جيهان حسن المَكّاوي (11 يونيو 1939) صحفية وروائية مصرية معتزلة. دكتوراه في الإعلام، عملت بمجال الصحافة، وقامت بتأليف العديد من الروايات.[2]
جيهان المكاوي | |
---|---|
جيهان حسن المكاوي | |
جيهان المكاوي في أواسط الثمانينات القرن العشرين
| |
معلومات شخصية | |
اسم الولادة | (بالعربية: جيهان حسن المكاوي)، و(Gehan Hassan El Makkawy) |
الميلاد | 11 يونيو 1939 |
الإقامة | مدينة الجيزة[1] |
مواطنة | المملكة المصرية (1939–1953) جمهورية مصر (1953–1958) الجمهورية العربية المتحدة (1958–1961) مصر (1961–) |
مشكلة صحية | مرض آلزهايمر |
الحياة العملية | |
المدرسة الأم | جامعة القاهرة الجامعة الأمريكية بالقاهرة |
المهنة | مقدمة تلفزيونية، وروائية، وكاتبة قصص قصيرة، وصحفية، ومُدرسة، وباحثة إعلامية |
اللغات | العربية |
مجال العمل | حرية الصحافة، ودراسات الإعلام |
سيرتها
ولدت جيهان حسن محمد المكاوي في 11 يونيو 1939 في الإسكندرية.[3]
تعاليم ودراستها
نالت ليسانس في الآداب إنجليزي من جامعة القاهرة سنة 1963 وماجستر في الإعلام من الجامعة الأمريكية 1976، ثم دكتوراة عن حرية الصحافة من جامعة القاهرة 1980.[2]
ففي 21 مايو عام 1980 حصلت المكاوى على درجه الدكتوراة في الإعلام عن رسالتها في النظرية الإنسانية لحرية الصحافة ودراسة مقارنة بين الاتحاد السوفييتى ومصر وتركيا والتي تعتبر من أشهر مؤلفاتها، وتحدثت فيها عن صورة المقارنة بين ثلاث دول هي الاتحاد السوفييتي ومصر وتركيا وذلك على ضوء متطلبات مواد الإعلان العالمي لحقوق الإنسان. قصدت المكاوى محاولة الرد على بعض التساؤلات حول تأثير العوامل السياسية الاقتصادية الثقافية والاجتماعية على حرية الصحافة والصحفيين في كل إطار قومي من الدول الثلاث.[4]
في الإعلام
بدأت كمترجمة ومحررة ومعدة برامج بالتليفزيون 1963، علاقات عامة بمكتب وزير التعليم العالي من 1971- 1980. تدريس لغة إنجليزية بالمعاهد العليا. نقلت للهيئة العامة للاستعلامات 1980. مديرة المؤتمرات والأفراد. مدير عام الاتصال بأبناء الوطن في الخارج. عضو اتحاد الكتاب (في 1 نوفمبر 1987).[2][3]
في حرية الإعلام والصحافة
تقول جيهان المكاوي "أن هناك تناسب دقيق بين ماضي الأمة في الحرية من جهة وبين حالتها الراهنة ووضعها السياسي القائم من جهة أخرى. لذلك فإن الحكومة التي تفرض الرقابة إنما تضاعف مسئولياتها تجاه المجتمع، ويتأتى ذلك نتيجة أن شرط المسئولية التامة هو حرية التصرف . فإذا لم تتمتع الصحافة بالقدر الكافي من حرية التصرف فهي في حل من تحمل هذه التبعة."[5]
حياتها الشخصية
وفي أبريل 2015 نشرت بعض المواقع ووكالات الأنباء والصحف المصرية تقارير حول إصابتها بمرض الزهايمر .[6][7] في 18 أبريل 2017 طالبت الإعلامية رولا خرسا الدولة بالتدخل من أجل علاجها، في برنامجها وماذا بعد؟ على قناة LTC.[3]
في نوفمبر 2017، أشارت المكاوي إلى أنها تعانى حالة من الحزن الشديد لعدم تكوينها أسرة تعيش معها لكونها لم تتزوج أبدا.[8]
الأوسمة والجوائز
- مجلة حواء: شهادة تقدير كأفضل شخصية عام 2000.
- ذكرت بالموسوعة ألف شخصية نسائية مصرية ضمن الشخصيات العامة عام 2001.[3]
مؤلفاتها
- مشروع زواج: 1987
- أنت تعلم إذن أنت حر: 1977-8
- هاوية السحر: 1994
- حرية الفرد وحرية الصحافة: 1980.[2]
- الإعلام بين النظرية والتطبيق
- النظرة الإنسانية لحرية الصحافة
- مدرسة البنات
- الباحثة عن الحرية
- احتضان
- هبوط الملكات:2004.
مراجع
- http://egywriters.org/member/جيهان-المكاوي/
- أحمد رجائي (1994). 1000 شخصية نسائية مصرية (الطبعة الأولى). القاهرة: دار التحرير للطبع والنشر والتوزيع. صفحة -31. .
- "جيهان المكاوي". اتحاد كتاب مصر. مؤرشف من الأصل في 12 أغسطس 201823 ديسمبر 2017.
- "جيهان المكاوي "الأديبة المنسية".. ضمن أهم ألف سيدة مصرية عام 2001". albawabhnews.com. 21 أبريل 2015. مؤرشف من الأصل في 17 أكتوبر 201823 ديسمبر 2017.
- د. الامير صحصاح. "العوامل السياسية المؤثرة على نشر الأخبار الصحفية 2". mqqal.com. مؤرشف من الأصل في 24 أكتوبر 201823 ديسمبر 2017.
- "دكتوراه في الشارع". tahrirnews.com. مؤرشف من الأصل في 09 يناير 201823 ديسمبر 2017.
- "جيهان المكاوي.. "أديبة" مشردة في شوارع القاهرة". albawabhnews.com. 17 أبريل 2015. مؤرشف من الأصل في 23 ديسمبر 201723 ديسمبر 2017.
- "الأديبة "جيهان مكاوي" مشردة في الشوارع". elbashayeronline.com. 30 نوفمبر 2017. مؤرشف من الأصل في 30 نوفمبر 201723 ديسمبر 2017.