الحساسية للضوء (ويقال للمصاب بها القمري) هي خاصية لبعض المعادن والعضويات التي تتفاعل مع الضوء، في البيولوجيا تعني قدرة المستقبلات الضوئية على التقاط الضوء لتحويله إلى رسالة كهربائية أو نقله إلى العصبونات عن طريق العصب البصري.[1][2][3]
بعض الأمراض أو أمراض الحساسية تتفعّل أو تتفعّل بمساعدة عند التعرّض للضوء الطبيعي أو الاصطناعي، مثل إلتهاب الجلد السفعي المزمن، أطباء الجلد يتحدثون عن حساسية للضوء متبقيّة أو حساسية للضوء مثبّتة.
بعض الأمراض (مثل: عمى الألوان) تسبّب حساسية بصرية قوية للضوء تسمي الفوتوفوبيا.
الحساسية للضوء يمكن أن تسبب عند بعض الاشخاص نوبات صرع، أو حصول شذوذ ارتيابي على جهاز موجات الدماغ الالكتروني أثناء الملامسة الضوئية، خصوصا الاشخاص المرضى بالصرع.
مقالات ذات صلة
- المستقبلات الضوئية
- مصباح فلوري مدمج
- بيرنار كورتوا، الذي اكتشف اليود الذي يتفاعل مع الفضة والذي يُنتج يود الفضة الحساس للضوء.
- زجاج حساس للضوء
- البوليمر الضوئي
- عدسة متلونة بالضوء
مراجع
- Anderson, D.M.; Keith, J.; Novac, P.; Elliott, M.A., المحررون (1994). Dorland's Illustrated Medical Dictionary (الطبعة 28th). W. B. Saunders Company. .
- Understanding Horse Nutrition.Com on buckwheat - تصفح: نسخة محفوظة 17 أبريل 2016 على موقع واي باك مشين.
- D.C. Blood; J.A. Henderson; O.M. Radostits (1979). Veterinary Medicine (الطبعة 5th). London: Baillière Tindall. صفحات 841–847 (Lactation Tetany). .