدها، كالسجون البريطانية
سيارة نقل أموال مدرعة للشركة توصل شحنة لفرع بنك لويدز في بريطانيا.
جرس إنذار للشركة على مطعم في هونغ كونغ.
رجلا مطافئ شركة «واكنهات» التي اندمجت في «جي فور إس» يكافحون حريق نشب في قاعدة عسكرية أمريكية قرب الموصل في أحداث ما بعد حرب العراق 2003.
مكاتب الشركة في أوسلو النرويج
حارس للشركة معه كلب بوليسي

جي فور إس (G4S)‏ (سابقا Group 4 Securicor) هي شركة متعددة الجنسيات بريطانية الأصل للخدمات الأمنية، وتوصف بأنها أكبر «جيش خاص» في العالم[1]، مقرها الرئيسي في كرولي الواقعة جنوب لندن في ويست ساسكس.

وتعتبر ثالث أكبر موظِّف قطاع خاص في العالم بعد وال مارت وفوكسكون فلها أكثر من 657 ألف موظف وتصنّف على أنها أكبر شركة أمنية في العالم (من حيث العوائد والعمليات في 125 دولة حول العالم)[2].

النشأة

أماكن التواجد

فلسطين المحتلة

توفر «جي فور إس» المعدات والخدمات لاستعمال السجون الإسرائيلية، والحواجز الإسرائيلية، والمستوطنات الإسرائيلية في باطن الضفة الغربية الفلسطينية. وتساهم في صيانة السجون، منذ إمضاء الفرع التابع للشركة في إسرائيل عقدا مع هيئة السجون الإسرائيلية لتوفير الأنظمة الأمنية لسجون كبرى في البلاد. وقد أصدرت الشركة تصريحا في شهر 4 من 2012م يفصل نشاطاتها في إسرائيل - ومنها «صيانة بعض الأنظمة الأمنية الإلكترونية في سجن، ومركز شرطة، وعدد قليل من الحواجز في الضفة الغربية».[3]

المقاطعة

قامت مؤسسة الضمير ومؤسسات فلسطينية أخرى بالدعوة لحملة ضد شركة G4S، وهي الشركة البريطانية التي تقوم بتوفير الأمن في سجون الاحتلال وتزويدها بمختلف أدوات الحراسة.[4]

وكجزء من النمو السريع لحملة المقاطعة وسحب الاستثمارات وفرض العقوبات (حركة المقاطعة وسحب الاستثمارات وفرض العقوبات)، نشطت حملات ضد شركة G4S في أكثر من اثني عشر دولة. وقامت العديد من الجامعات والبنوك والجمعيات الخيرية والنقابات العمالية حول العالم بمقاطعة شركة G4S نتيجة تواطؤها مع دولة الاحتلال مما أدى لخسارتها ملايين الدولارات. وبعد أن شعرت الشركة بالضغط حاولت الإدلاء ببيانات تنأى بنفسها عن نظام السجون الإسرائيلية.[5]

شركة G4S مسؤولة عن الظروف القاسية التي عانى منها الأسرى الفلسطينيين خلال الإضرابات التاريخية التي شارك فيها ألاف الأسرى والمعتقلين الفلسطينيين، كما ان G4S متواطئة مع دولة الاحتلال في اعتقال ما يقارب ثلث نواب المجلس التشريعي منذ عام 2006، هذا بالإضافة إلى اعتقال عشرات المدافعين عن حقوق الإنسان سنويا بسبب مشاركتهم في المقاومة الشعبية.

مصر

بدأ نشاطها في مصر عام 2001م ورأس مجلس إدارة المركز الإقليمي للشركة في مصر اللواء سامح سيف اليزل[6] المقرب من المجلس الأعلى للقوات المسلحة. وهي الشركة الأمنية الوحيدة العابرة للقارات بمصر، ويعمل بمكتبها الإقليمى نحو 6 آلاف موظف في الحراسة والاستشارات والنظافة وإدارة الموارد ونقل الأموال، ولها 6 أفرع في مصر:

العراق

أفغانستان

المملكة المتحدة

تتولى الشركة مهام حراسة العديد من السجون، ونقاط عبور الحدود فتتعامل مع المهاجرين مثلا وارتبطو في تلك الناحية بعدة فضائح.

جنوب أفريقيا

مراجع

موسوعات ذات صلة :